وزير العدل يشيد بمعرض الاختراعات الدولي: يؤكد ريادة الكويت ومواكبة الوسائل الحديثة
|كتب صالح راضي|
اشاد وزير العدل وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية المستشار حسين الحريتي بفكرة عقد معرض الاختراعات الدولي الثاني في الشرق الأوسط، لافتا الى انه «يدل على ان الكويت دولة رائدة ومتطورة وتواكب كل الوسائل الحديثة بما يعود بشكل ايجابي على الكويت والوضع الاقليمي بشكل عام».
وقال الحريتي في تصريح صحافي ان هذا ليس بالأمر الغريب على الكويت «لأن من أهم بنود الدستور الكويتي التشجيع على الابتكارات والافكار والبحث العلمي».
وأوضح ان حصول الكويت على 13 براءة اختراع خلال العام 2008 فقط «دليل على التقدم والعمل الجاد من قبل الشباب الكويتي القادر على الخلق والابداع»، منوها بالاهتمام الكبير الذي يلقاه المخترع الكويتي سواء من مؤسسة الكويت للتقدم العلمي او معهد الكويت للأبحاث العلمية وهما الجهتان المسؤولتان عن العمل البحثي في الكويت وسيكون لهما حظوظ طيبة في الميزانيات المقبلة.
وثمن دور النادي الذي يسعى الى تنمية مهارات الشباب والدفع بهم لحب المعرفة واستغلال أوقات الفراغ وتحويل طاقتهم لعمل مثمر ومميز من خلال رعاية الأنشطة العلمية ونشر الوعي العلمي بين أعضائه والعمل على رفع المستوى العلمي بما يعود عليهم وعلى بلدهم بالنفع اضافة الى ثقل المواهب وتوجيهها التوجيه الصحيح والسليم وتوثيق وتعزيز روح التضامن بين أعضاء النادي.
اشاد وزير العدل وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية المستشار حسين الحريتي بفكرة عقد معرض الاختراعات الدولي الثاني في الشرق الأوسط، لافتا الى انه «يدل على ان الكويت دولة رائدة ومتطورة وتواكب كل الوسائل الحديثة بما يعود بشكل ايجابي على الكويت والوضع الاقليمي بشكل عام».
وقال الحريتي في تصريح صحافي ان هذا ليس بالأمر الغريب على الكويت «لأن من أهم بنود الدستور الكويتي التشجيع على الابتكارات والافكار والبحث العلمي».
وأوضح ان حصول الكويت على 13 براءة اختراع خلال العام 2008 فقط «دليل على التقدم والعمل الجاد من قبل الشباب الكويتي القادر على الخلق والابداع»، منوها بالاهتمام الكبير الذي يلقاه المخترع الكويتي سواء من مؤسسة الكويت للتقدم العلمي او معهد الكويت للأبحاث العلمية وهما الجهتان المسؤولتان عن العمل البحثي في الكويت وسيكون لهما حظوظ طيبة في الميزانيات المقبلة.
وثمن دور النادي الذي يسعى الى تنمية مهارات الشباب والدفع بهم لحب المعرفة واستغلال أوقات الفراغ وتحويل طاقتهم لعمل مثمر ومميز من خلال رعاية الأنشطة العلمية ونشر الوعي العلمي بين أعضائه والعمل على رفع المستوى العلمي بما يعود عليهم وعلى بلدهم بالنفع اضافة الى ثقل المواهب وتوجيهها التوجيه الصحيح والسليم وتوثيق وتعزيز روح التضامن بين أعضاء النادي.