«دار الاستثمار» تطرح فرصا مهمة للعمل لدعم العمالة الوطنية


بالاضافة الى رعايتها الماسية لفعاليات معرض الفرص الوظيفية الخامس الذي انطلقت فعالياته امس وتستمر حتى 30 اكتوبر الجاري، تنضم شركة دار الاستثمار كمشترك رئيسي في هذا المعرض السنوي المهم، في اطار مشاركاتها الفعالة والايجابية في برنامج هيكلة القوى الوطنية العاملة في دولة الكويت وحرصها الشديد على دعم طاقات الشباب الكويتي الواعد لما فيه مصلحة دولة الكويت.
وقال نائب الرئيس التنفيذي لشركة دار الاستثمار عبد الله الحميضي «يتميز معرض وظائف 2008 بتقديمه فرصا قيمة الى الشركات الساعية الى تعزيز كوادر عملها الوطنية وايضا الى الباحثين عن فرص عمل في الشركات الخاصة في الكويت، حيث يقدم هذا المعرض العديد من الفوائد للمجتمع الكويتي، كالمساهمة في دعم الجهود الرسمية لتوفير المزيد من الفرص الوظيفية لكوادر الخريجين من الشباب الكويتي. واننا نثمن اهمية دور هذا المعرض في توفير فرصة اللقاء المباشر بين المؤسسات الوطنية الخاصة والراغبين من الشباب في العمل في القطاع الخاص وزيادة التوعية لدى الشباب الكويتي بايجابيات العمل فيه، وكذلك اطلاع الشباب الكويتي على طبيعته، كما يهدف الى الحد من الاقبال على العمل في القطاع الحكومي والذي يشهد ارتفاعا ملحوظا ومستمرا في أعداد الموظفين».
واضاف الحميضي «تأتي رعاية شركة دار الاستثمار الماسية في المعرض ومشاركتها الرسمية فيه انطلاقا من ايماننا بما يملكه القطاع الخاص من امكانيات وبما يوفره من مناخ استثماري غني يساعد الطاقات الشابة في مسيرة الابداع والنجاح، كما اننا حريصون على تعزيز الانخراط في المسؤولية تجاه قضايا المجتمع الجوهرية وتأكيدا على برنامجنا الاجتماعي الهادف والمكرس للحد من البطالة ضمن استراتيجيتنا المدروسة والمتماشية مع تطورات وحاجات المجتمع الكويتي».
وتابع الحميضي «بصفتنا شركة إسلامية استثمارية رائدة فإننا نجد من واجبنا تقديم الدعم الراسخ للعمالة الوطنية وذلك لتخفيف الاعباء الملقاة على الحكومة ممثلة بمتابعتنا الجادة لبرنامج دعم العمالة الوطنية وتفعيل عملية تنمية الموارد البشرية بشكل دائم في الشركة، واننا اذ نعزو نجاحات الدار وشركاتها الى كوادرها الوطنية المتخصصة في مجالات العمل المالي والاستثماري الاسلامي فاننا نؤكد اهمية دور برنامج العمالة الوطنية والجهاز التنفيذي للدولة في الايفاء بمتطلبات سوق العمل وتوفير فرصا عادلة لخريجي الجامعات الكويتيين المؤهلين اكاديميا لخوض غمار تجربة العمل في القطاع الخاص». واكد الحميضي ان شركة دار الاستثمار تقوم ضمن فعاليات معرض «وظائف 2008» بعرض مجموعة من الوظائف التي تتناسب والقطاعات التي تنشط بها من مختلف تخصصات اقتصاد المال والاعمال والادارة والتسويق والاستثمار المتوافق مع احكام الشريعة الاسلامية. وبما يتوافق وتخصصات ادارات الشركة والشركات التابعة والزميلة، ومن هذه فرص: التنمية البشرية والادارية والخدمات اللوجستية والمساندة والتسويق والاعلام والتأمين والاستثمار وادارة المحافظ والشؤون المحاسبية وادارة الاعمال وغيرها.
