شكاها لاستيلائها على سيارته
لبناني لأمنيي حولي: ما بقدر... على زوجتي!


«ما بقدر» كانت إجابة لبناني مقيم في محافظة حولي لرجال أمن أحد المخافر الذي تقدم إليه، وسألوه عندما قدم شكوى بحق زوجته اللبنانية التي استولت على سيارته ورفضت إعادتها إليه لقيادتها!
وفي التفاصيل أن لبنانياً لم يجد بداً من الاستنجاد برجال الأمن وتقديم شكوى، بعدما ضاق ذرعاً من تسلّط زوجته عليه واستيلائها على سيارته بالقوة ورفضت إرجاعها.
ووفق مصدر أمني فإن «اللبناني أعياه التسلّط الزوجي وفرض شخصيتها عليه بكل الوسائل لدرجة أنها قامت بالاستيلاء على سيارته بالقوة وأخذت تجول وتصول بها غير آبهة باتصالاته بل إنها بدأت تتصرف بها وكأنها من أملاكها الخاصة، كما قدّم لرجال الأمن صورة عن دفتر ملكية السيارة والذي يثبت أنها مسجّلة باسمه، وقال لرجال الأمن (ياجماعة مابدي شي غير ترجعولي سيارتي)».
وأفاد المصدر بأن «الزوج زود المخفر ببيانات زوجته المتهمة، وعندما استفسر منه رجال الأمن عما إن كانت تسكن معه أو منفصلاً عنها، رد ( ياخيي هي بالبيت معي وهي بدها تكون الريسة وأنا ما بقدر عليها!)».
وتابع المصدر«بناء على إفادته أحيل إلى التحقيق وسجلت قضية بمسمى خيانة أمانة، وبالاتصال على الزوجة لم ترد، فتم التعميم على بيانات السيارة وأُحيلت القضية إلى رجال مباحث حولي للبحث والتحري عن الزوجة المتهمة وإحضارها على ذمّة القضية لإعادة السيارة إلى الزوج واتخاذ الإجراءات القانونية بحق المتهمة».
... ولبناني آخر في حولي: زوجتي قذفتني!
| كتب عزيز أحمد |
مشوار الحديقة العائلي انتهى بسب وقذف ارتكبته مواطنة بحق زوجها اللبناني.
الزوجان وخلال تواجدهما في إحدى الحدائق العامة في محافظة حولي برفقة أطفالهما دار بينهما نقاش عائلي، خرج عن إطاره وتجاوز حدوده واشتدت النبرة وارتفع الصوت عالياً، فقامت الزوجة المواطنة بتوجيه سيل من الشتائم والسب والقذف وعبارات تهديد تجاه زوجها على مرأى ومسمع مرتادي المكان، ثم أخذت أبناءها وغادرت المكان بعد أن هددته مجدداً بأنه إن اقترب منها أو من أولادها فسيكون حسابه عسيراً.
الزوج اللبناني الذي بدأ يدور حول نفسه خشية أن تؤذيه زوجته، وتنفذ التهديدات التي أطلقتها لم يجد سوى أبواب المخفر المختص في المنطقة ذاتها، وشرح لرجال الأمن ما حصل له على يد زوجته أمام الملأ ولم يستطع أن يأخذ حقه منها أو يرد لها الكلام الذي وجّهته له، وقال لرجال الأمن «دخيلكم احموني... خايف تعملي شي».
وبناءً على ذلك قام رجال الأمن بتسجيل قضية سب وقذف وتهديد وجارٍ استدعاء المتهمة للتحقيق معها في الاتهام الموجه إليها تمهيداً لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقها.
وفي التفاصيل أن لبنانياً لم يجد بداً من الاستنجاد برجال الأمن وتقديم شكوى، بعدما ضاق ذرعاً من تسلّط زوجته عليه واستيلائها على سيارته بالقوة ورفضت إرجاعها.
ووفق مصدر أمني فإن «اللبناني أعياه التسلّط الزوجي وفرض شخصيتها عليه بكل الوسائل لدرجة أنها قامت بالاستيلاء على سيارته بالقوة وأخذت تجول وتصول بها غير آبهة باتصالاته بل إنها بدأت تتصرف بها وكأنها من أملاكها الخاصة، كما قدّم لرجال الأمن صورة عن دفتر ملكية السيارة والذي يثبت أنها مسجّلة باسمه، وقال لرجال الأمن (ياجماعة مابدي شي غير ترجعولي سيارتي)».
وأفاد المصدر بأن «الزوج زود المخفر ببيانات زوجته المتهمة، وعندما استفسر منه رجال الأمن عما إن كانت تسكن معه أو منفصلاً عنها، رد ( ياخيي هي بالبيت معي وهي بدها تكون الريسة وأنا ما بقدر عليها!)».
وتابع المصدر«بناء على إفادته أحيل إلى التحقيق وسجلت قضية بمسمى خيانة أمانة، وبالاتصال على الزوجة لم ترد، فتم التعميم على بيانات السيارة وأُحيلت القضية إلى رجال مباحث حولي للبحث والتحري عن الزوجة المتهمة وإحضارها على ذمّة القضية لإعادة السيارة إلى الزوج واتخاذ الإجراءات القانونية بحق المتهمة».
... ولبناني آخر في حولي: زوجتي قذفتني!
| كتب عزيز أحمد |
مشوار الحديقة العائلي انتهى بسب وقذف ارتكبته مواطنة بحق زوجها اللبناني.
الزوجان وخلال تواجدهما في إحدى الحدائق العامة في محافظة حولي برفقة أطفالهما دار بينهما نقاش عائلي، خرج عن إطاره وتجاوز حدوده واشتدت النبرة وارتفع الصوت عالياً، فقامت الزوجة المواطنة بتوجيه سيل من الشتائم والسب والقذف وعبارات تهديد تجاه زوجها على مرأى ومسمع مرتادي المكان، ثم أخذت أبناءها وغادرت المكان بعد أن هددته مجدداً بأنه إن اقترب منها أو من أولادها فسيكون حسابه عسيراً.
الزوج اللبناني الذي بدأ يدور حول نفسه خشية أن تؤذيه زوجته، وتنفذ التهديدات التي أطلقتها لم يجد سوى أبواب المخفر المختص في المنطقة ذاتها، وشرح لرجال الأمن ما حصل له على يد زوجته أمام الملأ ولم يستطع أن يأخذ حقه منها أو يرد لها الكلام الذي وجّهته له، وقال لرجال الأمن «دخيلكم احموني... خايف تعملي شي».
وبناءً على ذلك قام رجال الأمن بتسجيل قضية سب وقذف وتهديد وجارٍ استدعاء المتهمة للتحقيق معها في الاتهام الموجه إليها تمهيداً لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقها.