اللهو: دورة المهرجان الرابعة تحمل اسم محمد المنصور تكريماً وتقديراً لمسيرته
«مونودراما» الكويت... التنافس على أشده بين 8 عروض مسرحية
من المؤتمر الصحافي (تصوير بسام زيدان)
حسين المفيدي: التنافس على المشاركة وصل إلى 60 عرضاً مسرحياً من أنحاء العالم
«الدورة الرابعة تحمل اسم الفنان القدير محمد المنصور تكريماً وتقديراً لمسيرته الفنية وعطائه الذي لم ينقطع في المجالات الفنية والإنسانية وحتى في العمل العام».
هذا ما أعلنه مؤسس ورئيس مهرجان الكويت الدولي للمونودراما جمال اللهو في المؤتمر الصحافي الذي عقده مساء أول من أمس مع المخرج حسين المفيدي، وذلك في فندق بلازا في محافظة العاصمة بحضور وسائل الإعلام.
وقال اللهو إن «حفل الافتتاح الذي سيقام غداً الأربعاء سيشهد تقديم عرض مسرحي مونودرامي بعنوان (فهد العسكر يتذكر) من بطولة الفنان عبدالعزيز الحداد، إلى جانب إقامة معرض فني يحتوي على صور نادرة للفنان محمد المنصور والعديد من ذكرياته»، مشيراً إلى أن «هذا الفنان قامة كبيرة وأن العمل التحضيري الذي حظيت به هذه الدورة سيجعلها مليئة بالمفاجآت».
وأشاد اللهو برعاية ودعم وحضور وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وزير الإعلام بالوكالة الشيخ محمد العبدالله ووسائل الإعلام المحلية، إلى جانب دور المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب المتمثل بدعم المهندس علي اليوحة والفرق الأهلية، مثمناً في الوقت نفسه مشاركة الفرق الزائرة من الإمارات ولبنان وليبيا، وكذلك بانضمام المخرج حسين المفيدي رئيساً للجنة النصوص والقراءة والمشاهدة.
وأعلن اللهو عن فعاليات المهرجان، من بينها لقاء مفتوح في قاعة الندوات بمسرح الدسمة مع الفنان القدير محمد المنصور يوم 13 أبريل، فضلاً عن العروض المشاركة والتي تتضمن ثمانية عروض بواقع عرضين يومياً طوال أيام المهرجان، منها خمسة عروض تمثل الكويت، لكل من فرق المسرح العربي، والمسرح الشعبي، ومسرح الخليج العربي، و«تياترو» و«فاي» المسرحية، إضافة إلى عروض زائرة.
واعتبر اللهو أن «مشاركة مكتب الشهيد في المهرجان مثمرة وناجحة بكل ما تحمله الكلمة من معنى»، مضيفاً أن «حفل الختام سيشهد تقديم عرض مسرحي لمكتب الشهيد بعنوان (قصيدة وطن) من تأليف الدكتورة نادية القناعي وبطولة وإخراج الفنان جمال الردهان، إلى جانب إقامة لقاءات عدة مع ضيوف المهرجان من الشخصيات الخليجية والعربية».
من جانبه، قال رئيس لجنة النصوص والمشاهدة المخرج حسين المفيدي إن «التحضيرات للمهرجان انطلقت من شهر مايو الماضي»، لافتاً إلى أن «حجم المشاركة كبير حيث تلقت اللجنة قرابة 60 نصاً من دول أوروبية وخليجية وعربية، وأغلب النصوص تحمل قيمة عالية، ولذلك تم اختيار الأعمال المتميزة والتي لا تتعارض مع المحاذير المعروفة للجميع».
هذا ما أعلنه مؤسس ورئيس مهرجان الكويت الدولي للمونودراما جمال اللهو في المؤتمر الصحافي الذي عقده مساء أول من أمس مع المخرج حسين المفيدي، وذلك في فندق بلازا في محافظة العاصمة بحضور وسائل الإعلام.
وقال اللهو إن «حفل الافتتاح الذي سيقام غداً الأربعاء سيشهد تقديم عرض مسرحي مونودرامي بعنوان (فهد العسكر يتذكر) من بطولة الفنان عبدالعزيز الحداد، إلى جانب إقامة معرض فني يحتوي على صور نادرة للفنان محمد المنصور والعديد من ذكرياته»، مشيراً إلى أن «هذا الفنان قامة كبيرة وأن العمل التحضيري الذي حظيت به هذه الدورة سيجعلها مليئة بالمفاجآت».
وأشاد اللهو برعاية ودعم وحضور وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وزير الإعلام بالوكالة الشيخ محمد العبدالله ووسائل الإعلام المحلية، إلى جانب دور المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب المتمثل بدعم المهندس علي اليوحة والفرق الأهلية، مثمناً في الوقت نفسه مشاركة الفرق الزائرة من الإمارات ولبنان وليبيا، وكذلك بانضمام المخرج حسين المفيدي رئيساً للجنة النصوص والقراءة والمشاهدة.
وأعلن اللهو عن فعاليات المهرجان، من بينها لقاء مفتوح في قاعة الندوات بمسرح الدسمة مع الفنان القدير محمد المنصور يوم 13 أبريل، فضلاً عن العروض المشاركة والتي تتضمن ثمانية عروض بواقع عرضين يومياً طوال أيام المهرجان، منها خمسة عروض تمثل الكويت، لكل من فرق المسرح العربي، والمسرح الشعبي، ومسرح الخليج العربي، و«تياترو» و«فاي» المسرحية، إضافة إلى عروض زائرة.
واعتبر اللهو أن «مشاركة مكتب الشهيد في المهرجان مثمرة وناجحة بكل ما تحمله الكلمة من معنى»، مضيفاً أن «حفل الختام سيشهد تقديم عرض مسرحي لمكتب الشهيد بعنوان (قصيدة وطن) من تأليف الدكتورة نادية القناعي وبطولة وإخراج الفنان جمال الردهان، إلى جانب إقامة لقاءات عدة مع ضيوف المهرجان من الشخصيات الخليجية والعربية».
من جانبه، قال رئيس لجنة النصوص والمشاهدة المخرج حسين المفيدي إن «التحضيرات للمهرجان انطلقت من شهر مايو الماضي»، لافتاً إلى أن «حجم المشاركة كبير حيث تلقت اللجنة قرابة 60 نصاً من دول أوروبية وخليجية وعربية، وأغلب النصوص تحمل قيمة عالية، ولذلك تم اختيار الأعمال المتميزة والتي لا تتعارض مع المحاذير المعروفة للجميع».
