برعاية المبارك في 28 الجاري
مقدم: 220 علامة تشارك في معرض «اليخوت» الخامس
مقدّم والهاجري على هامش المؤتمر (تصوير طارق عزالدين)
الأرقام والإحصائيات تبين أن هناك 46 ألف قارب مسجل في الخليج
أوضحت المدير العام لـ«PH7» زينة مقدم، أن معرض اليخون يستقطب في نسخته الخامسة هذا العام، عارضين جدد، ويهدف للوصول إلى أكبر شريحة ممكنة، مبينة أن تغيير مكانه ليكون في مرسى «الكوت» يأتي لتسليط الضوء على المراسي الأخرى في الكويت.
وقالت مقدم في مؤتمر صحافي للإعلان عن فعاليات المعرض، الذي يقام من 28 إلى 31 مارس الجاري في مرسى «الكوت» بالفحيحيل، إنه يقام في شهر مارس الجاري بدلاً من شهر فبراير لتحسن الجو، ولاستقطاب أكبر عدد من الأشخاص، مشيرة إلى أنه يهدف إلى تكبير وتعزيز قطاع المراسي واليخوب في الكويت.ولفتت إلى أنه في يوم 28 سيكون المعرض مخصص للمدعوين فقط، بينما سيفتتح أبوابه من 29 حتى 31 للجميع، موضحة أنه سيوفر جميع الاحتياجات الخاصة باليخوت والقوارب من معدات، وأجهزة، وغيرها.
وأشارت إلى أن المعرض يقام برعاية سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك، بحضور ومشاركة أكثر من 220 ماركة من العارضين المحليين والإقليميين والعالميين، وحضور رئيس الاتحاد العالمي لمنظمي المعارض واليخوت. وبيّنت أنه عندما تم إطلاق معرض اليخوت للمرة في 2013، كان المشاركون يعرضون القليل من منتجاتهم، وأنه عند اكتشافهم مدى الإقبال الكبير عليه، قاموا بعرض العديد من من منتجاتهم.وأكدت أن الدليل على استمرارية المعرض للمرة الخامسة على التوالي، هو جذب العارضين اهتمام المشتري الكويتي بمنتجاتهم، فبدلاً من سفره خارج البلاد لشراء يخت أو قارب أو معدات بحرية، أصبحوا متوفرين خلال المعرض.
ونوهت بأن العارضين رأوا الإقبال الكبير على الاستثمار عبر المعرض، مضيفة أنه أعطى فرصة أيضاً لدعم وتشجيع المشاريع الشبابية الصغيرة لعرض منتجاتهم ومعداتهم بأسعار مدعومة.
من جانبها، قالت مديرة المعرض نوف الهاجري، «بدأنا في النسخة الأولى بـ 50 ماركة، واليوم نوفر أكثر من 220 ماركة، وهذا دليل على نمو القطاع، ولدينا دائماً معروضات تعرض لأول مرة».
وأضافت «85 في المئة من المعروضات ستكون موديل 2017، وهناك العديد من الماركات العالمية التي ستعرض منتجاتها، وستكون 90 في المئة من المنتجات بحرية، و10 في المئة منتجات برية».
وذكرت أن قيمة سوق القوارب واليخوت عالمياً وصل في 2015 إلى 35 مليار دولار، موضحة أنه وحسب الإحصائيات فإنه من المتوقع ان تنمو قيمته في 2020 إلى 50 مليار دولار.وأشارت إلى أن الشرق الأوسط يعتبر سوقاً ناشئاً، بحيث ينمو سنوياً بنسبة 6 في المئة منذ 2009، حسب إحصائيات «سوبر يخت بيلدرز»، مضيفة أن هناك 46 ألف يخت في منطقة الخليج العربي فقط، حسب إحصائيات «انترناشينول بووتينغ انفستري».
وتعتبر سوق الخليج ومنطقة الشرق الأوسط من أكثر الأسواق الواعدة في قطاع اليخوت والقوارب، إذ إنه وتبعاً لمنظمة «Super Yacht’s builders»، فقد نمت أسواق المنطقة لليخوت التي يفوق طولها 40 متر بمعدل سنوي بنسبة 6 في المئة من عام 2009 وحتى عام 2015.
ويوجد حالياً نحو 46 ألف قارب مسجل في منطقة الخليج العربي، تتراوح قيمتها ما بين 4 إلى 5 مليار دولار كما أنه في الكويت تقدر نسبة الملكية بقارب لكل 52 كويتياً، وهي نسبة عالية تضاهي العديد من الأسواق الأوروبية تبعاً لشركة الأبحاث «مايك ديريت مارين».
