أكد أن الشركة ستحقق هدف 7 مليارات دولار عائدات
سلطان: «أجيليتي» تعتزم توسيع الاستحواذات في الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا
الكويت - رويترز - قال الرئيس التنفيذي لشركة اجيليتي طارق سلطان امس ان الشركة تعتزم توسيع حملة استحواذات في اسواق صاعدة مع انخفاض اسعار الاصول رغم احتمال تباطؤ النمو في تلك الاقتصادات.
واوضح في «قمة رويترز للاستثمار في الشرق الاوسط» أن «اجيليتي» ستحقق أيضا هدفها للعائدات في 2008 البالغ سبعة مليارات دولار رغم التباطؤ الاقتصادي في أنحاء العالم.
لكن سلطان اشار الى ان من السابق لاوانه قول ما اذا كان صافي الارباح سيرتفع هذا العام. وتابع أن «اجيليتي» التي تود خفض اعتمادها على عقود امداد القوات مع الحكومة الاميركية تدرس أسواقا في الشرق الاوسط وأسيا وافريقيا وتأمل في زيادة عائداتها من البرازيل والمكسيك.
واكد سلطان دونما اسهاب ان الشركة تدرس أيضا مزيدا من الاتفاقات في قطاع الاتصالات في العراق.
وقال ان الفرص في تلك الاسواق ربما تكون أفضل بالنظر الى قيمها وبالتشاؤم في السوق ولذلك ستظل الشركة نشطة فيما يخص أعمالها الاساسية لكنها بحاجة في الوقت نفسه الى توخي الحذر.
وذكر ان «أجيليتي» التي توسعت في اسواق من بينها الصين وتشاد هذا العام قد تستخدم 5ر1 مليار دولار من السيولة المتاحة والاموال المتوقعة الى جانب القروض لشراء شركات أخرى.
وقال سسلطان انه لايزال هناك كثير من النمو في افريقيا وان البداية الحقيقية لم تحدث بعد. وقال انه بخصوص أعمال الشركة الاساسية توجد فرص في كل مكان.
وأضاف أن الشركة قد تتوسع بما في ذلك من خلال استحواذات في المكسيك والبرازيل للاستفادة من النمو الاقتصادي وتوسيع شبكتها. وتمثل عائدات الشركة من البلدين حاليا اقل من خمسة في المئة من اجمالي العائدات.
وقال سلطان ان زيادة رأس المال حاليا بانتظار تنفيذ الاعمال الاجرائية النهائية لكن من السابق لاوانه قول ما اذا كان من الممكن تنفيذ العملية هذا العام.
واوضح في «قمة رويترز للاستثمار في الشرق الاوسط» أن «اجيليتي» ستحقق أيضا هدفها للعائدات في 2008 البالغ سبعة مليارات دولار رغم التباطؤ الاقتصادي في أنحاء العالم.
لكن سلطان اشار الى ان من السابق لاوانه قول ما اذا كان صافي الارباح سيرتفع هذا العام. وتابع أن «اجيليتي» التي تود خفض اعتمادها على عقود امداد القوات مع الحكومة الاميركية تدرس أسواقا في الشرق الاوسط وأسيا وافريقيا وتأمل في زيادة عائداتها من البرازيل والمكسيك.
واكد سلطان دونما اسهاب ان الشركة تدرس أيضا مزيدا من الاتفاقات في قطاع الاتصالات في العراق.
وقال ان الفرص في تلك الاسواق ربما تكون أفضل بالنظر الى قيمها وبالتشاؤم في السوق ولذلك ستظل الشركة نشطة فيما يخص أعمالها الاساسية لكنها بحاجة في الوقت نفسه الى توخي الحذر.
وذكر ان «أجيليتي» التي توسعت في اسواق من بينها الصين وتشاد هذا العام قد تستخدم 5ر1 مليار دولار من السيولة المتاحة والاموال المتوقعة الى جانب القروض لشراء شركات أخرى.
وقال سسلطان انه لايزال هناك كثير من النمو في افريقيا وان البداية الحقيقية لم تحدث بعد. وقال انه بخصوص أعمال الشركة الاساسية توجد فرص في كل مكان.
وأضاف أن الشركة قد تتوسع بما في ذلك من خلال استحواذات في المكسيك والبرازيل للاستفادة من النمو الاقتصادي وتوسيع شبكتها. وتمثل عائدات الشركة من البلدين حاليا اقل من خمسة في المئة من اجمالي العائدات.
وقال سلطان ان زيادة رأس المال حاليا بانتظار تنفيذ الاعمال الاجرائية النهائية لكن من السابق لاوانه قول ما اذا كان من الممكن تنفيذ العملية هذا العام.
