افتتح دورة جديدة من فعاليات «النخبة العقاري»
الجلال: قرار وزاري جديد لتشديد الرقابة على المعارض العقارية

الجلال والصباح وعفيفي يقصون شريط الافتتاح (تصوير طارق عزالدين)

استعراض أحد المشاريع

استفسارات من العملاء

في جناح إحدى الشركات

الجلال متحدثاً للصحافيين







الوزارة تلقت بعض الشكاوى عن خلافات في عدد من العقود
لفت انتباهي عدد الشركات الكبير ومشاريعها المتنوعة حول العالم
الصباح: حريصون على المساهمة في تنشيط الاقتصاد الوطني
عفيفي: العقار يؤكد مجدداً أنه الملاذ الآمن والابن البار على مر العصور
لفت انتباهي عدد الشركات الكبير ومشاريعها المتنوعة حول العالم
الصباح: حريصون على المساهمة في تنشيط الاقتصاد الوطني
عفيفي: العقار يؤكد مجدداً أنه الملاذ الآمن والابن البار على مر العصور
كشف الوكيل المساعد للشؤون القانونية والإدارية في وزارة التجارة والصناعة، الدكتور محمد مشبب الجلال السهلي، أن قرار تنظيم المعارض العقارية، والهادف إلى تشديد الرقابة عليها، بات على مكتب الوزير، مشيرا الى أن الوزارة تقلت بالفعل شكاوى تتعلق بشراء عقارات من بعض المعارض، لافتا الى أن إجراءات الوزارة تتمثل في إمكانية سحب الرخصة من الشركات المخالفة.
وأوضح السهلي في تصريح خاص لـ «الراي» عقب افتتاحه معرض «النخبة» العقاري، الذي تنظمه «إسكان جلوبل» أنه بات لدى وزارة التجارة رقابة مشددة مسبقة على إقامة المعارض العقارية، وعلى الشركات العقارية المشاركة فيها، موضحاً أن «هذا يدل على سعي الوزراة في طمأنة المواطنين والمقيمين في حال رغبتهم في الشراء من تلك المعارض، بأن الأمور تحت المراقبة والمتابعة لحفظ حقوقهم».
ولفت الى أنه سيكون هناك تنظيم أفضل لإقامة المعارض العقارية، خصوصا ما يتعلق بطريقة البيع والشراء، موضحاً أن الهدف من ذلك هو تسهيل الأمور على المواطنين وحفظ حقوقهم، لافتاً إلى أن إجراءات الوزارة تتمثل في إمكانية سحب الرخصة من الشركة المخالفة.
وفيما إذا كانت الوزارة تلقت شكاوى من مواطنين أو مقيمين تتعلق بعمليات شراء أو بيع من المعارض العقارية، أفاد السهلي
أن الوزارة تلقت شكاوى في الفترة السابقة، لكنها كانت تتعلق بخلافات بين الشركات العارضة ومواطنين اشتروا منها عقارات، منوها بأن ذلك يأتي في السياق الطبيعي بأن يحصل هناك خلل بين البائع والمشتري، أو بسبب اختلاف وجهات النظر، أو الشروط المتفق عليها، واختلاف العقار المتفق عليه بين الشركة العارضة والعميل.
واشار إلى أن الشكاوى تلقصت كثيراً خلال الفترة الأخيرة بسبب الرقابة المسبقة من وزارة التجارة على المعارض العقارية والشركات العقارية المشاركة فيها، منوها بأن اجراءات الوزارة تتمثل في إمكانية سحب الرخصة من الشركة المخالفة.
على صعيد متصل، عبر الجلال عن إعجابه بما رآه في المعرض، خصوصاً المعروض من العقارات في منطقة الحرم في السعودية التي كانت تواجه الكثير من الصعوبات والتعقيدات في عمليات البيع والشراء، وباتت الآن أكثر سهولة، مشيرا الى العقارات المميزة المعروضة خصوصا في الامارات وعمان.
