القائمة ضمت 43 آسيويا و24 أفريقيا و26 عربيا
عجب مرشح لجائزة «السوبر»
احمد عجب
ابو ظبي - ا ف ب - أعلنت الأمانة العامة لـ«جائزة سوبر» لأفضل لاعب آسيوي وأفريقي وعربي لعام 2008 أسماء اللاعبين المرشحين في القوائم الأولية لنيل الجائزة والتي جاءت محصلة لتصويت 121 اعلاميا من 37 دولة في آسيا وأفريقيا وأوروبا وأستراليا.
وتضمنت القوائم في فئات الجائزة الثلاث 79 نجما كرويا، من بينهم الكويتي محمد عجب الذي رشح يوم أول من امس لافضل لاعب آسيوي بينهم 14 لاعبا عربيا ترشحوا لنيل جائزتين، توزعوا على ثلاث قوائم سيدخلون جميعا المرحلة الثانية التي يتم فيها الاحتكام إلى تصويت أعضاء اللجنة الفنية للجائزة خلال اجتماعهم المقبل في أبوظبي في 17 الجاري. وضمت القائمة الآسيوية 43 لاعبا والافريقية 24 لاعبا والعربية 26 لاعبا.
وشهدت القائمة الآسيوية تفوقا واضحا للاعبي السعودية وإيران واليابان والعراق (خمسة لاعبين لكل منها) وأستراليا وأوزبكستان (4 لاعبين).
اللاعبون الآسيويون الـ43 هم:
محمد نور وعبده عطيف وسعد الحارثي وياسر القحطاني وحسين عبدالغني (السعودية)، جواد نيكونام وغلام رضا رضائي ومهدي مهدافيكا وعلي كريمي وإبراهيم صديقي (إيران)، شانسوكي ناكامورا وماركوس توليو تاناكا وياساهيتو أندو ويوجي ناكازاوا وهيروشي نانامي (اليابان)، نشأت أكرم ومهدي كريم ويونس محمود ونور صبري وهوار ملا محمد (العراق)، تيم كاهيل وبريت أميرتون وجايسون كولينا وترافيس دود (استراليا)، مكسيم شاتسكيخ وسيرفر ديجيباروف وأوديل أحمدوف وجاسور حسانوف (أوزبكستان)، بارك جي سونغ وكيم دو هيون (كوريا الجنوبية)، إسماعيل مطر (الإمارات)، علاء حبيل (البحرين)، بياتشونج بوتيا (الهند)، نانتاوات ثاينسوبا (تايلند)، علي الحبسي (عمان)، تشونج تيزيه وهونج يونج جو (كوريا الشمالية)، سيباستيان سوريا (قطر)، علي إشفاق (المالديف)، أحمد عجب (الكويت)، فهو نهو ثان (فيتنام)، خورشيد مخمادوف (طاجيكستان)، بامبانج بامونجاس (إندونيسيا).
أما القائمة الأفريقية والتي شملت 24 لاعبا فكانت الأغلبية فيها للاعبي مالي ومصر ونيجيريا وغانا وساحل العاج وتضمنت كلا من:
مامادو ديارا وسيدو كيتا وفريدريك كانوتيه ومحمد لامين سيسوكو (مالي)، محمد أبوتريكة وعمرو زكي وعصام الحضري (مصر)، أوبافيمي مارتينز وستيفن وارجو وجون أوبي ميكيل (نيجيريا)، مايكل إيسيان وسولي مونتاري وجونيور أغوغو (غانا)، ديديه دروغبا وسالومون كالو (ساحل العاج)، صامويل إيتو (الكاميرون)، إيمانويل أديبايور (توغو)، يونس الشيباني (ليبيا)، ستيفن سيسجنون (بنين)، فيصل العجب وهيثم مصطفى (السودان)، إبراهيم كارجبو (سيراليون)، تريزو موبوتو مابي (الكونغو)، عثمان جالو (جامبيا).
اما بالنسبة لقائمة أفضل اللاعبين العرب فقد ضمت 26 لاعبا نصفهم من مصر والسعودية والمغرب وشملت كلا من:
محمد أبوتريكة وعمرو زكي وأحمد حسن وحسني عبد ربه وعصام الحضري (مصر)، محمد نور وياسر القحطاني وحسين عبدالغني ومحمد الدعيع (السعودية)، مروان الشماخ وسفيان العلودي وهشام بو شروان وطارق السكتيوي (المغرب)، هوار ملا محمد ونشأت أكرم (العراق)، سباستيان سوريا وخلفان إبراهيم (قطر) علاء حبيل ومحمود عبدالرحمن (البحرين) إسماعيل مطر (الإمارات)، أمين الشرميطي (تونس)، فيصل العجب (السودان)، رفيق صايفي (الجزائر)، طارق التايب (ليبيا)، أحمد عجب (الكويت)، علي الحبسي (عمان).
