الأنصاري: نفخر بتأهل طلبة «الإعلام» لنهائيات مسابقة مكافحة التطرّف العالمية
الأنصاري متوسطا الطلبة
قال مدير جامعة الكويت الدكتور حسين الأنصاري «إن الجامعة تهدف إلى المشاركة في مسابقات عالمية وتدعم الطلبة ومشاريعهم للارتقاء بمستوى الجامعة».
وأعرب الأنصاري خلال استقباله طلبة قسم الإعلام بكلية الآداب المتأهلين للمراتب الثلاث الأولى في نهائيات المسابقة العالمية لمكافحة التطرّف العنيف والإرهاب، عن مدى فخره واعتزازه بهذا الانجاز الذي يسجل لجامعة الكويت.
يذكر أن فريق جامعة الكويت من طلبة قسم الإعلام تأهلوا إلى المراتب الثلاثة الأولى في نهائيات المسابقة العالمية لمكافحة التطرّف العنيف والإرهاب من بين 167 فريقا دوليا مشاركا تحت إشراف عضو هيئة التدريس في قسم الإعلام الدكتورة فاطمة السالم، وتم اختيار 5 طلبة لتمثيل فريق جامعة الكويت للسفر إلى مسقط ضمن الفرق الثلاثة الأولى المتأهلة للتنافس على المركز الأول في 18 من الشهر المقبل.
وتأتي هذه المسابقة العالمية ضمن مبادرة تشرف عليها وزارة الخارجية الأميركية وشركة فيس بوك في ظل ما يشهده العالم من انتشار الإرهاب والتطرف الفكري، بالإضافة إلى التطرف العنيف، لتقوم بالتوعية ونشر السلام والتسامح بين المجتمعات.
وتقوم المبادرة على دعم طلبة الجامعات في العالم للمشاركة وطرح سبل التأثير والتغيير في المجتمع بحملات إعلامية وعلى مواقع التواصل للوصول إلى الشريحة المستهدفة.
وأعرب الأنصاري خلال استقباله طلبة قسم الإعلام بكلية الآداب المتأهلين للمراتب الثلاث الأولى في نهائيات المسابقة العالمية لمكافحة التطرّف العنيف والإرهاب، عن مدى فخره واعتزازه بهذا الانجاز الذي يسجل لجامعة الكويت.
يذكر أن فريق جامعة الكويت من طلبة قسم الإعلام تأهلوا إلى المراتب الثلاثة الأولى في نهائيات المسابقة العالمية لمكافحة التطرّف العنيف والإرهاب من بين 167 فريقا دوليا مشاركا تحت إشراف عضو هيئة التدريس في قسم الإعلام الدكتورة فاطمة السالم، وتم اختيار 5 طلبة لتمثيل فريق جامعة الكويت للسفر إلى مسقط ضمن الفرق الثلاثة الأولى المتأهلة للتنافس على المركز الأول في 18 من الشهر المقبل.
وتأتي هذه المسابقة العالمية ضمن مبادرة تشرف عليها وزارة الخارجية الأميركية وشركة فيس بوك في ظل ما يشهده العالم من انتشار الإرهاب والتطرف الفكري، بالإضافة إلى التطرف العنيف، لتقوم بالتوعية ونشر السلام والتسامح بين المجتمعات.
وتقوم المبادرة على دعم طلبة الجامعات في العالم للمشاركة وطرح سبل التأثير والتغيير في المجتمع بحملات إعلامية وعلى مواقع التواصل للوصول إلى الشريحة المستهدفة.
