العمر افتتحت دورة «التفكير الإداري»: «الفروانية التعليمية» تبدع في تنفيذ الخطط
| كتب نواف نايف |أكدت مديرة منطقة الفروانية التعليمية يسرى العمر «اننانسعى إلى تنفيذ الخطط والبرامج التربوية في المنطقة والتي وضعت من اجل الارتقاء في مستوى الاداء سواء على مستوى المعلم أو المتعلم».
وقالت العمر في تصريح على هامش افتتاحها لدورة الأساليب الحديثة في التفكير الإداري التي تنظمها المنطقة للمديرات المساعدات في المرحلة الثانوية بجميع المناطق التعليمية ان «الدورة تهدف إلى تبادل الافكار والخبرات والاستفادة من خبرة المديرة فيما يتعلق في الابداع والتفكير الإداري والخروج من النمط التقليدي بهدف التجديد والابداع في العمل»، لافتة إلى ان «هذه الدورة ما هي إلا انطلاق لبرامج تربوية نحن بصدد تنفيذها ولن تقتصر فقط على المرحلة الثانوية بل ستكون هناك برامج مشابهة للمراحل الاخرى».
وأوضحت العمر انه «سبق وان اجرينا ورش عمل عدة تختص بالمدارس المتميزة بهدف الارتقاء بالعملية التعليمية والتربوية في المدارس بمراحلها المختلفة».
من جانبها، قالت المحاضرة في الدورة مدير ثانوية الرابية حصة المنيفي ان «القيادة هي القدرة على اتخاذ القرار وكلما ارتفعت جودة المعلومات التي يستند اليها القائد في اتخاذ قراره ارتفعت مثلها فرص اتخاذ القرار الجيد».
واضافت المنيفي ان «الحياة حلم كبير والانسان يحلم ويتعلم في كل يوم من أيام عمره»، مشيرة إلى ان «حلم الامس هو حقيقة اليوم، والافكار الكبيرة تأتي من الأحلام الكبيرة لكن تحقيقها واستغلالها يتطلب اعمق الواقعية».
وبينت المنيفي ان «الهدف من إقامة هذه الدورة التي تحمل عنوان الاساليب الحديثة في التفكير الإداري لبناء الشخصية المتوازنة فكرياً وبناء العلاقات وتطويرها ورفع الكفاءة الإدارية وتنمية المهارات وتطوير الكفاءات القيادية التربوية»، مشيرة إلى ان «الدورة تتضمن ثلاث ورش عمل هي الاساليب الحديثة في التفكير الابداعي وأساليب الابتكار وكيفية ان ننمي الفريق الناجح في التخطيط التربوي».
وقالت العمر في تصريح على هامش افتتاحها لدورة الأساليب الحديثة في التفكير الإداري التي تنظمها المنطقة للمديرات المساعدات في المرحلة الثانوية بجميع المناطق التعليمية ان «الدورة تهدف إلى تبادل الافكار والخبرات والاستفادة من خبرة المديرة فيما يتعلق في الابداع والتفكير الإداري والخروج من النمط التقليدي بهدف التجديد والابداع في العمل»، لافتة إلى ان «هذه الدورة ما هي إلا انطلاق لبرامج تربوية نحن بصدد تنفيذها ولن تقتصر فقط على المرحلة الثانوية بل ستكون هناك برامج مشابهة للمراحل الاخرى».
وأوضحت العمر انه «سبق وان اجرينا ورش عمل عدة تختص بالمدارس المتميزة بهدف الارتقاء بالعملية التعليمية والتربوية في المدارس بمراحلها المختلفة».
من جانبها، قالت المحاضرة في الدورة مدير ثانوية الرابية حصة المنيفي ان «القيادة هي القدرة على اتخاذ القرار وكلما ارتفعت جودة المعلومات التي يستند اليها القائد في اتخاذ قراره ارتفعت مثلها فرص اتخاذ القرار الجيد».
واضافت المنيفي ان «الحياة حلم كبير والانسان يحلم ويتعلم في كل يوم من أيام عمره»، مشيرة إلى ان «حلم الامس هو حقيقة اليوم، والافكار الكبيرة تأتي من الأحلام الكبيرة لكن تحقيقها واستغلالها يتطلب اعمق الواقعية».
وبينت المنيفي ان «الهدف من إقامة هذه الدورة التي تحمل عنوان الاساليب الحديثة في التفكير الإداري لبناء الشخصية المتوازنة فكرياً وبناء العلاقات وتطويرها ورفع الكفاءة الإدارية وتنمية المهارات وتطوير الكفاءات القيادية التربوية»، مشيرة إلى ان «الدورة تتضمن ثلاث ورش عمل هي الاساليب الحديثة في التفكير الابداعي وأساليب الابتكار وكيفية ان ننمي الفريق الناجح في التخطيط التربوي».
