قياديو «الأشغال»: قائد وربان أرسى الكويت على شاطئ الأمان وسط الأعاصير والأمواج الإقليمية

عبدالمحسن العنزي

أحمد الحصان

غالب شلاش

حمد الغريب






عبدالمحسن العنزي: لرؤية سموه الدور الرئيسي في ما تشهده الدولة من نهضة وتقدم وازدهار
غالب شلاش: العلاقة بين سمو الأمير والشعب أسمى من أي علاقة بين حاكم ومحكوم
أحمد الحصان: شعب الكويت تفرد بقيادة سامية تجلت فيها المشاعر الأبوية التي يحتضن بها سموه شعبه
حمد الغريب: حكمة سموه وبعد نظره قادا الكويت ومازالا لترسو بنا على بر الأمان
غالب شلاش: العلاقة بين سمو الأمير والشعب أسمى من أي علاقة بين حاكم ومحكوم
أحمد الحصان: شعب الكويت تفرد بقيادة سامية تجلت فيها المشاعر الأبوية التي يحتضن بها سموه شعبه
حمد الغريب: حكمة سموه وبعد نظره قادا الكويت ومازالا لترسو بنا على بر الأمان
عبر عدد من قياديي وزارة الأشغال العامة عن سعادتهم بالذكرى الحادية عشرة لتولي سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد مقاليد الحكم، مؤكدين أن تلك الفترة كان بها سموه أميرا وقائدا ووالدا عبر بسفينة الكويت نحو بر الأمان، متجاوزا صعاب القضايا والخلافات التي مرت بها المنطقة العربية، عندما ساء القرار وابتعد البعض عن جادة الصواب، فكان القائد بل الوالد الذي وضع بحكمته وبعد نظره منهجا في التعامل مع المعطيات والمشاكل التي تواجه الدول، جاعلا من كلماته وتوجيهاته وآرائه منهجا في كيفية التعاطي والتعامل مع تلك الملفات الساخنة، ونبراسا يستضاء بها في الأيام الحالكة، قائدا شعبه إلى آفاق من التقدم والازدهار والتطور.
وقال قياديو الوزارة إن الرعاية الأبوية لسموه وتكراره الدائم في خطابه وحديثه في الكثير من المناسبات بنداء الأب لأبنائه، يؤكد عمق تلك العلاقة ووصولها إلى أسمى المراحل الإنسانية، معاهدين سموه على المضي قدما في مسيرة البناء والتضحية لأجل الوطن. وأكدوا بأن سموه لم يكن قائدا عظيما فقط بل كان أبا للجميع يضفي بعطفه وحبه الأمل ويجدد الروح في أنفس ابنائه الذين يقابلون تلك المشاعر الإنسانية المتفردة من سموه تجاه شعبه بالحب كبير والاحترام والإجلال الذي يرقى إلى قامته الكبيرة.
بداية هنأ الوكيل المساعد لقطاع هندسة المشاريع الإنشائية في وزارة الاشغال العامة المهندس غالب شلاش وجميع العاملين في القطاع، سمو الأمير بالمناسبة، مؤكدا بأنها ذكرى عزيزة على قلوبنا جميع الكويتيين الذين شهدوا منذ تولي سموه مقاليد الحكم دوره البارز في الإنجازات التي تحققت على مستوى دولة الكويت وكذلك على المنطقة العربية بل وعلى مستوى العالم.
وأشار إلى أن العلاقة الفريدة بين سمو الأمير وأبنائه من الشعب أكبر وأسمى من أي علاقة بين حاكم ومحكوم، مبينا أن الرعاية الأبوية وتكراره الدائم في خطابه وحديثه السامي في الكثير من المناسبات بنداء الأب لأبنائه يؤكد عمق تلك العلاقة ووصولها إلى أسمى المراحل والتي تتمثل بين الأب وأبنائه.
