تقدّم جميع أنواع المنتجات التكافلية في السوق
العون: «عين للتأمين» نجحت في إعادة التشغيل منذ يونيو الماضي
عدنان العون
أكد الرئيس التنفيذي لشركة عين للتأمين التكافلي عدنان محمد العون، نجاح الشركة في تطبيق خطة إعادة تشغيل الشركة لنشاطها الاكتتابي، ومزاولة جميع أنواع عمليات التأمين التكافلي داخل الكويت من جديد، منذ شهر يونيو الماضي.
وقال العون إن التطوير الذي تقوم به الشركة كان نتيجة دراسات متأنية، تراعي متغيرات ومتطلبات سوق التأمين داخل الدولة، مؤكداً حرصها على وضع خطة محكمة لإعادة تشغيل الأعمال، بتعاقدها مع مجموعة من معيدي التأمين المصنفين عالمياً، والمتمرسين داخل سوق العمل الكويتي، والحرص على استقطاب مجموعة مميزة من الكوادر الفنية الغنية بخبرات التأمين، للوصول إلى أعلى مستويات الجودة في إدارة الشركة.
وأشار إلى أن الشركة عملت أيضاً على وضع سياسات وإجراءات واضحة لآليات العمل، مع تطبيق بعض الصلاحيات، التي من شأنها أن تطور تسلسل العمليات لضمان زيادة الإنتاجية.
وأكد أن ما حققته «عين» منذ بدء عملية إعادة الانطلاق خلال شهر يونيو الماضي، يأتي من منطلق حرص الشركة على رضى العملاء والمساهمين في آن واحد، والتزاماً بأهدافها الإستراتيجية التي تضع الالتزام بالوعود ومن أهمها سداد التعويضات في صدارة أولوياتها.
وذكر أن الشركة استطاعت خلال 6 أشهر عمل فقط، أن تتجاوز أهدافها المتوقعة لسنة 2016 بنسبة 53 في المئة، من خلال اكتتابها بإجمالي اشتراكات تقارب مليوني دينار، وبمحفظة متنوعة من الأخطار، ما يعكس إصرارها على وجودها في قطاع التأمين بالسوق الكويتي.
ولفت إلى أنها وضعت رؤية مستقبلية لتطوير منتجات التأمين والتوسع داخل السوق المحلي، وتحرص على أن تكون جزءاً لا يتجزأ من عملية التنمية في الكويت، منوهاً بأنها شهدت خلال الفترة الماضية حركة دائمة من الإنجازات قادتها الإدارة التنفيذية بتوجيهات مجلس الإدارة، وتنفيذ العديد من الخطوات الكبيرة نحو تحقيق رؤية وإستراتيجية التوسع لتواكب كل التطورات التي يشهدها قطاع التأمين التكافلي في الكويت.
وقال العون إن التطوير الذي تقوم به الشركة كان نتيجة دراسات متأنية، تراعي متغيرات ومتطلبات سوق التأمين داخل الدولة، مؤكداً حرصها على وضع خطة محكمة لإعادة تشغيل الأعمال، بتعاقدها مع مجموعة من معيدي التأمين المصنفين عالمياً، والمتمرسين داخل سوق العمل الكويتي، والحرص على استقطاب مجموعة مميزة من الكوادر الفنية الغنية بخبرات التأمين، للوصول إلى أعلى مستويات الجودة في إدارة الشركة.
وأشار إلى أن الشركة عملت أيضاً على وضع سياسات وإجراءات واضحة لآليات العمل، مع تطبيق بعض الصلاحيات، التي من شأنها أن تطور تسلسل العمليات لضمان زيادة الإنتاجية.
وأكد أن ما حققته «عين» منذ بدء عملية إعادة الانطلاق خلال شهر يونيو الماضي، يأتي من منطلق حرص الشركة على رضى العملاء والمساهمين في آن واحد، والتزاماً بأهدافها الإستراتيجية التي تضع الالتزام بالوعود ومن أهمها سداد التعويضات في صدارة أولوياتها.
وذكر أن الشركة استطاعت خلال 6 أشهر عمل فقط، أن تتجاوز أهدافها المتوقعة لسنة 2016 بنسبة 53 في المئة، من خلال اكتتابها بإجمالي اشتراكات تقارب مليوني دينار، وبمحفظة متنوعة من الأخطار، ما يعكس إصرارها على وجودها في قطاع التأمين بالسوق الكويتي.
ولفت إلى أنها وضعت رؤية مستقبلية لتطوير منتجات التأمين والتوسع داخل السوق المحلي، وتحرص على أن تكون جزءاً لا يتجزأ من عملية التنمية في الكويت، منوهاً بأنها شهدت خلال الفترة الماضية حركة دائمة من الإنجازات قادتها الإدارة التنفيذية بتوجيهات مجلس الإدارة، وتنفيذ العديد من الخطوات الكبيرة نحو تحقيق رؤية وإستراتيجية التوسع لتواكب كل التطورات التي يشهدها قطاع التأمين التكافلي في الكويت.
