إيقاف معاملات 15 مدرسة في وزارة الشؤون
مصادر تربوية لـ «الراي»: إدارة التعليم الخاص «غير مستقرة»!


| كتب نواف نايف |
حذرت مصادر تربوية رفيعة المستوى من أن الأوضاع في إدارة التعليم الخاص «غير مستقرة» وأن الوزارة فقدت سيطرتها ودورها الرقابي على المدارس الخاصة التي تعكف حاليا على «ضرب» قرارات الوزارة عرض الحائط، لافتة إلى أنه تم رصد ما يزيد على 15 مدرسة جار إيقاف معاملاتها في وزارة الشؤون ومنع التصديق على الشهادات التي تصدرها بسبب عدم التقيد بالقرارات الوزارية.
ولفتت إلى قرارات بعض المدارس خصوصا التي زادت من رسومها وخالفت قرار الوزارة وكذلك المدارس التي رفعت أسعار الوجبات الغذائية التي تبيعها في المقاصف إلى الضعف رغم تحذيرات إدارة التعليم الخاص.
وكشفت المصادر لـ «الراي» عن قرارات «مفاجئة» ستتخذها وزيرة التربية وزيرة التعليم العالي نورية الصبيح من شأنها «فلترة» الوزراة وتدوير بعض الوكلاء المساعدين ومديري المناطق التعليمية الذين سيتم فتح باب التنقل أمامهم من منطقة إلى أخرى قريبا.
وأكدت المصادر أنه سيتم خلال الأسبوع المقبل الإعلان عن اسمي الوكيلين الجديدين اللذين سيشغلان قطاعي الشؤون الإدارية والتعليم العام الشاغرين.
ولفتت إلى أن اسمي المرشحين للمنصبين تم رفعهما من قبل الوزيرة الصبيح إلى ديوان الخدمة المدنية لاعتمادهما، مشيرة إلى وجود تحفظ كبير على الإفصاح عنهما إلى حين اعتمادهما بصورة نهائية.
وقالت المصادر ان اللجان التي شكلتها وزارة التربية لمتابعة أعمال الاستعداد للعام الدراسي سترفع تقريرها «الذي سيتضمن أسماء قياديين في الوزارة تقاعسوا عن أداء عملهم» مذكرة بأنه سبق للصبيح أن وجهت إنذارات بمحاسبة المقصرين أيا كانت مناصبهم.
حذرت مصادر تربوية رفيعة المستوى من أن الأوضاع في إدارة التعليم الخاص «غير مستقرة» وأن الوزارة فقدت سيطرتها ودورها الرقابي على المدارس الخاصة التي تعكف حاليا على «ضرب» قرارات الوزارة عرض الحائط، لافتة إلى أنه تم رصد ما يزيد على 15 مدرسة جار إيقاف معاملاتها في وزارة الشؤون ومنع التصديق على الشهادات التي تصدرها بسبب عدم التقيد بالقرارات الوزارية.
ولفتت إلى قرارات بعض المدارس خصوصا التي زادت من رسومها وخالفت قرار الوزارة وكذلك المدارس التي رفعت أسعار الوجبات الغذائية التي تبيعها في المقاصف إلى الضعف رغم تحذيرات إدارة التعليم الخاص.
وكشفت المصادر لـ «الراي» عن قرارات «مفاجئة» ستتخذها وزيرة التربية وزيرة التعليم العالي نورية الصبيح من شأنها «فلترة» الوزراة وتدوير بعض الوكلاء المساعدين ومديري المناطق التعليمية الذين سيتم فتح باب التنقل أمامهم من منطقة إلى أخرى قريبا.
وأكدت المصادر أنه سيتم خلال الأسبوع المقبل الإعلان عن اسمي الوكيلين الجديدين اللذين سيشغلان قطاعي الشؤون الإدارية والتعليم العام الشاغرين.
ولفتت إلى أن اسمي المرشحين للمنصبين تم رفعهما من قبل الوزيرة الصبيح إلى ديوان الخدمة المدنية لاعتمادهما، مشيرة إلى وجود تحفظ كبير على الإفصاح عنهما إلى حين اعتمادهما بصورة نهائية.
وقالت المصادر ان اللجان التي شكلتها وزارة التربية لمتابعة أعمال الاستعداد للعام الدراسي سترفع تقريرها «الذي سيتضمن أسماء قياديين في الوزارة تقاعسوا عن أداء عملهم» مذكرة بأنه سبق للصبيح أن وجهت إنذارات بمحاسبة المقصرين أيا كانت مناصبهم.