اما بخصوص مزايا الانضمام الى كادر العمل في شركة دار الاستثمار فقد اوضح الحميضي ان الشركة تتمتع بسمعة محلية واقليمية ودولية وتتمتع بنشاط مالي واستثماري كبير وهي من افضل الشركات المدرجة في سوق الاوراق المالية ولديها مجالات توسع وفرص وظيفية مميزة، وتعتز شركة دار الاستثمار بحصدها للعديد من الجوائز والشهادات العالمية كونها من كبرى شركات الاستثمار المدرجة في دول مجلس التعاون الخليجي، كما تصدرت الدار قائمة اكبر شركات الاستثمار العربية لتصنيف اول 100 شركة والذي اعدته مجلة الاقتصاد والاعمال وحصلت العديد من الجوائز التقديرية نذكر فقط على سبيل المثال لا الحصر على جائزة أفضل صفقة تمويل دولية في الدراسة التي أجرتها إسلاميك فاينانس نيوز الماليزية وذلك لتمويل صفقة الاستحواذ على شركة أستون مارتن البريطانية وفق الشريعة الاسلامية».
وقال الحميضي «توفر شركة دار الاستثمار بيئة عمل غنية للشباب الكويتي الراغب في الانخراط في القطاع الخاص وتوفر له الاستقرار الوظيفي حيث تزخر الكويت اليوم بالكفاءات المؤهلة والتي لديها استعداد كبير للالتحاق بسوق العمل والانخراط في المؤسسات الاقتصادية المختلفة حيث تلعب دورا كبيرا في المساهمة في رفع الكفاءة الانتاجية للقطاع الخاص الذي اصبح يقوم بدوره في عمليات التنمية في البلاد، ونتوقع ان تساهم فعاليات معرض وظائف 2008 في زيادة اقبال الشباب الكويتي من الجنسين ومن جميع التخصصات على العمل لدى القطاع الخاص الذي يولي العمالة الوطنية الاهتمام والرعاية لتقديم أعلى اداء وظيفي والوصول الى أفضل النتائج العملية والمهنية».
... و «ماستر للطيران» تشارك
اعتبر الرئيس التنفيذي لشركة ماستر للطيران بدر السعد ان صناعة السياحة والسفر هي من اجمل الصناعات حول العالم من ناحية الحرفة والعمل معا. ومن ينخرط في هذه الصناعة يجد انه قد اصبح صاحب حرفة واختصاص حاله كحال الدكتور والمهندس والأستاذ وصاحب حرفة يتقن عمله ولا يستطيع الاخرون ان يقوموا بهذا العمل من دون تدريب واختصاص.
وذكر السعد بمناسبة مشاركة ماستر للطيران في مؤتمر ومعرض الفرص الوظيفية الخامس وظائف 2008 والذي يقام برعاية برنامج اعادة هيكلة القوى العاملة والجهاز التنفيذي للدولة وغرفة تجارة وصناعة الكويت وتنظمه شركة «فيجن» للاستشارات بين 26 و30 اكتوبر الجاري في قاعة الراية. ان جميع من يعمل في هذا المجال في المهنة والحرفة التي يمتلكها يتطور مع الايام، لافتا الى ان هذه الحرفة تصبح خبرة في يد من يزاولها ويستطيع بذلك ان يمارسها في جميع انحاء العالم من دون استثناء وفي اي وقت يشاء ، مشيرا الى ان لغة صناعة السياحة والسفر هي اللغة المشتركة الوحيدة بين جميع الدول.
وتمنى السعد ان يستوعب ويفهم الشباب الكويتي هذه اللغة ويبدأ في مزاولة هذه المهنة في السوق المحلي في دولة الكويت ويبدأ العمل في مجال صناعة السياحة والسفر بكل إسهاب واندفاع ، حيث ان اعداد الشباب في هذه الصناعة لا يتعدى عدد اصابع اليد الواحدة خصوصا وان هناك مشكلة البطالة في الكويت والتي يعاني منها الكثير من الشباب الكويتي من خريجي جميع الفئات.
