مركز فالكون يقدم جلسات العلاج بالأفكار لتخليص مراجعيه من الآلام المزمنة
اعلن مركز فالكون للاستشارات النفسية والاجتماعية انه «يقدم لمراجعيه جلسات للعلاج بالأفكار للتخلص من الآلام المزمنة، علما بأنه تتم إزالة الآلم بنسبة 90 الى 95 في المئة في جلسة واحدة فقط، وبأثر مستديم، ولا يتم استخدام أي عقاقير أو أعشاب أو أجهزة في هذه الجلسات، كما أنه لا تتم الاستعانة بالتنويم أو طقوس الطاقة أو ما شابه ذلك في هذه الجلسات، وهي تتم بوعي تام وفي وقت قصير».
وذكر المركز أن «هناك العديد من الشخصيات الكويتية التي تمت إزالة الآلام التي كانت تعاني منها حتى وصلت إلى حد أنها أصبحت آلاما مزمنة، إلا أنه تم شفاؤها خلال جلسة واحدة فقط من خلال علم التواصل اللفظي لإزالة الآلام».
وقدم محمد نسيب عروضا في عمليات التنويم المغناطيسي أثارت جدلا واسعا بين الأوساط المهتمة بالتنويم والإيحاء. وبعد مرور سنوات يقول نسيب خبير إزالة الآلام دون استخدام أي عقاقير او جراحات، أنه «يمكن إزالة كافة الآلام الجسدية من خلال جلسة واحدة أو اثنتين إذا تطلب الأمر ذلك، ومن دون أدوية، ومن دون أجهزة، ومن دون تنويم، ومن دون طقوس الطاقة، ومن دون لمس، وأن العملية سريعة نسبيا، وفعالة».
وذكر بيان مركز فالكون للاستشارات النفسية والاجتماعية أن «نسيب ابتدع أسلوبا للتحدث إلى أعصاب بذاتها، وأنه يقوم بعملية اتزان في الجهاز العصبي الذاتي، والجهاز العصبي الذاتي يتكون من الجهاز السمبثاوي، ونظير السمبثاوي، والمعروف أن هذا الجهاز العصبي خارج نطاق الوعي لدى الإنسان، إلا أن نسيب يؤكد أنه يرفض فرضية الوعي واللاوعي، ويتمسك بما هو موجود، والموجود هو الجهاز العصبي الذاتي، وهناك طريقة للدخول إليه».
وافاد الخبير في إزالة الآلام دون أدوية أو عمليات جراحية، أن «هذا التخصص النادر، رغم فعاليته في التعامل مع الآلام، ورغم تطوره، إلا أنه علم غير معروف حتى لدى الاختصاصيين في العلوم النفسية والطب، هذا ناهيك عن عامة الناس، فلا يزال هذا العلم محتكرا لدى أشخاص قلة في عدد قليل جدا من دول العالم، في مقدمهم اسبانيا، والكويت هي الدولة الوحيدة بعد اسبانيا في الشرق الاوسط التي يوجد بها مثل هذا التخصص النادر، وهناك من تبحر في هذا العلم، فأنشأ الوسائل المختلفة لتغيير مسار الأفكار، فتغيرت أحوال الناس، واختفت آلامهم المزمنة، وتبدلت أفكارهم السلبية إلى أفكار مفيدة، فتمت تسمية هذا العلم بعلم العلاج بالأفكار».
وذكر المركز أن «هناك العديد من الشخصيات الكويتية التي تمت إزالة الآلام التي كانت تعاني منها حتى وصلت إلى حد أنها أصبحت آلاما مزمنة، إلا أنه تم شفاؤها خلال جلسة واحدة فقط من خلال علم التواصل اللفظي لإزالة الآلام».
وقدم محمد نسيب عروضا في عمليات التنويم المغناطيسي أثارت جدلا واسعا بين الأوساط المهتمة بالتنويم والإيحاء. وبعد مرور سنوات يقول نسيب خبير إزالة الآلام دون استخدام أي عقاقير او جراحات، أنه «يمكن إزالة كافة الآلام الجسدية من خلال جلسة واحدة أو اثنتين إذا تطلب الأمر ذلك، ومن دون أدوية، ومن دون أجهزة، ومن دون تنويم، ومن دون طقوس الطاقة، ومن دون لمس، وأن العملية سريعة نسبيا، وفعالة».
وذكر بيان مركز فالكون للاستشارات النفسية والاجتماعية أن «نسيب ابتدع أسلوبا للتحدث إلى أعصاب بذاتها، وأنه يقوم بعملية اتزان في الجهاز العصبي الذاتي، والجهاز العصبي الذاتي يتكون من الجهاز السمبثاوي، ونظير السمبثاوي، والمعروف أن هذا الجهاز العصبي خارج نطاق الوعي لدى الإنسان، إلا أن نسيب يؤكد أنه يرفض فرضية الوعي واللاوعي، ويتمسك بما هو موجود، والموجود هو الجهاز العصبي الذاتي، وهناك طريقة للدخول إليه».
وافاد الخبير في إزالة الآلام دون أدوية أو عمليات جراحية، أن «هذا التخصص النادر، رغم فعاليته في التعامل مع الآلام، ورغم تطوره، إلا أنه علم غير معروف حتى لدى الاختصاصيين في العلوم النفسية والطب، هذا ناهيك عن عامة الناس، فلا يزال هذا العلم محتكرا لدى أشخاص قلة في عدد قليل جدا من دول العالم، في مقدمهم اسبانيا، والكويت هي الدولة الوحيدة بعد اسبانيا في الشرق الاوسط التي يوجد بها مثل هذا التخصص النادر، وهناك من تبحر في هذا العلم، فأنشأ الوسائل المختلفة لتغيير مسار الأفكار، فتغيرت أحوال الناس، واختفت آلامهم المزمنة، وتبدلت أفكارهم السلبية إلى أفكار مفيدة، فتمت تسمية هذا العلم بعلم العلاج بالأفكار».
