ولد الشيخ: الحل السياسي وحده يضعف الإرهاب
هادي يدعو إلى تحقيق فوري في تفجير الصولبان
صنعاء - وكالات - وجّه الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، امس، «بتشكيل لجنة تحقيق وبشكل عاجل» حول التفجير الانتحاري الذي تبناه تنظيم «الدولة الاسلامية» (داعش) في معسكر الصولبان في عدن الذي راح ضحيته عشرات القتلى والجرحى من الجنود، اول من امس، لمعرفة مواقع القصور والخلل لاتخاذ ما يلزم في شأنه.
وشدد على «ضرورة تعزيز اليقظة الأمنية، وتفعيل التعاون والتكامل مع مختلف الأجهزة بالتعاون مع المواطنين».
من ناحيته، قال المبعوث الأممي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ، امس، إن الحل السياسي وحده يضعف الارهاب ويفعل مؤسسات الدولة.
ودان في تصريح صحافي «الجريمة البشعة التي حصلت في عدن». وأضاف: «لقد حذرنا مرارا وتكرارا من ازدياد خطر الإرهاب خلال الحرب في اليمن، وحده الحل السياسي يضعف الارهاب ووحدهم اليمنيون قادرون على تغيير الواقع».
في المقابل، قتل 7 من مسلحين الحوثيين والقوات العسكرية الموالية للرئيس السابق، علي عبدالله صالح، ليل اول من امس في معارك مع رجال الجيش والمقاومة الشعبية في محافظة تعز.
وذكرت مصادر في المقاومة الشعبية أن 7 من أفراد «ميليشيا» الحوثي وعلي صالح قتلوا وجرح العشرات، ودمرت دورية عسكرية لهم ومدفع مضاد للطائرات ومخزن سلاح جراء استهدافهم بنيران الجيش والمقاومة، وقصف مقاتلات التحالف العربي.
وشدد على «ضرورة تعزيز اليقظة الأمنية، وتفعيل التعاون والتكامل مع مختلف الأجهزة بالتعاون مع المواطنين».
من ناحيته، قال المبعوث الأممي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ، امس، إن الحل السياسي وحده يضعف الارهاب ويفعل مؤسسات الدولة.
ودان في تصريح صحافي «الجريمة البشعة التي حصلت في عدن». وأضاف: «لقد حذرنا مرارا وتكرارا من ازدياد خطر الإرهاب خلال الحرب في اليمن، وحده الحل السياسي يضعف الارهاب ووحدهم اليمنيون قادرون على تغيير الواقع».
في المقابل، قتل 7 من مسلحين الحوثيين والقوات العسكرية الموالية للرئيس السابق، علي عبدالله صالح، ليل اول من امس في معارك مع رجال الجيش والمقاومة الشعبية في محافظة تعز.
وذكرت مصادر في المقاومة الشعبية أن 7 من أفراد «ميليشيا» الحوثي وعلي صالح قتلوا وجرح العشرات، ودمرت دورية عسكرية لهم ومدفع مضاد للطائرات ومخزن سلاح جراء استهدافهم بنيران الجيش والمقاومة، وقصف مقاتلات التحالف العربي.