وقال ان هناك مشروعا مشتركا هو الثاني من نوعة بين شركة ماستر للطيران وبين برنامج اعادة هيكلة القوى العاملة والجهاز التنفيذي للدولة ومؤسسة الخطوط الجوية الكويتية قد طبق فعليا لتدريب وتخريج وتوظيف عدد كبير من الراغبين في العمل في صناعة السياحة والسفر في الكويت، ما يلغي الكثير من العقبات المادية بتوظيف هؤلاء الشباب للانخراط في هذه المهنة ويلغي اسباب عزوف الكثير منهم عن العمل في هذا المجال بعد ان يتم تدريبهم وصقلهم وذلك لدمجهم في هذه الصناعة مع الاخذ بالاعتبار ازالة جميع المعوقات لاسباب العزوف عن هذه الصناعة والمتعلقة كما ذكرناها انفا في تدني الاجور ودفع تكاليف الدورات التدريبية وما الى ذلك من اسباب اخرى.
واوضح انه سوف تتكفل شركة ماستر للطيران سياحة وسفر بعمل دورات تدريبية مكثفة ولمدة تسعة اشهر متواصلة بالتعاون مع برنامج اعادة هيكلة القوى العاملة والجهاز التنفيذي للدولة ومؤسسة الخطوط الجوية الكويتية وتخريج المتدربين بشهادة دبلوم تدريبي في علوم الطيران التجاري ما يفتح المجال لهم للعمل في السوق المحلي لصناعة السياحة والسفر، وتعتبر هذه الخطوة هي الثانية من نوعها في الكويت في مجال صناعة السياحة والسفر من حيث التدريب وتعيين الشباب الكويتي في السوق المحلي، مشيرا الى ان شركة ماستر للطيران اخذت على عاتقها هذا التحدي الكبير لما يمثل هذا الإنجاز من عمل وطني رائع والقضاء على البطالة الكويتية ، حيث اننا نرى أن من حق الكويتي والكويتية بان يعملوا في هذا المجال وبشكل واسع وبجميع المستويات لما لهذه الصناعة من تشعبات كثيرة جدا والتي بدورها تستطيع أن تستوعب أعدادا كبيرة جدا من الشباب الكويتي.
وقال نائب الرئيس التنفيذي لشركة دار الاستثمار عبد الله الحميضي «يتميز معرض وظائف 2008 بتقديمه فرصا قيمة الى الشركات الساعية الى تعزيز كوادر عملها الوطنية وايضا الى الباحثين عن فرص عمل في الشركات الخاصة في الكويت، حيث يقدم هذا المعرض العديد من الفوائد للمجتمع الكويتي، كالمساهمة في دعم الجهود الرسمية لتوفير المزيد من الفرص الوظيفية لكوادر الخريجين من الشباب الكويتي. واننا نثمن اهمية دور هذا المعرض في توفير فرصة اللقاء المباشر بين المؤسسات الوطنية الخاصة والراغبين من الشباب في العمل في القطاع الخاص وزيادة التوعية لدى الشباب الكويتي بايجابيات العمل فيه، وكذلك اطلاع الشباب الكويتي على طبيعته، كما يهدف الى الحد من الاقبال على العمل في القطاع الحكومي والذي يشهد ارتفاعا ملحوظا ومستمرا في أعداد الموظفين».
واضاف الحميضي «تأتي رعاية شركة دار الاستثمار الماسية في المعرض ومشاركتها الرسمية فيه انطلاقا من ايماننا بما يملكه القطاع الخاص من امكانيات وبما يوفره من مناخ استثماري غني يساعد الطاقات الشابة في مسيرة الابداع والنجاح، كما اننا حريصون على تعزيز الانخراط في المسؤولية تجاه قضايا المجتمع الجوهرية وتأكيدا على برنامجنا الاجتماعي الهادف والمكرس للحد من البطالة ضمن استراتيجيتنا المدروسة والمتماشية مع تطورات وحاجات المجتمع الكويتي».