ويبلغ حجم سوق اليخوت العالمي 35 مليار دولار، ومن المتوقع أن يصل إلى 50 مليار دولار بحلول عام 2020
وقالت مقدم في مؤتمر صحافي للإعلان عن فعاليات المعرض، الذي يقام من 28 إلى 31 مارس الجاري في مرسى «الكوت» بالفحيحيل، إنه يقام في شهر مارس الجاري بدلاً من شهر فبراير لتحسن الجو، ولاستقطاب أكبر عدد من الأشخاص، مشيرة إلى أنه يهدف إلى تكبير وتعزيز قطاع المراسي واليخوب في الكويت.ولفتت إلى أنه في يوم 28 سيكون المعرض مخصص للمدعوين فقط، بينما سيفتتح أبوابه من 29 حتى 31 للجميع، موضحة أنه سيوفر جميع الاحتياجات الخاصة باليخوت والقوارب من معدات، وأجهزة، وغيرها.
وأشارت إلى أن المعرض يقام برعاية سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك، بحضور ومشاركة أكثر من 220 ماركة من العارضين المحليين والإقليميين والعالميين، وحضور رئيس الاتحاد العالمي لمنظمي المعارض واليخوت. وبيّنت أنه عندما تم إطلاق معرض اليخوت للمرة في 2013، كان المشاركون يعرضون القليل من منتجاتهم، وأنه عند اكتشافهم مدى الإقبال الكبير عليه، قاموا بعرض العديد من من منتجاتهم.وأكدت أن الدليل على استمرارية المعرض للمرة الخامسة على التوالي، هو جذب العارضين اهتمام المشتري الكويتي بمنتجاتهم، فبدلاً من سفره خارج البلاد لشراء يخت أو قارب أو معدات بحرية، أصبحوا متوفرين خلال المعرض.
ونوهت بأن العارضين رأوا الإقبال الكبير على الاستثمار عبر المعرض، مضيفة أنه أعطى فرصة أيضاً لدعم وتشجيع المشاريع الشبابية الصغيرة لعرض منتجاتهم ومعداتهم بأسعار مدعومة.
من جانبها، قالت مديرة المعرض نوف الهاجري، «بدأنا في النسخة الأولى بـ 50 ماركة، واليوم نوفر أكثر من 220 ماركة، وهذا دليل على نمو القطاع، ولدينا دائماً معروضات تعرض لأول مرة».
وأضافت «85 في المئة من المعروضات ستكون موديل 2017، وهناك العديد من الماركات العالمية التي ستعرض منتجاتها، وستكون 90 في المئة من المنتجات بحرية، و10 في المئة منتجات برية».
وذكرت أن قيمة سوق القوارب واليخوت عالمياً وصل في 2015 إلى 35 مليار دولار، موضحة أنه وحسب الإحصائيات فإنه من المتوقع ان تنمو قيمته في 2020 إلى 50 مليار دولار.وأشارت إلى أن الشرق الأوسط يعتبر سوقاً ناشئاً، بحيث ينمو سنوياً بنسبة 6 في المئة منذ 2009، حسب إحصائيات «سوبر يخت بيلدرز»، مضيفة أن هناك 46 ألف يخت في منطقة الخليج العربي فقط، حسب إحصائيات «انترناشينول بووتينغ انفستري».
وتعتبر سوق الخليج ومنطقة الشرق الأوسط من أكثر الأسواق الواعدة في قطاع اليخوت والقوارب، إذ إنه وتبعاً لمنظمة «Super Yacht’s builders»، فقد نمت أسواق المنطقة لليخوت التي يفوق طولها 40 متر بمعدل سنوي بنسبة 6 في المئة من عام 2009 وحتى عام 2015.
ويوجد حالياً نحو 46 ألف قارب مسجل في منطقة الخليج العربي، تتراوح قيمتها ما بين 4 إلى 5 مليار دولار كما أنه في الكويت تقدر نسبة الملكية بقارب لكل 52 كويتياً، وهي نسبة عالية تضاهي العديد من الأسواق الأوروبية تبعاً لشركة الأبحاث «مايك ديريت مارين».
ويبلغ حجم سوق اليخوت العالمي 35 مليار دولار، ومن المتوقع أن يصل إلى 50 مليار دولار بحلول عام 2020