وأكد شلاش أن سمو الأمير يعتبر أحد الحكام البارزين في تاريخ الكويت الذين كرسوا حياتهم لخدمتها وإعلاء مكانتها في العالم وتحقيق مستقبل مشرق لأبنائها، لافتا إلى أن لدى سموه تطلعات كبيرة وآمالا عظيمة من أجل غد واعد للوطن الغالي. وقال إن سموه استطاع أن يصل بالكويت إلى بر الأمان، فنهنئ أنفسنا بأن أميرنا هو صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، ونجدد بهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا الولاء والحب النابع من القلب لصاحب السمو أمير البلاد حفظه الله ورعاه.
وتضرع شلاش في ختام حديثه إلى الباري عز وجل بأن يحفظ الكويت وشعبها من كل مكروه وان يحفظ أميرنا وولي عهده الأمين، وان يسدد على طريق الخير خطاهما، وأن يديم عليهما موفور الصحة والعافية، وأن ينعم على كويتنا الحبيبة بنعمة الأمن والأمان
من جانبه، قال الوكيل المساعد لقطاع التخطيط والتنمية المهندس عبدالمحسن العنزي «إن ذكرى تولي صاحب السمو مقاليد الحكم تمثل مناسبة عزيزة وغالية على قلب كل كويتي ومقيم على هذه الأرض الطيبة».
وإضاف «لم يكن سموه قائدا عظيما فقط بل كان بمثابة أب للجميع يضفي بعطفه وحبه الأمل ويجدد الروح في أنفس ابنائه الذين يقابلون تلك المشاعر الإنسانية المتفردة من سموه تجاه شعبه بالحب كبير والاحترام والإجلال الذي يرقى إلى قامته الكبيرة». وتابع «لقد قام سموه حفظه الله بدور بارز في دعم مسيرة الكويت التنموية، حيث كان لرؤية سموه الدور الرئيسي في ما تشهده الدولة من نهضة وتقدم وازدهار، وسموه أضفى بحكمته وخبرته الواسعه الكثير من المبادرات والقرارات التي تدعم تنفيذ العديد من المشاريع التنموية وعبرت عن رؤية ثاقبة لمستقبل مشرق لابناء الوطن».
وقال «انطلاقا من رؤية سمو قائد نهضة الدولة الحديثة، وحسب توجيهات سموه التي رسمت لنا الطريق الذي نسلكه نحن والأجيال القادمة، نعاهد سموه على المضي قدماً بمسيرة البناء والتضحيه لأجل هذا الوطن» مهنئا الجميع «بذكرى تولي قائدنا ووالدنا الحكيم بهذه المناسبة، سائلا الله تعالى ان يحفظ سموه ويديم عليه نعمة الصحة والعافية وأن يحفظ كويتنا الغالية ويحفظ اهلها من كل سوء ومكروه».
بدوره، قال الوكيل المساعد لقطاع هندسة الطرق المهندس أحمد الحصان ان سمو الامير سيظل علامة مضيئة في تاريخ الكويت تسطع أنوارها من جمال انجازاته الخالدة واسهاماته البارزة ودوره الرائد في تحقيق مكانة رفيعة وعالية لدولة الكويت في المجتمع الدولي. واضاف «أن ذكرى تولي سموه مقاليد الحكم تعود والكويت اكثر تقدما وتطورا، مع انسيابية المشاريع التنموية وعجلة التقدم والرقي بوتيرة اسرع من خلال توجيهات وحنكة قائد نهضتها».
وذكر الحصان «ان سموه اثبت في كل المواقف انه رجل دولة من طراز فريد وان عطاءه حافل ومليء بالانجازات التي تحققت للكويت ولشعبها، الذي يكن له كل محبة واحترام. وأشار إلى أن»التعامل الأبوي الذي يوليه سمو الأمير لأبناء شعبه والذي عبر عنه في كثير من المناسبات والأحداث، يؤكد على تفرد الشعب الكويتي بقيادة سامية تجلت بها المشاعر الأبوية التي يحتضن بها شعبه«، معتبرا أن أجمل ما يمكن أن يحصل عليه الإنسان هو حاكم وقائد بحجم وقدر سمو الأمير ينظر إلى شعبه بعين الأب ويعامله من هذا المنطلق.
