أطفأ السبت أجزاء من الإضاءة الخارجية
«الأفنيوز» شارك في ساعة الأرض

مشاركة دائمة في الفعاليات العالمية


شارك «الأفنيوز» في فعاليات ساعة الأرض العالمية، التي ينظمها الصندوق العالمي للحياة البرية، بإطفاء أجزاء من الإضاءة الخارجية يوم السبت الماضي في تمام الساعة الثامنة والنصف مساءً ولمدة ساعة واحد.
ويهدف هذا الحدث السنوي الى الحد من الانبعاثات السامة المؤثرة في البيئة، ورفع مستوى الوعي البيئي لدى أفراد المجتمع بالتغيرات المناخية وتأثيراتها الحالية والمستقبلية على الحياة في الكرة الأرضية.
وأوضحت إدارة «الأفنيوز» في بيان لها، أن المشاركة في ساعة الأرض تهدف الى زيادة الوعي حول تأثير استهلاك الكهرباء في ظاهرة الاحتباس الحراري، والمساهمة في اتخاذ الخطوات الإيجابية للحد من التغيرات المناخية.
وأكدت الإدارة حرصها على المشاركة في مثل هذه الفعاليات و المبادرات، التي تعزز الوعي البيئي سواء على المستوى المحلي أو العالمي، من خلال العديد من الأنشطة والفعاليات على مدار العام.
وذكرت أن حملة ساعة الأرض بدأت منذ عام 2007 في مدينة سيدني الأسترالية، والتي تعتبر أيضا نقطة انطلاق الحدث السنوي تتبعها عواصم عالمية عدة، يقوم من خلالها أصحاب المنازل والمؤسسات والمرافق والمجمعات التجارية، بإطفاء الأضواء والأجهزة الإلكترونية في آخر سبت من شهر مارس في كل عام، لتعزيز المشاركة في نشر الوعي البيئي، مبينة أن الكويت تعتبر في طليعة الدول العربية التي شاركت في هذه الحملة العالمية منذ نشأتها.
ويهدف هذا الحدث السنوي الى الحد من الانبعاثات السامة المؤثرة في البيئة، ورفع مستوى الوعي البيئي لدى أفراد المجتمع بالتغيرات المناخية وتأثيراتها الحالية والمستقبلية على الحياة في الكرة الأرضية.
وأوضحت إدارة «الأفنيوز» في بيان لها، أن المشاركة في ساعة الأرض تهدف الى زيادة الوعي حول تأثير استهلاك الكهرباء في ظاهرة الاحتباس الحراري، والمساهمة في اتخاذ الخطوات الإيجابية للحد من التغيرات المناخية.
وأكدت الإدارة حرصها على المشاركة في مثل هذه الفعاليات و المبادرات، التي تعزز الوعي البيئي سواء على المستوى المحلي أو العالمي، من خلال العديد من الأنشطة والفعاليات على مدار العام.
وذكرت أن حملة ساعة الأرض بدأت منذ عام 2007 في مدينة سيدني الأسترالية، والتي تعتبر أيضا نقطة انطلاق الحدث السنوي تتبعها عواصم عالمية عدة، يقوم من خلالها أصحاب المنازل والمؤسسات والمرافق والمجمعات التجارية، بإطفاء الأضواء والأجهزة الإلكترونية في آخر سبت من شهر مارس في كل عام، لتعزيز المشاركة في نشر الوعي البيئي، مبينة أن الكويت تعتبر في طليعة الدول العربية التي شاركت في هذه الحملة العالمية منذ نشأتها.