وقد شارك في التصويت على اختيار النجوم الذين تضمنتهم القوائم الثلاث 121 اعلاميا يمثلون 73 دولة آسيوية وأفريقية وأوروبية.
وستقوم اللجنة الفنية خلال اجتماعها المقبل في أبوظبي باختيار عشرة مرشحين فقط لكل جائزة، وسيتم إعلان أسمائهم في مؤتمر صحافي سيعقد في أبوظبي في 18 الجاري.
ثم تبدأ مرحلة التصويت الثانية والنهائية لاختيار فائز واحد من كل قائمة بناء على نتيجة تصويت كافة فئات اللعبة وفق اللائحة المعتمدة من مجلس أمناء الجائزة والتي توزع نسبة التصويت كالتالي:
- 40 في المئة للخبراء والمدربين ومثلها للاعلاميين مقابل 10 في المئة لقادة المنتخبات و10 في المئة للجمهور الذي ستتاح أمامه فرصة التصويت من خلال رسائل الـ SMS أو عبر الموقع الإلكتروني للجائزة المقرر أن يطلق في الثامن عشر من الجاري، وكذلك عبر استمارات الترشيح التي ستنشر في مجلة «سوبر» في أعدادها الثلاثة الصادرة أيام 19 و26 نوفمبر الحالي و3 ديسمبر المقبل.
ومن المقرر إعلان اسم الفائز بكل جائزة من الجوائز الثلاث في النصف الثاني من ديسمبر المقبل.
وسيتم تتويج الفائزين في حفل سيقام في الأسبوع الأول من يناير المقبل بحضور لفيف من نجوم كرة القدم العالميين ونخبة من كبار المسؤولين عن اللعبة في الاتحادات القارية , وفيه سيحصل كل فائز على منحوتة تذكارية بالإضافة إلى القيمة المالية للجائزة وقدرها مئة ألف دولار.
بن همام: استمرار الجهود مع المسؤولين الكويتيين لإلغاء قرار التعليق الدوحة - ا ف ب - وقع الاتحاد الاسيوي لكرة القدم عقدا مع شركة اتصالات قطر (كيوتل) مقابل عشرة ملايين دولار لرعاية كأس اسيا 2011 في الدوحة ودوري ابطال اسيا من 2009 الى 2012.
وتم توقيع العقد في مؤتمر صحافي عقد بحضور محمد بن همام رئيس الاتحاد الاسيوي والشيخ عبد الله بن محمد بن سعود ال ثاني رئيس مجلس ادارة شركة اتصالات قطر.
وهذا هو العقد الثاني الذي يوقعه الاتحاد الاسيوي مع احدى الشركات القطرية لرعاية البطولتين وكان العقد الاول مع شركة قطر للبترول مقابل 10 ملايين دولار ايضا.
وقال الشيخ عبد الله بن محمد بن سعود ال ثاني رئيس مجلس ادارة شركة اتصالات قطر ان رعاية بطولة اسيا ودوري ابطال اسيا من اهم الاحداث التي قامت الشركة برعايتها على مدار تاريخها.
وتحدث محمد بن همام فقال انها المرة الاولى التي تحظى فيها بطولات الاتحاد على مدار تاريخه بهذه الرعاية غير المسبوقة.
وقال ان الاتحاد يتطلع لان تكون اسيا 2011 اول بطولة لجذب السياحة للبلد المنظم وذلك من خلال جذب المقيمين والعاملين من شرق اسيا في دول الخليج لحضور البطولة وتشجيع منتخباتها لخلق السياحة الرياضية.
اشار بن همام الى ان الشرق الاوسط وغرب القارة اصبحا من العناصر الاساسية لزيادة مدخول الاتحاد بعد ان كان الامر مقتصرا على السوق الياباني بنسبة 70 في المئة.
وتحدث بن همام عن نقل المقر الاسيوي وقال انه راض عن تقدم الدوحة وابو ظبي لاستضافة المقر وهو عدد جيد لاننا في النهاية ننظر الى امكانات وليس لمجرد مبنى يحتوي على مقر الاتحاد الاسيوي مشيرا الى ان الكلمة الفاصلة في نقل المقر او عدم نقله للجمعية العمومية التي ستعقد في 8 مايو المقبل في كوالالمبور لانها هي المخولة اختيار الدولة التي تستضيف المقر.