من جانبه، قال وكيل قطاع الشؤون المالية والإدارية حمد الغريب»ان هذه المناسبة الكريمة على قلوبنا تدفعنا الى بذل الكثير من العطاء لرفع اسم الكويت، في ظل قيادة سمو الأمير الذي اثبت في كل المواقف انه رجل دولة من طراز فريد. واضاف ان توصيات وتوجيهات سمو الامير تشكل نبراساً لنا في جميع اعمالنا وعطائنا، من اجل رفعة المجتمع، معتبرا حكمة سموه وبعد نظره كان بمثابة السفينة التي قادتنا ومازالت ترسو بنا في بر الأمان».
واشار إلى أن الشعب يشعر ويسعد بعمق كلمات سموه التي يعبر من خلالها عن رعايته الأبوية لأبنائه، معتبرا ذلك دافعا لهم للمزيد من العمل والعطاء لرفعة الكويت وازدهارها، متضرعا الى الباري عزوجل ان يسدد خطاه ويلهمه التوفيق والسداد.
وقال قياديو الوزارة إن الرعاية الأبوية لسموه وتكراره الدائم في خطابه وحديثه في الكثير من المناسبات بنداء الأب لأبنائه، يؤكد عمق تلك العلاقة ووصولها إلى أسمى المراحل الإنسانية، معاهدين سموه على المضي قدما في مسيرة البناء والتضحية لأجل الوطن. وأكدوا بأن سموه لم يكن قائدا عظيما فقط بل كان أبا للجميع يضفي بعطفه وحبه الأمل ويجدد الروح في أنفس ابنائه الذين يقابلون تلك المشاعر الإنسانية المتفردة من سموه تجاه شعبه بالحب كبير والاحترام والإجلال الذي يرقى إلى قامته الكبيرة.
بداية هنأ الوكيل المساعد لقطاع هندسة المشاريع الإنشائية في وزارة الاشغال العامة المهندس غالب شلاش وجميع العاملين في القطاع، سمو الأمير بالمناسبة، مؤكدا بأنها ذكرى عزيزة على قلوبنا جميع الكويتيين الذين شهدوا منذ تولي سموه مقاليد الحكم دوره البارز في الإنجازات التي تحققت على مستوى دولة الكويت وكذلك على المنطقة العربية بل وعلى مستوى العالم.
وأشار إلى أن العلاقة الفريدة بين سمو الأمير وأبنائه من الشعب أكبر وأسمى من أي علاقة بين حاكم ومحكوم، مبينا أن الرعاية الأبوية وتكراره الدائم في خطابه وحديثه السامي في الكثير من المناسبات بنداء الأب لأبنائه يؤكد عمق تلك العلاقة ووصولها إلى أسمى المراحل والتي تتمثل بين الأب وأبنائه.
وأكد شلاش أن سمو الأمير يعتبر أحد الحكام البارزين في تاريخ الكويت الذين كرسوا حياتهم لخدمتها وإعلاء مكانتها في العالم وتحقيق مستقبل مشرق لأبنائها، لافتا إلى أن لدى سموه تطلعات كبيرة وآمالا عظيمة من أجل غد واعد للوطن الغالي. وقال إن سموه استطاع أن يصل بالكويت إلى بر الأمان، فنهنئ أنفسنا بأن أميرنا هو صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، ونجدد بهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا الولاء والحب النابع من القلب لصاحب السمو أمير البلاد حفظه الله ورعاه.
وتضرع شلاش في ختام حديثه إلى الباري عز وجل بأن يحفظ الكويت وشعبها من كل مكروه وان يحفظ أميرنا وولي عهده الأمين، وان يسدد على طريق الخير خطاهما، وأن يديم عليهما موفور الصحة والعافية، وأن ينعم على كويتنا الحبيبة بنعمة الأمن والأمان
من جانبه، قال الوكيل المساعد لقطاع التخطيط والتنمية المهندس عبدالمحسن العنزي «إن ذكرى تولي صاحب السمو مقاليد الحكم تمثل مناسبة عزيزة وغالية على قلب كل كويتي ومقيم على هذه الأرض الطيبة».