وفي حين يستمر المعرض حتى 17 ديسمبر الجاري بمشاركة مجموعة من كبرى الشركات العقارية من داخل وخارج الكويت وتطرح خلاله باقة متنوعة ومتعددة الخيارات من المشاريع والفرص العقارية حول العالم، توجه الجلال بالشكر لمجموعة «إسكان جلوبل» على التنظيم المميز والدقيق والمجهود الواضح وندعو لهم بالتوفيق ودوام النجاح.
وأضاف: «لفت انتباهنا العدد الكبير للشركات المشاركة في هذا المعرض من داخل وخارج الكويت والتي تطرح باقة متنوعة من المشاريع العقارية حول العالم.
ومطمئناً المواطنين وراغبي التملك، قال الجلال: «نطمئن الجميع على موثوقية المشاريع المعروضة في المعرض، وندعو راغبي التملك للشراء من المعارض العقارية فهي تحت رقابة وزارة التجارة والصناعة بشكل كامل».
الصباح
من جانبها، قالت الشيخة فاطمة حمود الصباح رئيسة مجلس إدارة المجموعة«نحرص دائماً على أن تكون معارض وفعاليات المجموعة ذات مردود وعائد للمشاركين كافة فيها، فمن جهة تحرص المجموعة على أن تحقق الشركات المشاركة أهدافها البيعية والتسويقية، ومن جهة ثانية تحرص على أن يحقق العملاء والزوار أهدافهم الاستثمارية».
وقالت: «لا بد من التأكيد أن إسكان جلوبل حريصة على أن يكون لها دور في مجال تفعيل النشاط الاقتصادي في الكويت، من خلال تنظيم مثل هذه الفعاليات والمعارض التي تجتذب شريحة كبيرة من الشركات والمستثمرين والعملاء على اختلاف فئاتهم وتوجهاتهم. إن إسكان جلوبل وباعتبارها واحدة من الشركات الرئيسية العاملة في مجال تنظيم الفعاليات والمعارض العقارية، لا تدخر جهداً في سبيل الارتقاء بصناعة المعارض العقارية في الكويت، ووجهنا كافة إمكاناتنا وجهودنا من أجل الارتقاء بصناعة المعارض العقارية انطلاقا من مسؤوليتنا الاجتماعية في الاسهام في دفع عجلة الاقتصاد الكويتي وتنفيذا للرؤية السامية لسمو أمير البلاد حفظه الله بتحويل الكويت إلى مركز تجاري ومالي».
عفيفي
بدوره، قال الرئيس التنفيذي للمجموعة، محمود عفيفي: «نختتم بهذه الدورة عاما حافلا بالانجازات والنجاحات التي تحققت بفضل وتوفيق من الله وبجهود جميع العاملين في شركات المجموعة والشركات المشاركة في معارضنا المتنوعة، ونشعر بالرضا لما حققناه خلال هذا العام سواء على الصعيد المحلي أو الإقليمي، وكان النجاح حليفنا في جميع دورات معارضنا المختلفة التي نظمناها هذا العام داخل وخارج الكويت».
وأضاف: «كان للنجاح الكبير الذي تحقق في أسواق جديدة دخلناها خلال هذا العام دور كبير في تأكيد ريادة (إسكان جلوبل) ورسوخ أقدامها في عالم تنظيم المعارض المتخصصة، فبعد تنظيمنا لأولى دورات معرض ومؤتمر (النخبة) في مصر، نظمنا أولى دورات المعرض في قطر، ونالت تلك الدورات اعجاب واستحسان الجميع، ويدفعنا هذا النجاح لبذل المزيد من الجهد للحفاظ على هذه الريادة».
وأشار إلى أن «دخولنا لهذه الأسواق يأتي في اطار خططنا التوسعية في منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط سعياً منا لتوسيع مظلة الخدمات التي تقدمها المجموعة»، لافتاً إلى أن «سلسلة النجاحات المتتالية لمعارض المجموعة خلال العام الحالي تحمل في طياتها تأكيداً واضحاً على محافظة العقار على مكانته».
