طلبة كلية الهندسة تسيّدوا المنافسات المحلية ويمثلون الكويت خليجياً في نهائيات قطر
«AUM» سيّدة تحدّي الروبوتات

تتويج «AUM» في التصفيات

جهد جماعي

تجهيز الروبوت للمنافسة

الطلبة يجربون ابتكارهم

تصميم وابتكار حلول







طلبة «AUM» تميّزوا أمام منافسيهم وربحوا الجولات الست الأولى
القدرة المتميزة على ابتكار حلول مبدعة تعكس هدف «AUM» التعليمي والتربوي
القدرة المتميزة على ابتكار حلول مبدعة تعكس هدف «AUM» التعليمي والتربوي
حصل طلبة كلية الهندسة في جامعة الشرق الأوسط الأمريكية «AUM» على المركز الأول، وذلك ضمن التصفيات النهائية على مستوى دولة الكويت في تحدي الروبوتات لجامعات دول مجلس التعاون الخليجي. وجاء هذا الفوز من خلال تفوّق طلبة كلية الهندسة في «AUM» بتميز أمام الفرق المتنافسة من جامعات مختلفة في دولة الكويت في الجولات الست الأولى.
وأهّل هذا الفوز طلبة «AUM» لشرف تمثيل الكويت خليجياً في نهائيات تحدي الروبوتات الثاني لجامعات دول مجلس التعاون الخليجي، والذي سيُقام في دولة قطر في 29 أبريل المقبل بمشاركة الجامعات المؤهلة للتصفيات والحاصلة على المراكز الأولى في كل دولة من دول مجلس التعاون الخليجي. وصُممت حلبة التحدي على شكل المعالم السياحية التي تُمثل الدول الست المشاركة وهي دولة الكويت، دولة الإمارات العربية المتحدة، دولة البحرين، دولة قطر، سلطنة عمان، المملكة العربية السعودية، وقد نُظِّم هذا التحدي من قبل جمعية الهندسة والتقنية «IET»، وجمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات «IEEE»، وهي جمعيات مهنية احترافية متخصصة تهتم بالابتكار وتسعى إلى تطوير وتعزيز التكنولوجيا لصالح الإنسانية.
واستحقت «AUM» هذا الفوز، حيث أبدع طلبتها المشاركون من كلية الهندسة وهم فرح فهد الملاله، جمايل شافي الهجري، علي عبدالعلي وآمنة الشوا، يحدوهم الشغف والحماس والثقة بالنفس لتقديم الأفضل، وتمخّض عن جهدهم الجماعي عمل متميز، وإضافة حقيقية مشرفة لطلبة ولجامعة الشرق الأوسط الأمريكية. وتعد هذه النجاحات المتلاحقة، وهذه القدرة المتميزة لطلبة «AUM» وللشباب الكويتي على تصميم وابتكار حلول وخلق أفكار مبدعة بهذا المستوى الراقي، انعكاسا لهدف الجامعة التعليمي والتربوي والذي يتمثل في غرس روح التحدي والثقة الكبيرة بالنفس، والإيمان بالقدرة على مجاراة ومنافسة الشباب في كل أنحاء العالم، كما يتمثل في التركيز على أن تكون نظرة الطالب نظرة عالمية كونية وليست محلية.
ويأتي اهتمام «AUM» بالمشاركة في الفعاليات المتنوعة، انطلاقا من إيمانها بأهمية بناء شخصية الطالب، وتطوير مهارات القيادة والتفكير الإبداعي النقدي المستقل لديه، وهي عناصر أساسية رديفة للتحصيل العلمي والنظري، بغية أن يكون خريج «AUM» متسلحاً بالنظريات والخبرات العلمية والأكاديمية، ومؤهلا للحياة العملية والمهنية في آن واحد. ويؤدي ذلك إلى دعم دور الشباب الجوهري في منظومة القيادة والتخطيط في مجالات التنمية الحديثة. ويكفل تمكنهم من قيادة المؤسسات الحكومية ومؤسسات الأعمال، وتفعيل دورهم في التنمية المحلية والإقليمية والعالمية.
