البنك يحتفي بأسبوع المال العالمي السادس
نواف ناجيا: «الدولي» ينشر الثقافة الاقتصادية بين الأطفال والشباب
أطلق بنك الكويت الدولي حملته التوعوية الشاملة تحت شعار (مع الدولي.. تعلمت التوفير والصرف شلون يصير)، للاحتفال بأسبوع المال العالمي السادس، وهو مبادرة دولية تسعى إلى تعزيز الثقافة الاقتصادية بين الأطفال والشباب.
وجاء إطلاق الحملة في إطار جهود البنك الرائدة والتي تهدف إلى تعزيز الثقافة المالية على الصعيد الوطني، إذ من المقرر أن يعقد احتفال هذا العام في جميع أنحاء العالم تحت شعار «تعلّم. وفّر. اكسب»، من 27 مارس إلى 2 أبريل.
ويعتبر أسبوع المال العالمي، الاحتفال السنوي الذي تترأسه المنظمة الدولية لمالية الطفل والشباب، وهي منظمة متخصصة في تثقيف الأطفال والشباب اقتصادياً واجتماعياً في مختلف دول العالم.
كما يضم هذا الأسبوع مجموعة متنوعة من الفعاليات والأنشطة، الهادفة إلى إلهام الأطفال والشباب لمعرفة المزيد حول مفهوم المال والادخار، وكيفية كسب الرزق والحصول على وظيفة مناسبة، وهو ما يساعدهم ليصبحوا من رواد الأعمال في المستقبل.
وأشار البنك في بيان له، إلى أنه منذ انطلاقها في العام 2013، نمت المبادرة بشكل كبير، بحيث شارك فيها في العام 2016 أكثر من 7 ملايين طفل وشاب من 132 دولة.
وأوضح مدير وحدة الاتصال المؤسسي في البنك نواف ناجيا، أن الثقافة المالية لطالما كانت ركناً أساسياً من مكونات برنامج «الدولي» الرائد للمسؤولية الاجتماعية، مؤكداً أنه من أشد المؤمنين بمدى أهمية نشر الثقافة الاقتصادية بين الأطفال والشباب في الكويت.
وقال إن تثقيف الشباب بمبادئ الادخار وأساسيات الإدارة الجيدة للمال، سيمكن من إنشاء جيل واعٍ من الراشدين القديرين وذوي البديهة المالية، بحيث يعتمد عليهم في بناء مستقبل مزدهر ومستدام للبلاد.
وأعرب عن فخر «الدولي» بأن يكون من أوائل البنوك في المنطقة، التي تربطها شراكة إستراتيجية مع المنظمة الدولية لمالية الطفل والشباب، وعن سعادته للمشاركة من جديد في الاحتفالات السنوية لأسبوع المال العالمي.
وذكر أن «الدولي» دشن هذا العام حملة توعوية متعددة الأوجه تحت شعار (مع الدولي.. تعلمت التوفير والصرف شلون يصير)، وتضم برنامجاً متنوعاً من الأنشطة والمبادرات التي تستهدف الأطفال والشباب وأولياء الأمور في الكويت.
وأفاد ناجيا أن من أبرز جهود البنك حملته التوعوية التي أطلقها على مواقع التواصل الاجتماعي خلال أسبوع المال العالمي، وقد صممت هذه الحملة التعليمية لرفع مستوى الوعي حول أهمية الثقافة المالية، إلى جانب تشجيع أولياء الأمور على تعليم أطفالهم كيفية الإدارة الجيدة للمال، وقيم الادخار بدءاً من سن مبكرة.
وأكد أنه لطالما كان «الدولي» داعماً كبيراً لنشر الوعي المالي والثقافة الاقتصادية بين جميع شرائح المجتمع، من الأطفال وطلاب المدارس، وصولاً إلى المواهب الشابة التي تتطلع لبناء مستقبلها المهني في القطاع المالي، لافتاً إلى أنه وباعتباره مؤسسة مالية عريقة، يعتمد البنك على ثروته من المعرفة وخبرته المصرفية العريقة من أجل تثقيف المجتمع المحلي في جميع مجالات التمويل وإدارة الأعمال والاقتصاد، وفي محاولة هادفة منه لدفع عجلة التنمية الوطنية في جميع القطاعات.