وقال: «أكد العقار مجدداً انه بالفعل الابن البار والملاذ الآمن على مر العصور، فعلى الرغم من الأزمات الاقتصادية التي يمر بها العالم حالياً بشكل عام وتذبذب أسواق الأسهم وأسعار النفط والتوترات السياسية والحروب، حافظ قطاع العقارات على مكانته ولم يتأثر بشكل كبير كبقية القطاعات الأخرى، واستبق بقية القطاعات بالتعافي وعدم الانهيار».
وبينأن «من خلال متابعتنا للأسواق العقارية كمنظمين للمعارض العقارية المتخصصة، وعلى ضوء قراءاتنا لمؤشرات ومعطيات الفعاليات التي ننظمها وتحليل تلك المعطيات، كان واضحاً لنا أن أسواق مثل الأسواق الأوروبية بشكل عام والمانيا واسبانيا بشكل خاص بالإضافة لأسواق واعدة مثل البوسنة والهرسك، استحوذت على مساحة كبيرة من اهتمامات راغبي التملك والاستثمار، ويرجع ذلك في الأساس لاستقرار تلك البلدان وتوافر الضمانات اللازمة، بالاضافة للتسهيلات الحكومية التي تقدمها لرؤوس الأموال الأجنبية».
وذكر: «من الملاحظ كذلك محافظة السوق التركي على جاذبيته واستقطابه لراغبي التملك من مواطني دول المنطقة، ما يؤكد على القوة التنافسية الكبيرة للمشاريع العقارية في تركيا».
وعلى الصعيد المحلي، توقع عفيفي أن يشهد قطاع العقار الكويتي انتعاشة تدريجية خلال الفترة المقبلة خصوصاً في ظل التعافي النسبي في أسعار النفط مدفوعاً باتفاق أعضاء منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) على خفض الانتاج للمرة الأولى منذ العام 2008، متوقعاً استقرار السوق العقاري خلال العام 2017، خصوصاً في ظل البوادر الايجابية المتمثلة في مشاريع البنية التحتية التي يتم تنفيذها حالياً.
وتقدم عفيفي بالشكر لجهود وزارة التجارة والصناعة الرامية لتنظيم السوق، مثمناً جهودها الرامية لتنظيم السوق والمعارض العقارية، قائلاً: «نحن نعتبر ان تشديد الرقابة الرسمية يصب في صالح الجميع من مستثمرين وراغبي تملك وشركات عقارية منعاً للغش وحفاظاً على حقوق العملاء».
وأوضح أن «إسكان جلوبل» تجدد التزامها الثابت بتسخير كل جهودها وطاقاتها للارتقاء بصناعة المعارض، وتضع عصارة رصيد خبراتها التراكمي في مجال تنظيم المعارض والمؤتمرات بين أيدي جميع المهتمين بهذا المجال من شركات ومؤسسات عقارية ومستثمرين وعملاء، وسنواصل سعينا في طريق الوصول إلى مصاف كبرى الشركات العالمية العاملة في هذا المجال.
وأوضح السهلي في تصريح خاص لـ «الراي» عقب افتتاحه معرض «النخبة» العقاري، الذي تنظمه «إسكان جلوبل» أنه بات لدى وزارة التجارة رقابة مشددة مسبقة على إقامة المعارض العقارية، وعلى الشركات العقارية المشاركة فيها، موضحاً أن «هذا يدل على سعي الوزراة في طمأنة المواطنين والمقيمين في حال رغبتهم في الشراء من تلك المعارض، بأن الأمور تحت المراقبة والمتابعة لحفظ حقوقهم».
ولفت الى أنه سيكون هناك تنظيم أفضل لإقامة المعارض العقارية، خصوصا ما يتعلق بطريقة البيع والشراء، موضحاً أن الهدف من ذلك هو تسهيل الأمور على المواطنين وحفظ حقوقهم، لافتاً إلى أن إجراءات الوزارة تتمثل في إمكانية سحب الرخصة من الشركة المخالفة.