اشار رئيس الاتحاد الاسيوي الى استمرار الجهود سواء مع المسؤولين الرياضيين والسياسيين في الكويت لالغاء قرار الفيفا بتعليق نشاط الاتحاد الكويتي وذلك من اجل عودة الكويت كلاعب اساسي في القارة الاسيوية وليس فقط لمشاركة المنتخب الكويتي في خليجي 19 في مسقط يناير المقبل.
وتضمنت القوائم في فئات الجائزة الثلاث 79 نجما كرويا، من بينهم الكويتي محمد عجب الذي رشح يوم أول من امس لافضل لاعب آسيوي بينهم 14 لاعبا عربيا ترشحوا لنيل جائزتين، توزعوا على ثلاث قوائم سيدخلون جميعا المرحلة الثانية التي يتم فيها الاحتكام إلى تصويت أعضاء اللجنة الفنية للجائزة خلال اجتماعهم المقبل في أبوظبي في 17 الجاري. وضمت القائمة الآسيوية 43 لاعبا والافريقية 24 لاعبا والعربية 26 لاعبا.
وشهدت القائمة الآسيوية تفوقا واضحا للاعبي السعودية وإيران واليابان والعراق (خمسة لاعبين لكل منها) وأستراليا وأوزبكستان (4 لاعبين).
اللاعبون الآسيويون الـ43 هم:
محمد نور وعبده عطيف وسعد الحارثي وياسر القحطاني وحسين عبدالغني (السعودية)، جواد نيكونام وغلام رضا رضائي ومهدي مهدافيكا وعلي كريمي وإبراهيم صديقي (إيران)، شانسوكي ناكامورا وماركوس توليو تاناكا وياساهيتو أندو ويوجي ناكازاوا وهيروشي نانامي (اليابان)، نشأت أكرم ومهدي كريم ويونس محمود ونور صبري وهوار ملا محمد (العراق)، تيم كاهيل وبريت أميرتون وجايسون كولينا وترافيس دود (استراليا)، مكسيم شاتسكيخ وسيرفر ديجيباروف وأوديل أحمدوف وجاسور حسانوف (أوزبكستان)، بارك جي سونغ وكيم دو هيون (كوريا الجنوبية)، إسماعيل مطر (الإمارات)، علاء حبيل (البحرين)، بياتشونج بوتيا (الهند)، نانتاوات ثاينسوبا (تايلند)، علي الحبسي (عمان)، تشونج تيزيه وهونج يونج جو (كوريا الشمالية)، سيباستيان سوريا (قطر)، علي إشفاق (المالديف)، أحمد عجب (الكويت)، فهو نهو ثان (فيتنام)، خورشيد مخمادوف (طاجيكستان)، بامبانج بامونجاس (إندونيسيا).
أما القائمة الأفريقية والتي شملت 24 لاعبا فكانت الأغلبية فيها للاعبي مالي ومصر ونيجيريا وغانا وساحل العاج وتضمنت كلا من:
مامادو ديارا وسيدو كيتا وفريدريك كانوتيه ومحمد لامين سيسوكو (مالي)، محمد أبوتريكة وعمرو زكي وعصام الحضري (مصر)، أوبافيمي مارتينز وستيفن وارجو وجون أوبي ميكيل (نيجيريا)، مايكل إيسيان وسولي مونتاري وجونيور أغوغو (غانا)، ديديه دروغبا وسالومون كالو (ساحل العاج)، صامويل إيتو (الكاميرون)، إيمانويل أديبايور (توغو)، يونس الشيباني (ليبيا)، ستيفن سيسجنون (بنين)، فيصل العجب وهيثم مصطفى (السودان)، إبراهيم كارجبو (سيراليون)، تريزو موبوتو مابي (الكونغو)، عثمان جالو (جامبيا).
اما بالنسبة لقائمة أفضل اللاعبين العرب فقد ضمت 26 لاعبا نصفهم من مصر والسعودية والمغرب وشملت كلا من:
محمد أبوتريكة وعمرو زكي وأحمد حسن وحسني عبد ربه وعصام الحضري (مصر)، محمد نور وياسر القحطاني وحسين عبدالغني ومحمد الدعيع (السعودية)، مروان الشماخ وسفيان العلودي وهشام بو شروان وطارق السكتيوي (المغرب)، هوار ملا محمد ونشأت أكرم (العراق)، سباستيان سوريا وخلفان إبراهيم (قطر) علاء حبيل ومحمود عبدالرحمن (البحرين) إسماعيل مطر (الإمارات)، أمين الشرميطي (تونس)، فيصل العجب (السودان)، رفيق صايفي (الجزائر)، طارق التايب (ليبيا)، أحمد عجب (الكويت)، علي الحبسي (عمان).
