الأثري: الإشادة السامية بـ «التطبيقي» وسام على صدورنا
أحمد الأثري
ثمن مدير عام الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب الدكتور أحمد الاثري عاليا «رعاية سمو الامير وتشريفه حفل الفائقين من خريجي الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب للعام الدراسي 2016/2015»، مشيرا إلى أن «الإشادة السامية التي تلقتها الهيئة من سمو أمير البلاد بمناسبة حفل الفائقين من خريجي التطبيقي الذي يتزامن مع افتتاح سموه مبنى ديوان عام الهيئة الجديد، وسام على صدورنا وستظل محفورة في وجدان جميع منتسبي الهيئة».
ولفت الأثري، وفق بيان من الهيئة، إلى أن «مشاركة سمو أمير البلاد لأبنائه الفائقين فرحتهم بيوم تخرجهم خير دليل على أن القيادة الحكيمة تولي اهتماماً كبيراً بالشباب وتضعهم على رأس أولوياتها باعتبارهم بناة المستقبل، وأحد أهم عوامل النهضة الشاملة للمجتمع»، مضيفا أن ذلك يجسد «حرص سموه على احداث نقلة نوعية في مجال التعليم وإيجاد البنية المحفزة لتطوير المناهج والبرامج والانظمة التكنولوجية والتعليمية في التطبيقي، ليسهم في جعل الكويت عنصرا فاعلا في عصر الاقتصاد القائم على العلم والمعرفة».
وأشار إلى «الرعاية الكبيرة التي حظيت بها الهيئة من سمو الأمير والتي كان لها بالغ الأثر في نمو الهيئة وبلوغها المراكز الاولى في العديد من المسابقات والبطولات الثقافية والعلمية المحلية والإقليمية والدولية لتصبح من المؤسسات الأكاديمية الرائدة وذات السمعة الطيبة الواسعة عالميا»، معاهداً سمو الأمير على «استمرار مسيرة الهيئة في اداء رسالتها الاكاديمية والتعليمية والمهنية باعتبارها أكبر مؤسسة تعليمية في البلاد، وأن تنجز الآمال المرجوة في خدمة العلم والتعليم عبر بناء مخرجات وطنية مؤهلة للعمل في كل قطاعات الدولة والمساهمة في تحقيق الاهداف الاستراتيجية للخطة التنموية للدولة وتحقيق النمو المستدام».
وأعرب الاثري عن «خالص الشكر لحضرة صاحب السمو، ولسمو ولي عهده الأمين والحكومة الرشيدة لتفضلهم وحضورهم حفل تكريم أوائل خريجي التطبيقي الفائقين للعام الدراسي 2016/2015».
ولفت الأثري، وفق بيان من الهيئة، إلى أن «مشاركة سمو أمير البلاد لأبنائه الفائقين فرحتهم بيوم تخرجهم خير دليل على أن القيادة الحكيمة تولي اهتماماً كبيراً بالشباب وتضعهم على رأس أولوياتها باعتبارهم بناة المستقبل، وأحد أهم عوامل النهضة الشاملة للمجتمع»، مضيفا أن ذلك يجسد «حرص سموه على احداث نقلة نوعية في مجال التعليم وإيجاد البنية المحفزة لتطوير المناهج والبرامج والانظمة التكنولوجية والتعليمية في التطبيقي، ليسهم في جعل الكويت عنصرا فاعلا في عصر الاقتصاد القائم على العلم والمعرفة».
وأشار إلى «الرعاية الكبيرة التي حظيت بها الهيئة من سمو الأمير والتي كان لها بالغ الأثر في نمو الهيئة وبلوغها المراكز الاولى في العديد من المسابقات والبطولات الثقافية والعلمية المحلية والإقليمية والدولية لتصبح من المؤسسات الأكاديمية الرائدة وذات السمعة الطيبة الواسعة عالميا»، معاهداً سمو الأمير على «استمرار مسيرة الهيئة في اداء رسالتها الاكاديمية والتعليمية والمهنية باعتبارها أكبر مؤسسة تعليمية في البلاد، وأن تنجز الآمال المرجوة في خدمة العلم والتعليم عبر بناء مخرجات وطنية مؤهلة للعمل في كل قطاعات الدولة والمساهمة في تحقيق الاهداف الاستراتيجية للخطة التنموية للدولة وتحقيق النمو المستدام».
وأعرب الاثري عن «خالص الشكر لحضرة صاحب السمو، ولسمو ولي عهده الأمين والحكومة الرشيدة لتفضلهم وحضورهم حفل تكريم أوائل خريجي التطبيقي الفائقين للعام الدراسي 2016/2015».
