إيران تنفذ اليوم مناورات «مدافعو سماء الولاية 7»
«الحرس الثوري»: حلب الخط الأمامي لثورتنا الإسلامية


صرح قائد الحرس الثوري محمد علي جعفري، أمس، أن «حلب تشكل الخط الأمامي للثورة الإسلامية في ايران، وطهران باتت تبحث عن أمنها خارج حدودها الجغرافية».
وفي إشارة إلى تدخلات بلاده العسكرية في الأزمات الحالية في المنطقة من بينها سورية واليمن (العربية.نت)، قال إن «نطاق الأمن تخطى حدودنا الجغرافية» معتبرا «تصدير الثورة الإسلامية» أحد منجزات بلاده بزعامة المرشد علي خامنئي.
وبناء على ما جاء في وكالة «فارس نيوز» الايرانية للأنباء، قال جعفري «إن الأعداء منذ البداية كانوا يحاولون الوقوف أمام تصدير وتقدم الثورة الإسلامية لكن النتيجة اليوم على عكس ما كانوا يتوقعون (...) وايران تسير نحو تأسيس حضارة إسلامية جديدة، وتصدير شعار الثورة الإسلامية يسير بشكل جيد»، مطالبا بـ «تطوير ونشر أفكار الثورة داخل ايران بوتيرة أسرع».
من ناحية أخرى، أكد الرئيسان الايراني حسن روحاني والروسي فلاديمير بوتين، في اتصال هاتفي، «متابعة المفاوضات السياسية السورية للوصول الى حل يرضى به الشعب السوري، تزامنا مع التصدي للارهابيين ومواصلة ذلك».
واشار روحاني في الاتصال الهاتفي الذي تلقاه من نظيره الروسي، الى ما تحقق في حلب، موضحا ان «هذا الانتصار حمل رسالة الى الارهابيين بانه لا يمكنهم تحقيق اهدافهم، ويجب بالتزامن مع هذا النجاح والانتصار، البدء بالمفاوضات السياسية واستمرارها»، معتبرا عقد هذه المحادثات في العاصمة الكازاخية آستانة «خطوة الى الامام».
في غضون ذلك، تبدأ قوات الدفاع الجوي الايرانية اليوم مناورات «مدافعو سماء الولاية 7» في محافظات هرمزكان وبوشهر وخوزستان الجنوبية ولمدة 5 أيام.
وفي إشارة إلى تدخلات بلاده العسكرية في الأزمات الحالية في المنطقة من بينها سورية واليمن (العربية.نت)، قال إن «نطاق الأمن تخطى حدودنا الجغرافية» معتبرا «تصدير الثورة الإسلامية» أحد منجزات بلاده بزعامة المرشد علي خامنئي.
وبناء على ما جاء في وكالة «فارس نيوز» الايرانية للأنباء، قال جعفري «إن الأعداء منذ البداية كانوا يحاولون الوقوف أمام تصدير وتقدم الثورة الإسلامية لكن النتيجة اليوم على عكس ما كانوا يتوقعون (...) وايران تسير نحو تأسيس حضارة إسلامية جديدة، وتصدير شعار الثورة الإسلامية يسير بشكل جيد»، مطالبا بـ «تطوير ونشر أفكار الثورة داخل ايران بوتيرة أسرع».
من ناحية أخرى، أكد الرئيسان الايراني حسن روحاني والروسي فلاديمير بوتين، في اتصال هاتفي، «متابعة المفاوضات السياسية السورية للوصول الى حل يرضى به الشعب السوري، تزامنا مع التصدي للارهابيين ومواصلة ذلك».
واشار روحاني في الاتصال الهاتفي الذي تلقاه من نظيره الروسي، الى ما تحقق في حلب، موضحا ان «هذا الانتصار حمل رسالة الى الارهابيين بانه لا يمكنهم تحقيق اهدافهم، ويجب بالتزامن مع هذا النجاح والانتصار، البدء بالمفاوضات السياسية واستمرارها»، معتبرا عقد هذه المحادثات في العاصمة الكازاخية آستانة «خطوة الى الامام».
في غضون ذلك، تبدأ قوات الدفاع الجوي الايرانية اليوم مناورات «مدافعو سماء الولاية 7» في محافظات هرمزكان وبوشهر وخوزستان الجنوبية ولمدة 5 أيام.