وقد شارك في التصويت على اختيار النجوم الذين تضمنتهم القوائم الثلاث 121 اعلاميا يمثلون 73 دولة آسيوية وأفريقية وأوروبية.
وستقوم اللجنة الفنية خلال اجتماعها المقبل في أبوظبي باختيار عشرة مرشحين فقط لكل جائزة، وسيتم إعلان أسمائهم في مؤتمر صحافي سيعقد في أبوظبي في 18 الجاري.
ثم تبدأ مرحلة التصويت الثانية والنهائية لاختيار فائز واحد من كل قائمة بناء على نتيجة تصويت كافة فئات اللعبة وفق اللائحة المعتمدة من مجلس أمناء الجائزة والتي توزع نسبة التصويت كالتالي:
- 40 في المئة للخبراء والمدربين ومثلها للاعلاميين مقابل 10 في المئة لقادة المنتخبات و10 في المئة للجمهور الذي ستتاح أمامه فرصة التصويت من خلال رسائل الـ SMS أو عبر الموقع الإلكتروني للجائزة المقرر أن يطلق في الثامن عشر من الجاري، وكذلك عبر استمارات الترشيح التي ستنشر في مجلة «سوبر» في أعدادها الثلاثة الصادرة أيام 19 و26 نوفمبر الحالي و3 ديسمبر المقبل.
ومن المقرر إعلان اسم الفائز بكل جائزة من الجوائز الثلاث في النصف الثاني من ديسمبر المقبل.
وسيتم تتويج الفائزين في حفل سيقام في الأسبوع الأول من يناير المقبل بحضور لفيف من نجوم كرة القدم العالميين ونخبة من كبار المسؤولين عن اللعبة في الاتحادات القارية , وفيه سيحصل كل فائز على منحوتة تذكارية بالإضافة إلى القيمة المالية للجائزة وقدرها مئة ألف دولار.
بن همام: استمرار الجهود مع المسؤولين الكويتيين لإلغاء قرار التعليق الدوحة - ا ف ب - وقع الاتحاد الاسيوي لكرة القدم عقدا مع شركة اتصالات قطر (كيوتل) مقابل عشرة ملايين دولار لرعاية كأس اسيا 2011 في الدوحة ودوري ابطال اسيا من 2009 الى 2012.
وتم توقيع العقد في مؤتمر صحافي عقد بحضور محمد بن همام رئيس الاتحاد الاسيوي والشيخ عبد الله بن محمد بن سعود ال ثاني رئيس مجلس ادارة شركة اتصالات قطر.
وهذا هو العقد الثاني الذي يوقعه الاتحاد الاسيوي مع احدى الشركات القطرية لرعاية البطولتين وكان العقد الاول مع شركة قطر للبترول مقابل 10 ملايين دولار ايضا.
وقال الشيخ عبد الله بن محمد بن سعود ال ثاني رئيس مجلس ادارة شركة اتصالات قطر ان رعاية بطولة اسيا ودوري ابطال اسيا من اهم الاحداث التي قامت الشركة برعايتها على مدار تاريخها.
وتحدث محمد بن همام فقال انها المرة الاولى التي تحظى فيها بطولات الاتحاد على مدار تاريخه بهذه الرعاية غير المسبوقة.
وقال ان الاتحاد يتطلع لان تكون اسيا 2011 اول بطولة لجذب السياحة للبلد المنظم وذلك من خلال جذب المقيمين والعاملين من شرق اسيا في دول الخليج لحضور البطولة وتشجيع منتخباتها لخلق السياحة الرياضية.
اشار بن همام الى ان الشرق الاوسط وغرب القارة اصبحا من العناصر الاساسية لزيادة مدخول الاتحاد بعد ان كان الامر مقتصرا على السوق الياباني بنسبة 70 في المئة.
وتحدث بن همام عن نقل المقر الاسيوي وقال انه راض عن تقدم الدوحة وابو ظبي لاستضافة المقر وهو عدد جيد لاننا في النهاية ننظر الى امكانات وليس لمجرد مبنى يحتوي على مقر الاتحاد الاسيوي مشيرا الى ان الكلمة الفاصلة في نقل المقر او عدم نقله للجمعية العمومية التي ستعقد في 8 مايو المقبل في كوالالمبور لانها هي المخولة اختيار الدولة التي تستضيف المقر.
اشار رئيس الاتحاد الاسيوي الى استمرار الجهود سواء مع المسؤولين الرياضيين والسياسيين في الكويت لالغاء قرار الفيفا بتعليق نشاط الاتحاد الكويتي وذلك من اجل عودة الكويت كلاعب اساسي في القارة الاسيوية وليس فقط لمشاركة المنتخب الكويتي في خليجي 19 في مسقط يناير المقبل.
