طنطاوي للدفاع عن المسجد الأقصى ووقف أعمال الحفر في أسفله


| القاهرة - «الراي» |
طالب شيخ الأزهر، رئيس «المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة» محمد سيد طنطاوي بـ «الوقوف إلى جانب الحق والعدل والعمل على منع أي اعتداء على المسجد الاقصى ووقف أي أعمال للحفر في أسفله والتي تهدد بتدميره»، منبها إلى «أهمية السعي الى حمايته لقدسيته باعتباره أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين».
وحذر في تصريح، أمس، من «أي اعتداء على المسجد الأقصى أو مشاريع لتهويد القدس الشريف»، مبينا أن «الظلم قد يأتي باضطرابات وإحداث فتن».
وأشار إلى «دور المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة لمقاومة كل ما فيه إساءة إلى المسجد الاقصى وحمايته من أي اعتداء لأنه مسرى الرسول الكريم وأحد المساجد الثلاثة التي لا يشد الرحال إلا إليها»، داعيا مسلمي العالم والمؤسسات المالية الإسلامية والعربية إلى «المساهمة في تنفيذ مشروع إنقاذ المباني القديمة في القدس القديمة والذي يتكلف نحو مليون دولار، ويهدف الى إعمار وصيانة وترميم الأبنية والمرافق في البلدة القديمة والذي اعدته لجنة القدس وفلسطين في المجلس الاسلامي العالمي».
طالب شيخ الأزهر، رئيس «المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة» محمد سيد طنطاوي بـ «الوقوف إلى جانب الحق والعدل والعمل على منع أي اعتداء على المسجد الاقصى ووقف أي أعمال للحفر في أسفله والتي تهدد بتدميره»، منبها إلى «أهمية السعي الى حمايته لقدسيته باعتباره أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين».
وحذر في تصريح، أمس، من «أي اعتداء على المسجد الأقصى أو مشاريع لتهويد القدس الشريف»، مبينا أن «الظلم قد يأتي باضطرابات وإحداث فتن».
وأشار إلى «دور المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة لمقاومة كل ما فيه إساءة إلى المسجد الاقصى وحمايته من أي اعتداء لأنه مسرى الرسول الكريم وأحد المساجد الثلاثة التي لا يشد الرحال إلا إليها»، داعيا مسلمي العالم والمؤسسات المالية الإسلامية والعربية إلى «المساهمة في تنفيذ مشروع إنقاذ المباني القديمة في القدس القديمة والذي يتكلف نحو مليون دولار، ويهدف الى إعمار وصيانة وترميم الأبنية والمرافق في البلدة القديمة والذي اعدته لجنة القدس وفلسطين في المجلس الاسلامي العالمي».