كلية بوكسهل تشارك في المعرض الفني Harmony in the City

لقطة تذكارية في المعرض

الهيئة التدريسية مع حرم السفير الاسترالي




شاركت كلية بوكسهل الكويت للبنات في «Harmony in the City» وهو معرض فني من تنظيم الفنان جاسم الناشمي والفنانة ياسمين سينغ بمشاركة اكثر من ثلاثين فنانا من مختلف دول العالم. ومثل هذا المعرض فرصة للمتخصصين لعرض أعمالهم حول القضايا البيئية على المستوى العالمي، وتمثيل هذه القضايا باستعمال لغة الفن والرسم، ودمج هذه المواضيع في وسائل التواصل الاجتماعي.
وحضر عدد من أعضاء الهيئة التدريسية في كلية بوكسهل، الحدث الذي استقطب عددا كبيرا من الحضور. كما شارك عدد من الفنانين من دول عدة... لبنان، الولايات المتحدة والهند.
وعلقت روما سوني، وهي عضو هيئة تدريس في قسم الفنون التطبيقية في الكلية عن مشاركة الكلية في المعرض والتي أشادت بمستوى الأعمال الفنية المشاركة، قائلة: «يُعتبر هذا المعرض تجمعا فنيا عالميا يحمل رسالة سلام إلى العالم أجمع، ويوجه إشارات بصرية عميقة لشعوب الأرض تعبّر عن المحبة والتعايش».
وأضافت «إن مشاركة الكلية في هذه المعارض تهدف الى التواصل ما بين أعضاء الهيئة التدريسية المختصين في مجالات الفنون التطبيقية والمبدعين من مختلف بلدان العالم، ما يساعد على التعرف ودمج التقنيات الجديدة وأساليب الفن الحديثة في البرامج الأكاديمية ببرامج الكلية. فاعضاء الهيئة التدريسية في الكلية هم ليسوا فقط أكاديميين وإنما مبدعون في تخصصاتهم. علماً أن إدارة الكلية دائما تشجع طاقمها الاكاديمي على الانخراط في مثل تلك النشاطات التي تساعدهم على التعرف على كل ما هو جديد من مجالاتهم الاكاديمية لجعل أسلوب التعليم في الكلية ليس فقط من الناحية النظرية بل العملية أيضاً».
وحضر عدد من أعضاء الهيئة التدريسية في كلية بوكسهل، الحدث الذي استقطب عددا كبيرا من الحضور. كما شارك عدد من الفنانين من دول عدة... لبنان، الولايات المتحدة والهند.
وعلقت روما سوني، وهي عضو هيئة تدريس في قسم الفنون التطبيقية في الكلية عن مشاركة الكلية في المعرض والتي أشادت بمستوى الأعمال الفنية المشاركة، قائلة: «يُعتبر هذا المعرض تجمعا فنيا عالميا يحمل رسالة سلام إلى العالم أجمع، ويوجه إشارات بصرية عميقة لشعوب الأرض تعبّر عن المحبة والتعايش».
وأضافت «إن مشاركة الكلية في هذه المعارض تهدف الى التواصل ما بين أعضاء الهيئة التدريسية المختصين في مجالات الفنون التطبيقية والمبدعين من مختلف بلدان العالم، ما يساعد على التعرف ودمج التقنيات الجديدة وأساليب الفن الحديثة في البرامج الأكاديمية ببرامج الكلية. فاعضاء الهيئة التدريسية في الكلية هم ليسوا فقط أكاديميين وإنما مبدعون في تخصصاتهم. علماً أن إدارة الكلية دائما تشجع طاقمها الاكاديمي على الانخراط في مثل تلك النشاطات التي تساعدهم على التعرف على كل ما هو جديد من مجالاتهم الاكاديمية لجعل أسلوب التعليم في الكلية ليس فقط من الناحية النظرية بل العملية أيضاً».