وإضاف «لم يكن سموه قائدا عظيما فقط بل كان بمثابة أب للجميع يضفي بعطفه وحبه الأمل ويجدد الروح في أنفس ابنائه الذين يقابلون تلك المشاعر الإنسانية المتفردة من سموه تجاه شعبه بالحب كبير والاحترام والإجلال الذي يرقى إلى قامته الكبيرة». وتابع «لقد قام سموه حفظه الله بدور بارز في دعم مسيرة الكويت التنموية، حيث كان لرؤية سموه الدور الرئيسي في ما تشهده الدولة من نهضة وتقدم وازدهار، وسموه أضفى بحكمته وخبرته الواسعه الكثير من المبادرات والقرارات التي تدعم تنفيذ العديد من المشاريع التنموية وعبرت عن رؤية ثاقبة لمستقبل مشرق لابناء الوطن».
وقال «انطلاقا من رؤية سمو قائد نهضة الدولة الحديثة، وحسب توجيهات سموه التي رسمت لنا الطريق الذي نسلكه نحن والأجيال القادمة، نعاهد سموه على المضي قدماً بمسيرة البناء والتضحيه لأجل هذا الوطن» مهنئا الجميع «بذكرى تولي قائدنا ووالدنا الحكيم بهذه المناسبة، سائلا الله تعالى ان يحفظ سموه ويديم عليه نعمة الصحة والعافية وأن يحفظ كويتنا الغالية ويحفظ اهلها من كل سوء ومكروه».
بدوره، قال الوكيل المساعد لقطاع هندسة الطرق المهندس أحمد الحصان ان سمو الامير سيظل علامة مضيئة في تاريخ الكويت تسطع أنوارها من جمال انجازاته الخالدة واسهاماته البارزة ودوره الرائد في تحقيق مكانة رفيعة وعالية لدولة الكويت في المجتمع الدولي. واضاف «أن ذكرى تولي سموه مقاليد الحكم تعود والكويت اكثر تقدما وتطورا، مع انسيابية المشاريع التنموية وعجلة التقدم والرقي بوتيرة اسرع من خلال توجيهات وحنكة قائد نهضتها».
وذكر الحصان «ان سموه اثبت في كل المواقف انه رجل دولة من طراز فريد وان عطاءه حافل ومليء بالانجازات التي تحققت للكويت ولشعبها، الذي يكن له كل محبة واحترام. وأشار إلى أن»التعامل الأبوي الذي يوليه سمو الأمير لأبناء شعبه والذي عبر عنه في كثير من المناسبات والأحداث، يؤكد على تفرد الشعب الكويتي بقيادة سامية تجلت بها المشاعر الأبوية التي يحتضن بها شعبه«، معتبرا أن أجمل ما يمكن أن يحصل عليه الإنسان هو حاكم وقائد بحجم وقدر سمو الأمير ينظر إلى شعبه بعين الأب ويعامله من هذا المنطلق.
من جانبه، قال وكيل قطاع الشؤون المالية والإدارية حمد الغريب»ان هذه المناسبة الكريمة على قلوبنا تدفعنا الى بذل الكثير من العطاء لرفع اسم الكويت، في ظل قيادة سمو الأمير الذي اثبت في كل المواقف انه رجل دولة من طراز فريد. واضاف ان توصيات وتوجيهات سمو الامير تشكل نبراساً لنا في جميع اعمالنا وعطائنا، من اجل رفعة المجتمع، معتبرا حكمة سموه وبعد نظره كان بمثابة السفينة التي قادتنا ومازالت ترسو بنا في بر الأمان».
واشار إلى أن الشعب يشعر ويسعد بعمق كلمات سموه التي يعبر من خلالها عن رعايته الأبوية لأبنائه، معتبرا ذلك دافعا لهم للمزيد من العمل والعطاء لرفعة الكويت وازدهارها، متضرعا الى الباري عزوجل ان يسدد خطاه ويلهمه التوفيق والسداد.