«زكاة كيفان» تدعو للمساهمة في مشروع زواج اليتيمات بمصر

عود الخميس


دعا رئيس لجنة زكاة كيفان التابعة لجمعية النجاة الخيرية الشيخ عود الخميس إلى المساهمة في دعم مشروع زواج اليتيمات الخيري، الذي تقيمه اللجنة بمصر، معتبرا إياه واحداً من أبرز وأهم المشاريع الإنسانية والاجتماعية التي تقوم بها اللجنة حيث يكافح آفة العنوسة ويحصن الشبان والفتيات، ويحقق أحلام وآمال الاف الأمهات برؤية من عاشت حياتها كلها من أجلها ورفضت أن تتزوج بعد وفاة زوجها.
وبين الخميس في تصريح صحافي أن اللجنة «تحرص من خلال هذا المشروع المبارك على تقديم العون للفتيات اليتيمات التي تكفلهن على الستر والعفاف من خلال تحمل بعض تكاليف العرس مثل شراء الأجهزة الكهربائية للشقة، وحجز قاعة كبيرة يقام فيها العرس الجماعي لـ50 شابا وفتاة من اليتيمات، لافتا إلى ان تكلفة تجهيز عرس الفتاة تبلغ 400 دينار».
وأوضح الشيخ عود الخميس أن «العمل الخيري الكويتي توسع وتعددت اتجاهاته الخيرية فلم يعد يقتصر الدور على كفالة الأيتام فقط، فها نحن الآن بعد انتهاء مرحلة الكفالة نعمل على مساندة ودعم تلك اليتيمة على الزواج وإقامة بيت مسلم جديد»، مبينا أن «تكلفة المشروع الاجمالية تبلغ 20 الف دينار من خلاله نساهم في مكافحة العنوسة ونعمل على زواج واعفاف 50 شابا وفتاة من الفقراء والأيتام الذين قد يتأخر زواجهم لسنوات طويلة وربما تقف الموارد المالية عائقاً أمام اتمام هذه الفرحة التي ظلت تنتظرها اليتيمة وأسرتها سنوات طويلة».
وبين الخميس في تصريح صحافي أن اللجنة «تحرص من خلال هذا المشروع المبارك على تقديم العون للفتيات اليتيمات التي تكفلهن على الستر والعفاف من خلال تحمل بعض تكاليف العرس مثل شراء الأجهزة الكهربائية للشقة، وحجز قاعة كبيرة يقام فيها العرس الجماعي لـ50 شابا وفتاة من اليتيمات، لافتا إلى ان تكلفة تجهيز عرس الفتاة تبلغ 400 دينار».
وأوضح الشيخ عود الخميس أن «العمل الخيري الكويتي توسع وتعددت اتجاهاته الخيرية فلم يعد يقتصر الدور على كفالة الأيتام فقط، فها نحن الآن بعد انتهاء مرحلة الكفالة نعمل على مساندة ودعم تلك اليتيمة على الزواج وإقامة بيت مسلم جديد»، مبينا أن «تكلفة المشروع الاجمالية تبلغ 20 الف دينار من خلاله نساهم في مكافحة العنوسة ونعمل على زواج واعفاف 50 شابا وفتاة من الفقراء والأيتام الذين قد يتأخر زواجهم لسنوات طويلة وربما تقف الموارد المالية عائقاً أمام اتمام هذه الفرحة التي ظلت تنتظرها اليتيمة وأسرتها سنوات طويلة».