باب المفاجآت... فُتح على مصراعيه


هزيمة القادسية امام النصر بهدف نظيف ولّعت «دوري فيفا»، وفتحت المجال امام فرق أخرى لتحقيق مفاجآت.
خسارة «الاصفر» للنقاط الثلاث ستعيد حساباته من جديد في المباريات المقبلة، لأن هذا السقوط لم يكن منتظرا أو متوقعا، خصوصاً في ظل الفوارق الكبيرة بينه وبين النصر. لقد دفع القادسية ثمن استهتاره وعدم جديته في المباراة، وخاضها وكأن النقاط الثلاث مضمونة في «الجيب»، بيد ان شباكه استقبلت هدفا مفاجئاً لم يستطع على اثره التدارك رغم وجود متسع من الوقت للتعديل.
تلك الخسارة اعطت «الكويت» درساً مجانياً خلال مباراته امام التضامن، حيث لعب من البداية بجدية واصرار كبيرين، ولم يستهن بخصمه بتاتاً فحقق فوزاً مستحقاً بثلاثية نظيفة.
بدا «الأبيض» وكأنه استفاد من درس منافسه الوحيد على لقب البطولة في العقد ونصف العقد الماضيين، فضرب بقوة من دون ان يترك مجالاً للتضامن ليحاكي ما فعله جاره النصر.
الخسارة من الفرق الصغيرة ثمنها غالٍ جداً، وقد تكلف من يتكبدها فقدان البطولة، وكم من فريق كبير تسبب آخر صغير في تجريده من لقب كان في المتناول بعد أن عطله سواء بإلحاق الهزيمة به أو بإجباره على التعادل.
وتحفل الدوريات الكبيرة في العالم بشواهد عديدة تسببت «الأسماك الصغيرة» فيها في وأد احلام جماهير «الحيتان» واهداء الألقاب الى منافسين لم يفوتوا الهدايا.
ولعل فارق النقاط الست في الـ «ليغا» الإسبانية بين ريال مدريد وغريمه اللدود برشلونة يعطي مثالاً عن هذا الواقع بعد أن أهدر الفريق الكاتالوني عدداً كبيراً من النقاط أمام فرق صغيرة.
النصر بدأها بمفاجأة مدوية أوجعت القادسية وجماهيره، وهو ما قد يفتح الباب امام بقية الفرق لتفجير مفاجآت أخرى قد تحرم مرشحاً من اللقب... وتهديه الى آخر.
خسارة «الاصفر» للنقاط الثلاث ستعيد حساباته من جديد في المباريات المقبلة، لأن هذا السقوط لم يكن منتظرا أو متوقعا، خصوصاً في ظل الفوارق الكبيرة بينه وبين النصر. لقد دفع القادسية ثمن استهتاره وعدم جديته في المباراة، وخاضها وكأن النقاط الثلاث مضمونة في «الجيب»، بيد ان شباكه استقبلت هدفا مفاجئاً لم يستطع على اثره التدارك رغم وجود متسع من الوقت للتعديل.
تلك الخسارة اعطت «الكويت» درساً مجانياً خلال مباراته امام التضامن، حيث لعب من البداية بجدية واصرار كبيرين، ولم يستهن بخصمه بتاتاً فحقق فوزاً مستحقاً بثلاثية نظيفة.
بدا «الأبيض» وكأنه استفاد من درس منافسه الوحيد على لقب البطولة في العقد ونصف العقد الماضيين، فضرب بقوة من دون ان يترك مجالاً للتضامن ليحاكي ما فعله جاره النصر.
الخسارة من الفرق الصغيرة ثمنها غالٍ جداً، وقد تكلف من يتكبدها فقدان البطولة، وكم من فريق كبير تسبب آخر صغير في تجريده من لقب كان في المتناول بعد أن عطله سواء بإلحاق الهزيمة به أو بإجباره على التعادل.
وتحفل الدوريات الكبيرة في العالم بشواهد عديدة تسببت «الأسماك الصغيرة» فيها في وأد احلام جماهير «الحيتان» واهداء الألقاب الى منافسين لم يفوتوا الهدايا.
ولعل فارق النقاط الست في الـ «ليغا» الإسبانية بين ريال مدريد وغريمه اللدود برشلونة يعطي مثالاً عن هذا الواقع بعد أن أهدر الفريق الكاتالوني عدداً كبيراً من النقاط أمام فرق صغيرة.
النصر بدأها بمفاجأة مدوية أوجعت القادسية وجماهيره، وهو ما قد يفتح الباب امام بقية الفرق لتفجير مفاجآت أخرى قد تحرم مرشحاً من اللقب... وتهديه الى آخر.