«قذائف صاروخية» أثناء إتلاف القوى الأمنية حشيشة في بعلبك
تعرّضت دورية مكتب مكافحة المخدرات في بعلبك - البقاع، لإطلاق نار«صاروخي» أثناء تلفها كميات من حشيشة الكيف المصادَرة.
وفي التفاصيل، ان قوة من مكتب مكافحة المخدرات في البقاع بمؤازرة قوة من فصيلة درك طليا وأخرى من القوى السيارة، دهمت امس منزل المدعو: أ. ز. وأولاده في بلدة حزين - بعلبك، حيث عثرت على حقلين مزروعين بحشيشة الكيف تبلغ مساحتهما نحو 45 دونما، كما عثرت على شتلات الحشيشة اليابسة وبذور الحشيشة « قنبز» داخل المنزل قدرت حمولتها بنحو 12 شاحنة من نبتة الحشيشة ونحو 3 شاحنات من الحشيشة المدقوقة والـ « قنبز»، علما أن كل شاحنة من الأخيرة هي حصيلة 10 شاحنات من نبتة الحشيشة.
كما تم توقيف بعض العمال السوريين الذين يقومون بتصنيعها، وأثناء ذلك أطلق مجهولون النار في الهواء من جهة سهل حزين مستخدمين قذائف صاروخية.
وفيما لم يصب احد بأذى، استمر العمل على ضبط المواد المخدرة التي تم تلفها في وقت لاحق.
وفي سهل بلدة بوداي - بعلبك، تمكنت قوة من مفرزة بعلبك القضائية بمؤازرة قوة من مفرزة استقصاء البقاع، من ضبط كمية من حشيشة الكيف قدرت حمولتها بنحو 7 شاحنات، فتم تلفها في مكانها، بناء لإشارة القضاء المختص. وأثناء القيام بعملية التلف، سمع صوت إطلاق عدة رشقات نارية في المكان إضافة إلى إطلاق قذيفتي «آر بي جي» في الهواء، ولم تغادر القوة المكان حتى التأكد من إنهاء عملية التلف. ولم يصب أحد بأذى.
وفي التفاصيل، ان قوة من مكتب مكافحة المخدرات في البقاع بمؤازرة قوة من فصيلة درك طليا وأخرى من القوى السيارة، دهمت امس منزل المدعو: أ. ز. وأولاده في بلدة حزين - بعلبك، حيث عثرت على حقلين مزروعين بحشيشة الكيف تبلغ مساحتهما نحو 45 دونما، كما عثرت على شتلات الحشيشة اليابسة وبذور الحشيشة « قنبز» داخل المنزل قدرت حمولتها بنحو 12 شاحنة من نبتة الحشيشة ونحو 3 شاحنات من الحشيشة المدقوقة والـ « قنبز»، علما أن كل شاحنة من الأخيرة هي حصيلة 10 شاحنات من نبتة الحشيشة.
كما تم توقيف بعض العمال السوريين الذين يقومون بتصنيعها، وأثناء ذلك أطلق مجهولون النار في الهواء من جهة سهل حزين مستخدمين قذائف صاروخية.
وفيما لم يصب احد بأذى، استمر العمل على ضبط المواد المخدرة التي تم تلفها في وقت لاحق.
وفي سهل بلدة بوداي - بعلبك، تمكنت قوة من مفرزة بعلبك القضائية بمؤازرة قوة من مفرزة استقصاء البقاع، من ضبط كمية من حشيشة الكيف قدرت حمولتها بنحو 7 شاحنات، فتم تلفها في مكانها، بناء لإشارة القضاء المختص. وأثناء القيام بعملية التلف، سمع صوت إطلاق عدة رشقات نارية في المكان إضافة إلى إطلاق قذيفتي «آر بي جي» في الهواء، ولم تغادر القوة المكان حتى التأكد من إنهاء عملية التلف. ولم يصب أحد بأذى.