وفيما إذا كانت الوزارة تلقت شكاوى من مواطنين أو مقيمين تتعلق بعمليات شراء أو بيع من المعارض العقارية، أفاد السهلي
أن الوزارة تلقت شكاوى في الفترة السابقة، لكنها كانت تتعلق بخلافات بين الشركات العارضة ومواطنين اشتروا منها عقارات، منوها بأن ذلك يأتي في السياق الطبيعي بأن يحصل هناك خلل بين البائع والمشتري، أو بسبب اختلاف وجهات النظر، أو الشروط المتفق عليها، واختلاف العقار المتفق عليه بين الشركة العارضة والعميل.
واشار إلى أن الشكاوى تلقصت كثيراً خلال الفترة الأخيرة بسبب الرقابة المسبقة من وزارة التجارة على المعارض العقارية والشركات العقارية المشاركة فيها، منوها بأن اجراءات الوزارة تتمثل في إمكانية سحب الرخصة من الشركة المخالفة.
على صعيد متصل، عبر الجلال عن إعجابه بما رآه في المعرض، خصوصاً المعروض من العقارات في منطقة الحرم في السعودية التي كانت تواجه الكثير من الصعوبات والتعقيدات في عمليات البيع والشراء، وباتت الآن أكثر سهولة، مشيرا الى العقارات المميزة المعروضة خصوصا في الامارات وعمان.
وفي حين يستمر المعرض حتى 17 ديسمبر الجاري بمشاركة مجموعة من كبرى الشركات العقارية من داخل وخارج الكويت وتطرح خلاله باقة متنوعة ومتعددة الخيارات من المشاريع والفرص العقارية حول العالم، توجه الجلال بالشكر لمجموعة «إسكان جلوبل» على التنظيم المميز والدقيق والمجهود الواضح وندعو لهم بالتوفيق ودوام النجاح.
وأضاف: «لفت انتباهنا العدد الكبير للشركات المشاركة في هذا المعرض من داخل وخارج الكويت والتي تطرح باقة متنوعة من المشاريع العقارية حول العالم.
ومطمئناً المواطنين وراغبي التملك، قال الجلال: «نطمئن الجميع على موثوقية المشاريع المعروضة في المعرض، وندعو راغبي التملك للشراء من المعارض العقارية فهي تحت رقابة وزارة التجارة والصناعة بشكل كامل».
الصباح
من جانبها، قالت الشيخة فاطمة حمود الصباح رئيسة مجلس إدارة المجموعة«نحرص دائماً على أن تكون معارض وفعاليات المجموعة ذات مردود وعائد للمشاركين كافة فيها، فمن جهة تحرص المجموعة على أن تحقق الشركات المشاركة أهدافها البيعية والتسويقية، ومن جهة ثانية تحرص على أن يحقق العملاء والزوار أهدافهم الاستثمارية».
وقالت: «لا بد من التأكيد أن إسكان جلوبل حريصة على أن يكون لها دور في مجال تفعيل النشاط الاقتصادي في الكويت، من خلال تنظيم مثل هذه الفعاليات والمعارض التي تجتذب شريحة كبيرة من الشركات والمستثمرين والعملاء على اختلاف فئاتهم وتوجهاتهم. إن إسكان جلوبل وباعتبارها واحدة من الشركات الرئيسية العاملة في مجال تنظيم الفعاليات والمعارض العقارية، لا تدخر جهداً في سبيل الارتقاء بصناعة المعارض العقارية في الكويت، ووجهنا كافة إمكاناتنا وجهودنا من أجل الارتقاء بصناعة المعارض العقارية انطلاقا من مسؤوليتنا الاجتماعية في الاسهام في دفع عجلة الاقتصاد الكويتي وتنفيذا للرؤية السامية لسمو أمير البلاد حفظه الله بتحويل الكويت إلى مركز تجاري ومالي».
عفيفي
بدوره، قال الرئيس التنفيذي للمجموعة، محمود عفيفي: «نختتم بهذه الدورة عاما حافلا بالانجازات والنجاحات التي تحققت بفضل وتوفيق من الله وبجهود جميع العاملين في شركات المجموعة والشركات المشاركة في معارضنا المتنوعة، ونشعر بالرضا لما حققناه خلال هذا العام سواء على الصعيد المحلي أو الإقليمي، وكان النجاح حليفنا في جميع دورات معارضنا المختلفة التي نظمناها هذا العام داخل وخارج الكويت».