وتابع الحميضي «بصفتنا شركة إسلامية استثمارية رائدة فإننا نجد من واجبنا تقديم الدعم الراسخ للعمالة الوطنية وذلك لتخفيف الاعباء الملقاة على الحكومة ممثلة بمتابعتنا الجادة لبرنامج دعم العمالة الوطنية وتفعيل عملية تنمية الموارد البشرية بشكل دائم في الشركة، واننا اذ نعزو نجاحات الدار وشركاتها الى كوادرها الوطنية المتخصصة في مجالات العمل المالي والاستثماري الاسلامي فاننا نؤكد اهمية دور برنامج العمالة الوطنية والجهاز التنفيذي للدولة في الايفاء بمتطلبات سوق العمل وتوفير فرصا عادلة لخريجي الجامعات الكويتيين المؤهلين اكاديميا لخوض غمار تجربة العمل في القطاع الخاص». واكد الحميضي ان شركة دار الاستثمار تقوم ضمن فعاليات معرض «وظائف 2008» بعرض مجموعة من الوظائف التي تتناسب والقطاعات التي تنشط بها من مختلف تخصصات اقتصاد المال والاعمال والادارة والتسويق والاستثمار المتوافق مع احكام الشريعة الاسلامية. وبما يتوافق وتخصصات ادارات الشركة والشركات التابعة والزميلة، ومن هذه فرص: التنمية البشرية والادارية والخدمات اللوجستية والمساندة والتسويق والاعلام والتأمين والاستثمار وادارة المحافظ والشؤون المحاسبية وادارة الاعمال وغيرها.
اما بخصوص مزايا الانضمام الى كادر العمل في شركة دار الاستثمار فقد اوضح الحميضي ان الشركة تتمتع بسمعة محلية واقليمية ودولية وتتمتع بنشاط مالي واستثماري كبير وهي من افضل الشركات المدرجة في سوق الاوراق المالية ولديها مجالات توسع وفرص وظيفية مميزة، وتعتز شركة دار الاستثمار بحصدها للعديد من الجوائز والشهادات العالمية كونها من كبرى شركات الاستثمار المدرجة في دول مجلس التعاون الخليجي، كما تصدرت الدار قائمة اكبر شركات الاستثمار العربية لتصنيف اول 100 شركة والذي اعدته مجلة الاقتصاد والاعمال وحصلت العديد من الجوائز التقديرية نذكر فقط على سبيل المثال لا الحصر على جائزة أفضل صفقة تمويل دولية في الدراسة التي أجرتها إسلاميك فاينانس نيوز الماليزية وذلك لتمويل صفقة الاستحواذ على شركة أستون مارتن البريطانية وفق الشريعة الاسلامية».
وقال الحميضي «توفر شركة دار الاستثمار بيئة عمل غنية للشباب الكويتي الراغب في الانخراط في القطاع الخاص وتوفر له الاستقرار الوظيفي حيث تزخر الكويت اليوم بالكفاءات المؤهلة والتي لديها استعداد كبير للالتحاق بسوق العمل والانخراط في المؤسسات الاقتصادية المختلفة حيث تلعب دورا كبيرا في المساهمة في رفع الكفاءة الانتاجية للقطاع الخاص الذي اصبح يقوم بدوره في عمليات التنمية في البلاد، ونتوقع ان تساهم فعاليات معرض وظائف 2008 في زيادة اقبال الشباب الكويتي من الجنسين ومن جميع التخصصات على العمل لدى القطاع الخاص الذي يولي العمالة الوطنية الاهتمام والرعاية لتقديم أعلى اداء وظيفي والوصول الى أفضل النتائج العملية والمهنية».