استثمار استراتيجي
تستثمر جامعة الشرق الأوسط الأمريكية في طلبتها استثمارا استراتيجيا، حيث تحرص على توفير البيئة الداعمة النموذجية، القائمة على المعرفة والبحث والابتكار والتجديد المستمر، وإتاحة الفرص لحصولهم على المعرفة النظرية والعملية على حد سواء، بالإضافة إلى تمكينهم من إطلاق ابتكاراتهم.
وأهّل هذا الفوز طلبة «AUM» لشرف تمثيل الكويت خليجياً في نهائيات تحدي الروبوتات الثاني لجامعات دول مجلس التعاون الخليجي، والذي سيُقام في دولة قطر في 29 أبريل المقبل بمشاركة الجامعات المؤهلة للتصفيات والحاصلة على المراكز الأولى في كل دولة من دول مجلس التعاون الخليجي. وصُممت حلبة التحدي على شكل المعالم السياحية التي تُمثل الدول الست المشاركة وهي دولة الكويت، دولة الإمارات العربية المتحدة، دولة البحرين، دولة قطر، سلطنة عمان، المملكة العربية السعودية، وقد نُظِّم هذا التحدي من قبل جمعية الهندسة والتقنية «IET»، وجمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات «IEEE»، وهي جمعيات مهنية احترافية متخصصة تهتم بالابتكار وتسعى إلى تطوير وتعزيز التكنولوجيا لصالح الإنسانية.
واستحقت «AUM» هذا الفوز، حيث أبدع طلبتها المشاركون من كلية الهندسة وهم فرح فهد الملاله، جمايل شافي الهجري، علي عبدالعلي وآمنة الشوا، يحدوهم الشغف والحماس والثقة بالنفس لتقديم الأفضل، وتمخّض عن جهدهم الجماعي عمل متميز، وإضافة حقيقية مشرفة لطلبة ولجامعة الشرق الأوسط الأمريكية. وتعد هذه النجاحات المتلاحقة، وهذه القدرة المتميزة لطلبة «AUM» وللشباب الكويتي على تصميم وابتكار حلول وخلق أفكار مبدعة بهذا المستوى الراقي، انعكاسا لهدف الجامعة التعليمي والتربوي والذي يتمثل في غرس روح التحدي والثقة الكبيرة بالنفس، والإيمان بالقدرة على مجاراة ومنافسة الشباب في كل أنحاء العالم، كما يتمثل في التركيز على أن تكون نظرة الطالب نظرة عالمية كونية وليست محلية.
ويأتي اهتمام «AUM» بالمشاركة في الفعاليات المتنوعة، انطلاقا من إيمانها بأهمية بناء شخصية الطالب، وتطوير مهارات القيادة والتفكير الإبداعي النقدي المستقل لديه، وهي عناصر أساسية رديفة للتحصيل العلمي والنظري، بغية أن يكون خريج «AUM» متسلحاً بالنظريات والخبرات العلمية والأكاديمية، ومؤهلا للحياة العملية والمهنية في آن واحد. ويؤدي ذلك إلى دعم دور الشباب الجوهري في منظومة القيادة والتخطيط في مجالات التنمية الحديثة. ويكفل تمكنهم من قيادة المؤسسات الحكومية ومؤسسات الأعمال، وتفعيل دورهم في التنمية المحلية والإقليمية والعالمية.
استثمار استراتيجي
تستثمر جامعة الشرق الأوسط الأمريكية في طلبتها استثمارا استراتيجيا، حيث تحرص على توفير البيئة الداعمة النموذجية، القائمة على المعرفة والبحث والابتكار والتجديد المستمر، وإتاحة الفرص لحصولهم على المعرفة النظرية والعملية على حد سواء، بالإضافة إلى تمكينهم من إطلاق ابتكاراتهم.