وأضاف: «كان للنجاح الكبير الذي تحقق في أسواق جديدة دخلناها خلال هذا العام دور كبير في تأكيد ريادة (إسكان جلوبل) ورسوخ أقدامها في عالم تنظيم المعارض المتخصصة، فبعد تنظيمنا لأولى دورات معرض ومؤتمر (النخبة) في مصر، نظمنا أولى دورات المعرض في قطر، ونالت تلك الدورات اعجاب واستحسان الجميع، ويدفعنا هذا النجاح لبذل المزيد من الجهد للحفاظ على هذه الريادة».
وأشار إلى أن «دخولنا لهذه الأسواق يأتي في اطار خططنا التوسعية في منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط سعياً منا لتوسيع مظلة الخدمات التي تقدمها المجموعة»، لافتاً إلى أن «سلسلة النجاحات المتتالية لمعارض المجموعة خلال العام الحالي تحمل في طياتها تأكيداً واضحاً على محافظة العقار على مكانته».
وقال: «أكد العقار مجدداً انه بالفعل الابن البار والملاذ الآمن على مر العصور، فعلى الرغم من الأزمات الاقتصادية التي يمر بها العالم حالياً بشكل عام وتذبذب أسواق الأسهم وأسعار النفط والتوترات السياسية والحروب، حافظ قطاع العقارات على مكانته ولم يتأثر بشكل كبير كبقية القطاعات الأخرى، واستبق بقية القطاعات بالتعافي وعدم الانهيار».
وبينأن «من خلال متابعتنا للأسواق العقارية كمنظمين للمعارض العقارية المتخصصة، وعلى ضوء قراءاتنا لمؤشرات ومعطيات الفعاليات التي ننظمها وتحليل تلك المعطيات، كان واضحاً لنا أن أسواق مثل الأسواق الأوروبية بشكل عام والمانيا واسبانيا بشكل خاص بالإضافة لأسواق واعدة مثل البوسنة والهرسك، استحوذت على مساحة كبيرة من اهتمامات راغبي التملك والاستثمار، ويرجع ذلك في الأساس لاستقرار تلك البلدان وتوافر الضمانات اللازمة، بالاضافة للتسهيلات الحكومية التي تقدمها لرؤوس الأموال الأجنبية».
وذكر: «من الملاحظ كذلك محافظة السوق التركي على جاذبيته واستقطابه لراغبي التملك من مواطني دول المنطقة، ما يؤكد على القوة التنافسية الكبيرة للمشاريع العقارية في تركيا».
وعلى الصعيد المحلي، توقع عفيفي أن يشهد قطاع العقار الكويتي انتعاشة تدريجية خلال الفترة المقبلة خصوصاً في ظل التعافي النسبي في أسعار النفط مدفوعاً باتفاق أعضاء منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) على خفض الانتاج للمرة الأولى منذ العام 2008، متوقعاً استقرار السوق العقاري خلال العام 2017، خصوصاً في ظل البوادر الايجابية المتمثلة في مشاريع البنية التحتية التي يتم تنفيذها حالياً.
وتقدم عفيفي بالشكر لجهود وزارة التجارة والصناعة الرامية لتنظيم السوق، مثمناً جهودها الرامية لتنظيم السوق والمعارض العقارية، قائلاً: «نحن نعتبر ان تشديد الرقابة الرسمية يصب في صالح الجميع من مستثمرين وراغبي تملك وشركات عقارية منعاً للغش وحفاظاً على حقوق العملاء».
وأوضح أن «إسكان جلوبل» تجدد التزامها الثابت بتسخير كل جهودها وطاقاتها للارتقاء بصناعة المعارض، وتضع عصارة رصيد خبراتها التراكمي في مجال تنظيم المعارض والمؤتمرات بين أيدي جميع المهتمين بهذا المجال من شركات ومؤسسات عقارية ومستثمرين وعملاء، وسنواصل سعينا في طريق الوصول إلى مصاف كبرى الشركات العالمية العاملة في هذا المجال.