... و «ماستر للطيران» تشارك
اعتبر الرئيس التنفيذي لشركة ماستر للطيران بدر السعد ان صناعة السياحة والسفر هي من اجمل الصناعات حول العالم من ناحية الحرفة والعمل معا. ومن ينخرط في هذه الصناعة يجد انه قد اصبح صاحب حرفة واختصاص حاله كحال الدكتور والمهندس والأستاذ وصاحب حرفة يتقن عمله ولا يستطيع الاخرون ان يقوموا بهذا العمل من دون تدريب واختصاص.
وذكر السعد بمناسبة مشاركة ماستر للطيران في مؤتمر ومعرض الفرص الوظيفية الخامس وظائف 2008 والذي يقام برعاية برنامج اعادة هيكلة القوى العاملة والجهاز التنفيذي للدولة وغرفة تجارة وصناعة الكويت وتنظمه شركة «فيجن» للاستشارات بين 26 و30 اكتوبر الجاري في قاعة الراية. ان جميع من يعمل في هذا المجال في المهنة والحرفة التي يمتلكها يتطور مع الايام، لافتا الى ان هذه الحرفة تصبح خبرة في يد من يزاولها ويستطيع بذلك ان يمارسها في جميع انحاء العالم من دون استثناء وفي اي وقت يشاء ، مشيرا الى ان لغة صناعة السياحة والسفر هي اللغة المشتركة الوحيدة بين جميع الدول.
وتمنى السعد ان يستوعب ويفهم الشباب الكويتي هذه اللغة ويبدأ في مزاولة هذه المهنة في السوق المحلي في دولة الكويت ويبدأ العمل في مجال صناعة السياحة والسفر بكل إسهاب واندفاع ، حيث ان اعداد الشباب في هذه الصناعة لا يتعدى عدد اصابع اليد الواحدة خصوصا وان هناك مشكلة البطالة في الكويت والتي يعاني منها الكثير من الشباب الكويتي من خريجي جميع الفئات.
وقال ان هناك مشروعا مشتركا هو الثاني من نوعة بين شركة ماستر للطيران وبين برنامج اعادة هيكلة القوى العاملة والجهاز التنفيذي للدولة ومؤسسة الخطوط الجوية الكويتية قد طبق فعليا لتدريب وتخريج وتوظيف عدد كبير من الراغبين في العمل في صناعة السياحة والسفر في الكويت، ما يلغي الكثير من العقبات المادية بتوظيف هؤلاء الشباب للانخراط في هذه المهنة ويلغي اسباب عزوف الكثير منهم عن العمل في هذا المجال بعد ان يتم تدريبهم وصقلهم وذلك لدمجهم في هذه الصناعة مع الاخذ بالاعتبار ازالة جميع المعوقات لاسباب العزوف عن هذه الصناعة والمتعلقة كما ذكرناها انفا في تدني الاجور ودفع تكاليف الدورات التدريبية وما الى ذلك من اسباب اخرى.
واوضح انه سوف تتكفل شركة ماستر للطيران سياحة وسفر بعمل دورات تدريبية مكثفة ولمدة تسعة اشهر متواصلة بالتعاون مع برنامج اعادة هيكلة القوى العاملة والجهاز التنفيذي للدولة ومؤسسة الخطوط الجوية الكويتية وتخريج المتدربين بشهادة دبلوم تدريبي في علوم الطيران التجاري ما يفتح المجال لهم للعمل في السوق المحلي لصناعة السياحة والسفر، وتعتبر هذه الخطوة هي الثانية من نوعها في الكويت في مجال صناعة السياحة والسفر من حيث التدريب وتعيين الشباب الكويتي في السوق المحلي، مشيرا الى ان شركة ماستر للطيران اخذت على عاتقها هذا التحدي الكبير لما يمثل هذا الإنجاز من عمل وطني رائع والقضاء على البطالة الكويتية ، حيث اننا نرى أن من حق الكويتي والكويتية بان يعملوا في هذا المجال وبشكل واسع وبجميع المستويات لما لهذه الصناعة من تشعبات كثيرة جدا والتي بدورها تستطيع أن تستوعب أعدادا كبيرة جدا من الشباب الكويتي.