اختتمت مشروع «ترشيد1» للفصل الدراسي الأول
الفريج: الكهرباء والماء في الكويت... سلعة نادرة
الفريج ملقياً كلمته
جانب من ممثلي الجهات المشاركة في «ترشيد 1»
اختتمت وزارة الكهرباء والماء أمس أعمال مشروع «ترشيد 1» للفصل الدراسي الأول، بالتنسيق مع وزارة التربية، حيث قامت الفرق الترشيدية التابعة للوزارة، بزيارة 60 مدرسة لتوعية الطلبة بأهمية ترشيد الاستهلاك، على ان يتم استكمال الزيارات خلال الفصل الدراسي الثاني.
وقال الوكيل المساعد لتشغيل وصيانة المياه في وزارة الكهرباء والماء المهندس خليفة الفريج، في كلمة له خلال زيارة مدرسة عروة بن الزبير الثانوية بنين، في منقطة سعد العبدالله، ان الكويت حريصة على توفير خدمتي الكهرباء والماء، معتبرا ان «الخدمتين بمثابة سلعة نادرة في دولتنا الحبيبة، بسبب قلة الموارد الطبيعية والظروف المناخية الصعبة التي تعيشها الكويت».
وأضاف الفريج ان «الوزارة تسعى إلى التعاون مع جميع الجهات المعنية في الدولة للحفاظ على الكهرباء والماء، كما تسعى إلى نشر ثقافة الترشيد بين شرائح المجتمع ومن أهم هذه الشرائح شريحة طلبة المدارس في وزارة التربية باعتبارها عماد المستقبل»، منوها ان «الفترة الحالية تشهد تفاعل مجتمعي في برنامج الترشيد واستخدام تقنيات الترشيد المتوافرة في جميع الأماكن، وكل ذلك بفضل الجهود المشتركة وجهود القائمين على أعمال لجان الترشيد».
وطلب الفريج من المعلمين والطلبة المحافظة على نعمتي الكهرباء والماء لتكلفتهما العالية في الإنتاج والتوزيع، وذلك من خلال نشر ثقافة الترشيد بين الطلبة واستخدام أمثلة الترشيد في المناهج المدرسية، كما دعا محافظة الجهراء ومختاري المناطق والجمعيات التعاونية بتوجيه الجمعيات التعاونية وتخصيص ركن خاص للترشيد وإعطاء الأولوية لأدوات الترشيد ونشر هذه الأدوات.
وقال الوكيل المساعد لتشغيل وصيانة المياه في وزارة الكهرباء والماء المهندس خليفة الفريج، في كلمة له خلال زيارة مدرسة عروة بن الزبير الثانوية بنين، في منقطة سعد العبدالله، ان الكويت حريصة على توفير خدمتي الكهرباء والماء، معتبرا ان «الخدمتين بمثابة سلعة نادرة في دولتنا الحبيبة، بسبب قلة الموارد الطبيعية والظروف المناخية الصعبة التي تعيشها الكويت».
وأضاف الفريج ان «الوزارة تسعى إلى التعاون مع جميع الجهات المعنية في الدولة للحفاظ على الكهرباء والماء، كما تسعى إلى نشر ثقافة الترشيد بين شرائح المجتمع ومن أهم هذه الشرائح شريحة طلبة المدارس في وزارة التربية باعتبارها عماد المستقبل»، منوها ان «الفترة الحالية تشهد تفاعل مجتمعي في برنامج الترشيد واستخدام تقنيات الترشيد المتوافرة في جميع الأماكن، وكل ذلك بفضل الجهود المشتركة وجهود القائمين على أعمال لجان الترشيد».
وطلب الفريج من المعلمين والطلبة المحافظة على نعمتي الكهرباء والماء لتكلفتهما العالية في الإنتاج والتوزيع، وذلك من خلال نشر ثقافة الترشيد بين الطلبة واستخدام أمثلة الترشيد في المناهج المدرسية، كما دعا محافظة الجهراء ومختاري المناطق والجمعيات التعاونية بتوجيه الجمعيات التعاونية وتخصيص ركن خاص للترشيد وإعطاء الأولوية لأدوات الترشيد ونشر هذه الأدوات.
