ترعى جائزة الكويت للعلاقات العامة
«زين»: الإعلان التجاري وسيلة أساسية للتواصل مع المجتمع
الروضان في جناح الشركة
ترعى شركة زين للاتصالات رئيسياً، جائزة الكويت للعلاقات العامة وخدمة العملاء للمرة الثانية على التوالي، وهي الجائزة التي تُنظّمها جمعية العلاقات العامة الكويتية، تحت رعاية سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، من 27 إلى 29 مارس الجاري.
وأوضحت الشركة في بيان لها، أن وزير التجارة والصناعة وزير الدولة لشؤون الشباب بالوكالة خالد الروضان، قام بزيارة جناحها في المعرض المُصاحب لحفل الافتتاح، وأشاد بالدور الكبير الذي تلعبه في مجال العلاقات العامة وتفعيل دورها الاجتماعي الذي بات زاخراً في جميع القطاعات، التي تعنى بتنمية المجتمع بالإضافة لتميّزها في خدمة عملائها الذين يشكّلون أكبر عائلة مشتركين في الكويت.
وبينت «زين» أن جمعية العلاقات العامة الكويتية تُخصص هذه الجائزة، لإبراز جهود الشركات والمؤسسات المميزة في مجالات العلاقات العامة وخدمة العملاء، من كافة الصناعات في القطاعين العام والخاص على مستوى الكويت، بالإضافة إلى إقامة العديد من ورش العمل التي تستهدف موظفي قطاعات العلاقات العامة وخدمة العملاء في الوزارات والهيئات والشركات الخاصة وغيرها.
وأضافت الشركة أن لجنة التحكيم التي ستقوم باختيار الفائزين تتكون من مجموعة من الخبراء المحليين والعالميين في مجالات العلاقات العامة وخدمة العملاء، وسيقومون بتقييم مجموعة من الشركات الرائدة في الكويت استناداً إلى أعلى المعايير العالمية، والتي تتضمن التركيز على خدمة العميل وتلبية رغباته، والمشاركات الاجتماعية الفاعلة وتميّز النشاط الإعلامي وغيرها من المعايير.
وفازت «زين» في ديسمبر 2016 بأربع جوائز ضمن جائزة الإبداع الإعلاني بنسختها الرابعة على هامش فعاليات الحفل الذي أقامته اللجنة المنظمة للملتقى الإعلامي العربي، عن «عمل زين الوطني - يا بلادي» و«إعلان زين الرمضاني– السلام عليكم» و«إعلان زين العيد – سنغني»، بالإضافة لجائزة الإبداع بالمسؤولية الاجتماعية، إلى جانب مُشاركتها في الجلسة النقاشية بعنوان «أساليب العلاقات العامة والتسويق الحديثة» ضمن فعاليات جائزة الإبداع الإعلاني.
وأكدت «زين» أن رعايتها لجائزة الكويت للعلاقات العامة وخدمة العملاء للمرة الثانية على التوالي، جاءت لتُسلّط الضوء على تميّز نشاطها الإعلامي والتسويقي الذي عوّدت جمهورها عليه كل عام، وعلى حرصها لتفعيل هذا الجانب لديها كونها من كبرى المؤسسات الاقتصادية الرائدة.
وشددت الشركة على أنها تؤمن بأهمية الإعلام بوسائله التقليدية والحديثة، وتأثيره الكبير على المؤسسات والأفراد في المجتمع، منوهة بأن الإعلان التجاري يشكل وسيلة أساسية للتواصل مع المجتمع بمختلف فئاته.
وأوضحت الشركة في بيان لها، أن وزير التجارة والصناعة وزير الدولة لشؤون الشباب بالوكالة خالد الروضان، قام بزيارة جناحها في المعرض المُصاحب لحفل الافتتاح، وأشاد بالدور الكبير الذي تلعبه في مجال العلاقات العامة وتفعيل دورها الاجتماعي الذي بات زاخراً في جميع القطاعات، التي تعنى بتنمية المجتمع بالإضافة لتميّزها في خدمة عملائها الذين يشكّلون أكبر عائلة مشتركين في الكويت.
وبينت «زين» أن جمعية العلاقات العامة الكويتية تُخصص هذه الجائزة، لإبراز جهود الشركات والمؤسسات المميزة في مجالات العلاقات العامة وخدمة العملاء، من كافة الصناعات في القطاعين العام والخاص على مستوى الكويت، بالإضافة إلى إقامة العديد من ورش العمل التي تستهدف موظفي قطاعات العلاقات العامة وخدمة العملاء في الوزارات والهيئات والشركات الخاصة وغيرها.
وأضافت الشركة أن لجنة التحكيم التي ستقوم باختيار الفائزين تتكون من مجموعة من الخبراء المحليين والعالميين في مجالات العلاقات العامة وخدمة العملاء، وسيقومون بتقييم مجموعة من الشركات الرائدة في الكويت استناداً إلى أعلى المعايير العالمية، والتي تتضمن التركيز على خدمة العميل وتلبية رغباته، والمشاركات الاجتماعية الفاعلة وتميّز النشاط الإعلامي وغيرها من المعايير.
وفازت «زين» في ديسمبر 2016 بأربع جوائز ضمن جائزة الإبداع الإعلاني بنسختها الرابعة على هامش فعاليات الحفل الذي أقامته اللجنة المنظمة للملتقى الإعلامي العربي، عن «عمل زين الوطني - يا بلادي» و«إعلان زين الرمضاني– السلام عليكم» و«إعلان زين العيد – سنغني»، بالإضافة لجائزة الإبداع بالمسؤولية الاجتماعية، إلى جانب مُشاركتها في الجلسة النقاشية بعنوان «أساليب العلاقات العامة والتسويق الحديثة» ضمن فعاليات جائزة الإبداع الإعلاني.
وأكدت «زين» أن رعايتها لجائزة الكويت للعلاقات العامة وخدمة العملاء للمرة الثانية على التوالي، جاءت لتُسلّط الضوء على تميّز نشاطها الإعلامي والتسويقي الذي عوّدت جمهورها عليه كل عام، وعلى حرصها لتفعيل هذا الجانب لديها كونها من كبرى المؤسسات الاقتصادية الرائدة.
وشددت الشركة على أنها تؤمن بأهمية الإعلام بوسائله التقليدية والحديثة، وتأثيره الكبير على المؤسسات والأفراد في المجتمع، منوهة بأن الإعلان التجاري يشكل وسيلة أساسية للتواصل مع المجتمع بمختلف فئاته.