وأشار إلى أن البنك يواصل تقديمه للحلول المصرفية الإسلامية المبتكرة، والتي صممها خصيصاً لتلبية احتياجات شريحة الشباب، ومن ضمنها حساب «شباب الدولي» وحساب الأطفال «حبوب».
وجاء إطلاق الحملة في إطار جهود البنك الرائدة والتي تهدف إلى تعزيز الثقافة المالية على الصعيد الوطني، إذ من المقرر أن يعقد احتفال هذا العام في جميع أنحاء العالم تحت شعار «تعلّم. وفّر. اكسب»، من 27 مارس إلى 2 أبريل.
ويعتبر أسبوع المال العالمي، الاحتفال السنوي الذي تترأسه المنظمة الدولية لمالية الطفل والشباب، وهي منظمة متخصصة في تثقيف الأطفال والشباب اقتصادياً واجتماعياً في مختلف دول العالم.
كما يضم هذا الأسبوع مجموعة متنوعة من الفعاليات والأنشطة، الهادفة إلى إلهام الأطفال والشباب لمعرفة المزيد حول مفهوم المال والادخار، وكيفية كسب الرزق والحصول على وظيفة مناسبة، وهو ما يساعدهم ليصبحوا من رواد الأعمال في المستقبل.
وأشار البنك في بيان له، إلى أنه منذ انطلاقها في العام 2013، نمت المبادرة بشكل كبير، بحيث شارك فيها في العام 2016 أكثر من 7 ملايين طفل وشاب من 132 دولة.
وأوضح مدير وحدة الاتصال المؤسسي في البنك نواف ناجيا، أن الثقافة المالية لطالما كانت ركناً أساسياً من مكونات برنامج «الدولي» الرائد للمسؤولية الاجتماعية، مؤكداً أنه من أشد المؤمنين بمدى أهمية نشر الثقافة الاقتصادية بين الأطفال والشباب في الكويت.
وقال إن تثقيف الشباب بمبادئ الادخار وأساسيات الإدارة الجيدة للمال، سيمكن من إنشاء جيل واعٍ من الراشدين القديرين وذوي البديهة المالية، بحيث يعتمد عليهم في بناء مستقبل مزدهر ومستدام للبلاد.
وأعرب عن فخر «الدولي» بأن يكون من أوائل البنوك في المنطقة، التي تربطها شراكة إستراتيجية مع المنظمة الدولية لمالية الطفل والشباب، وعن سعادته للمشاركة من جديد في الاحتفالات السنوية لأسبوع المال العالمي.
وذكر أن «الدولي» دشن هذا العام حملة توعوية متعددة الأوجه تحت شعار (مع الدولي.. تعلمت التوفير والصرف شلون يصير)، وتضم برنامجاً متنوعاً من الأنشطة والمبادرات التي تستهدف الأطفال والشباب وأولياء الأمور في الكويت.
وأفاد ناجيا أن من أبرز جهود البنك حملته التوعوية التي أطلقها على مواقع التواصل الاجتماعي خلال أسبوع المال العالمي، وقد صممت هذه الحملة التعليمية لرفع مستوى الوعي حول أهمية الثقافة المالية، إلى جانب تشجيع أولياء الأمور على تعليم أطفالهم كيفية الإدارة الجيدة للمال، وقيم الادخار بدءاً من سن مبكرة.
وأكد أنه لطالما كان «الدولي» داعماً كبيراً لنشر الوعي المالي والثقافة الاقتصادية بين جميع شرائح المجتمع، من الأطفال وطلاب المدارس، وصولاً إلى المواهب الشابة التي تتطلع لبناء مستقبلها المهني في القطاع المالي، لافتاً إلى أنه وباعتباره مؤسسة مالية عريقة، يعتمد البنك على ثروته من المعرفة وخبرته المصرفية العريقة من أجل تثقيف المجتمع المحلي في جميع مجالات التمويل وإدارة الأعمال والاقتصاد، وفي محاولة هادفة منه لدفع عجلة التنمية الوطنية في جميع القطاعات.
وأشار إلى أن البنك يواصل تقديمه للحلول المصرفية الإسلامية المبتكرة، والتي صممها خصيصاً لتلبية احتياجات شريحة الشباب، ومن ضمنها حساب «شباب الدولي» وحساب الأطفال «حبوب».
