دعوات لسحب الجنسية البريطانية من زوجة الرئيس السوري
جونسون: حان الوقت لتستيقظ روسيا وتدرك أن الأسد «السام» هو «الإرهابي الأكبر»


لندن - وكالات - وصف وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون رئيس النظام السوري بشار الأسد بـ«الإرهابي الأكبر»، داعياً روسيا إلى الاعتراف بأنه «سام» بالمعنيين الحرفي والمجازي للكلمة.
وكتب جونسون، في مقال نشرته صحيفة «صنداي تلغراف»، أمس، أن موسكو حليفة دمشق لا تزال تملك الوقت لتكون على «الجانب الصحيح من وجهة النظر» بشأن النزاع في سورية.
وأضاف ان «الأسد يستخدم الأسلحة الكيماوية ليس لأنها فظيعة ولا تفرق (بين الضحايا) فحسب، بل لأنها مروعة كذلك»، و«لذلك، هو نفسه إرهابي أكبر تسبب بتعطش للانتقام لا يمكن وقفه حتى بات لا يمكنه أن يأمل بأن يحكم شعبه ثانية (...) إنه سام حرفياً ومجازياً، وحان الوقت لروسيا لتستيقظ وتوقن هذه الحقيقة».
في سياق متصل، سلطت صحيفة «صنداي تايمز» البريطانية الضوء على مطالب برلمانية بسحب الجنسية البريطانية من أسماء الأسد زوجة الرئيس السوري بشار الأسد، بعد اتهامها الغرب بالكذب بشأن الهجوم الكيماوي في خان شيخون.
وأفاد تقرير للصحيفة، في عددها الصادر أمس، أن عدداً من النواب دعوا الحكومة البريطانية والداخلية إلى تجريد أسماء، المولودة في لندن من جنسيتها البريطانية، بعد أن ظهرت تفاصيل تكشف عن دورها الذي تلعبه في أروقة الدعاية الداعمة للحكومة السورية، خصوصا بعد اتهامها الأخير للغرب بالتلفيق في شأن الهجوم الكيماوي.
وأوضحت الصحيفة أن لأسماء الأسد، ثلاثة حسابات على الأقل على وسائل التواصل الاجتماعي، وكلها تستخدم لتلميع صورة زوجها، والثناء والمديح على «شهداء» النظام واتهام الغرب بنشر الأكاذيب.
وكتب جونسون، في مقال نشرته صحيفة «صنداي تلغراف»، أمس، أن موسكو حليفة دمشق لا تزال تملك الوقت لتكون على «الجانب الصحيح من وجهة النظر» بشأن النزاع في سورية.
وأضاف ان «الأسد يستخدم الأسلحة الكيماوية ليس لأنها فظيعة ولا تفرق (بين الضحايا) فحسب، بل لأنها مروعة كذلك»، و«لذلك، هو نفسه إرهابي أكبر تسبب بتعطش للانتقام لا يمكن وقفه حتى بات لا يمكنه أن يأمل بأن يحكم شعبه ثانية (...) إنه سام حرفياً ومجازياً، وحان الوقت لروسيا لتستيقظ وتوقن هذه الحقيقة».
في سياق متصل، سلطت صحيفة «صنداي تايمز» البريطانية الضوء على مطالب برلمانية بسحب الجنسية البريطانية من أسماء الأسد زوجة الرئيس السوري بشار الأسد، بعد اتهامها الغرب بالكذب بشأن الهجوم الكيماوي في خان شيخون.
وأفاد تقرير للصحيفة، في عددها الصادر أمس، أن عدداً من النواب دعوا الحكومة البريطانية والداخلية إلى تجريد أسماء، المولودة في لندن من جنسيتها البريطانية، بعد أن ظهرت تفاصيل تكشف عن دورها الذي تلعبه في أروقة الدعاية الداعمة للحكومة السورية، خصوصا بعد اتهامها الأخير للغرب بالتلفيق في شأن الهجوم الكيماوي.
وأوضحت الصحيفة أن لأسماء الأسد، ثلاثة حسابات على الأقل على وسائل التواصل الاجتماعي، وكلها تستخدم لتلميع صورة زوجها، والثناء والمديح على «شهداء» النظام واتهام الغرب بنشر الأكاذيب.