المعرض نظمته قاعة «دن» غاليري
«REACH»... استضاف 31 فناناً عربياً وعالمياً

العسعوسي مع أدباء وفنانين (تصوير جاسم بارون)

رؤى رمزية

من أعمال المعرض





تنوعت الرؤى والأساليب الفنية والمدارس التشكيلية في معرض «REACH»، الذي أقيم في قاعة «دن» غاليري بمشاركة 31 فنانا وفنانة من الكويت وبلدان عربية وعالمية مختلفة، وذلك في إطار الاحتفاء بالفنون التشكيلية في تنوعها الدلالي والإنساني.
واحتوى المعرض على ما يقارب 50 لوحة فنية تنوعت فيها الرؤى و المضامين وفق منظومة تشكيلية متنوعة، وتحمل في معانيها الكثير من الجمال.
وركز الامين العام المساعد لقطاع الثقافة في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب محمد العسعوسي على اهمية هذا المعرض وما يمثله من اقتراب أكثر من مفهوم السلام، والتواصل مع الجمال في مخلف صوره، وتقريب المسافات بين مختلف المجتمعات، نظرا لأن الفنون التشكيلية لغة عالمية لا تحتاج إلى مترجمين، ويمكن لأي إنسان فهمها، والتفكير في محتواها.
وأشار إلى أن المعرض يهدف إلى تأكيد اسم الكويت في مختلف دول العالم بفضل مشاركة فنانين متميزين لهم تاريخم الفني الطويل، وخبراتهم المتميزة، مشيدات بهذه المعارض التشكيلية التي يشارك فيها نخبة من الفنانين من مختلف دول العالم... والتي تعد سفيرا يسهل مسألة التعارف بين الفنانين والجمهور.
وبالتالي جاءت إطلالة هذا المعرض في سياق الاحتفال بالفنون التشكيلية التي تمثل رؤى فنية، تكشف الكثير من الخبايا التي تحملها النفس، في ما يخص العلاقة الارتباطية بين الإنسان وبيئته، إلى جانب الرمز الذي بدا متوهجا بالحيوية ومتحركا في أكثر من اتجاه، كما أن المضامين رغم كثرتها في متون أسطح اللوحات، إلا أنها جاءت متفقة في الشأن الإنساني الذي عبرت عنها الكثير من الافكار المتداخلة في الاعمال المعروضة.
ويمكن النظر إلى معرض «REACH»، الذي أقيم في «دن» غاليري... باعتباره من المعارض المتميزة، والتي ترقى إلى مستويات فنية عدة، كما أنها تساهم في الكشف عن جماليات المعنى في أبهى صورة.
واحتوى المعرض على ما يقارب 50 لوحة فنية تنوعت فيها الرؤى و المضامين وفق منظومة تشكيلية متنوعة، وتحمل في معانيها الكثير من الجمال.
وركز الامين العام المساعد لقطاع الثقافة في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب محمد العسعوسي على اهمية هذا المعرض وما يمثله من اقتراب أكثر من مفهوم السلام، والتواصل مع الجمال في مخلف صوره، وتقريب المسافات بين مختلف المجتمعات، نظرا لأن الفنون التشكيلية لغة عالمية لا تحتاج إلى مترجمين، ويمكن لأي إنسان فهمها، والتفكير في محتواها.
وأشار إلى أن المعرض يهدف إلى تأكيد اسم الكويت في مختلف دول العالم بفضل مشاركة فنانين متميزين لهم تاريخم الفني الطويل، وخبراتهم المتميزة، مشيدات بهذه المعارض التشكيلية التي يشارك فيها نخبة من الفنانين من مختلف دول العالم... والتي تعد سفيرا يسهل مسألة التعارف بين الفنانين والجمهور.
وبالتالي جاءت إطلالة هذا المعرض في سياق الاحتفال بالفنون التشكيلية التي تمثل رؤى فنية، تكشف الكثير من الخبايا التي تحملها النفس، في ما يخص العلاقة الارتباطية بين الإنسان وبيئته، إلى جانب الرمز الذي بدا متوهجا بالحيوية ومتحركا في أكثر من اتجاه، كما أن المضامين رغم كثرتها في متون أسطح اللوحات، إلا أنها جاءت متفقة في الشأن الإنساني الذي عبرت عنها الكثير من الافكار المتداخلة في الاعمال المعروضة.
ويمكن النظر إلى معرض «REACH»، الذي أقيم في «دن» غاليري... باعتباره من المعارض المتميزة، والتي ترقى إلى مستويات فنية عدة، كما أنها تساهم في الكشف عن جماليات المعنى في أبهى صورة.