تتسع لـ 280 طالباً وتتكون من طابقين وثمانية فصول
«الرحمة» افتتحت مدرسة إحياء علوم الدين بتايلند

افتتاح مدرسة إحياء علوم الدين


افتتحت «الرحمة العالمية» التابعة لجمعية الإصلاح الاجتماعي مدرسة إحياء علوم الدين في تايلند، وذلك بحضور نائب رئيس الوزراء السابق، ومحافظ الولاية، ورئيس المجلس الإسلامي، علماً بأن المدرسة تتسع لـ 280 طالباً تقريباً، وتتكون من طابقين، وثمانية فصول دراسية.
وفي هذا الصدد، قال رئيس مكتب تايلند وكمبوديا بالإنابة في «الرحمة العالمية» الدكتور علي الراشد إن «الرحمة العالمية» قامت ببناء هذه المدرسة استجابة لحاجة أهل هذه القرى، حيث يعاني أهالي المنطقة من قلة المدارس؛ ما أثر على المستوى التعليمي العام بها وتسبب في وجود معوقات للتنمية.
وأضاف الراشد أن «الرحمة العالمية» تسعى من خلال مثل هذه المشاريع إلى تطبيق رؤيتها التي أعلنتها، والتي تتمثل في أن تكون المؤسسة الخيرية الأهلية الرائدة الأولى في العالم العربي في شمولية مشروعاتها وفقاً لأرفع معايير الأداء المؤسسي.
وأكد حرص «الرحمة العالمية» على التوجه نحو المشاريع التنموية التي تسهم في بناء الإنسان ورعايته تعليمياً وصحياً واجتماعياً، وتجعل منه كادراً قادراً على التفكير والعمل والإنتاج، ومن ثم الإسهام في تنمية بلده، مشيراً إلى أن «الرحمة العالمية» تسير بخطى ثابتة نحو تنفيذ هذا المشروع والذي سيكون بصمة من بصمات العمل الخيري الكويتي في تايلند، واعتبر أنَّ المدارس والمراكز التنموية من أهم المشاريع التي تنفذها «الرحمة العالمية»، حيث تستقبل المستفيدين من مختلف الشرائح والأعمار، وتمدهم بلوازم الرعاية الشاملة في كلِّ المجالات.
وفي هذا الصدد، قال رئيس مكتب تايلند وكمبوديا بالإنابة في «الرحمة العالمية» الدكتور علي الراشد إن «الرحمة العالمية» قامت ببناء هذه المدرسة استجابة لحاجة أهل هذه القرى، حيث يعاني أهالي المنطقة من قلة المدارس؛ ما أثر على المستوى التعليمي العام بها وتسبب في وجود معوقات للتنمية.
وأضاف الراشد أن «الرحمة العالمية» تسعى من خلال مثل هذه المشاريع إلى تطبيق رؤيتها التي أعلنتها، والتي تتمثل في أن تكون المؤسسة الخيرية الأهلية الرائدة الأولى في العالم العربي في شمولية مشروعاتها وفقاً لأرفع معايير الأداء المؤسسي.
وأكد حرص «الرحمة العالمية» على التوجه نحو المشاريع التنموية التي تسهم في بناء الإنسان ورعايته تعليمياً وصحياً واجتماعياً، وتجعل منه كادراً قادراً على التفكير والعمل والإنتاج، ومن ثم الإسهام في تنمية بلده، مشيراً إلى أن «الرحمة العالمية» تسير بخطى ثابتة نحو تنفيذ هذا المشروع والذي سيكون بصمة من بصمات العمل الخيري الكويتي في تايلند، واعتبر أنَّ المدارس والمراكز التنموية من أهم المشاريع التي تنفذها «الرحمة العالمية»، حيث تستقبل المستفيدين من مختلف الشرائح والأعمار، وتمدهم بلوازم الرعاية الشاملة في كلِّ المجالات.