«متاحف قطر»... تدعو المجتمع إلى الوعي بالفنون والتراث والإبداع

جانب من مجلس «متاحف قطر»


أقامت «متاحف قطر»، مجلسها الأول للمدرسين تأكيدًا على التزامها المستمر بالارتقاء بوعي أفراد المجتمع تجاه الفنون والتراث والإبداع، تحت رعاية رئيس مجلس أمناء متاحف قطر الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني.
عُقِد اللقاء بمتحف الفن الإسلامي بمشاركة 200 معلمٍ من مختلف أنحاء قطر وبحضور الشيخة المياسة التي دعت المعلمين للتواصل مع المسؤولين التربويين والمهنيين في متاحف قطر وزيادة التعاون معهم، واستمعت لآرائهم حول البرامج والموارد التعليمية المتاحة لدى متاحف قطر.
حظي المشاركون بجولة تعريفية في قاعات متحف الفن الإسلامي، واستكشفوا العديد من المقتنيات الفنية التعليمية، وقاموا بزيارة المركز التعليمي بمتحف الفن الإسلامي وتفقّدوا مكتبة المتحف وعددًا آخر من مرافقه.
كما أتاح اللقاء فرصة للمعلمين للتعرّف على متاحف قطر والجهات التابعة لها، واستكشاف الموارد التعليمية التي توفرها، والمشاركة بآرائهم حول تلك الموارد، وطرح أفكارهم بشأن إضافة موارد جديدة في المستقبل، كما تعرّف المعلمون أيضًا على فرص التطوير المهني التي تخطط متاحف قطر لإتاحتها لهم من خلال برامج تدريب المعلمين خصوصا في مجال الفن التطبيقي وتاريخ الفن.
وقالت الشيخة المياسة: «نلتزم في متاحف قطر بإتاحة الفرص والموارد التعليمية لجميع أفراد المجتمع القطري، بمن فيهم المعلمون لتعزيز معارفهم الفنية والثقافية وتمكينهم من نقل هذه المعارف إلى جيل جديد من مبدعي المستقبل».
وأضافت: «لا نغفل أيضًا أهمية الاستمرار في عقد فعاليات على غرار هذا الاجتماع نظرًا للفائدة الكبيرة التي نجنيها من آراء المشاركين وتعليقاتهم، وهو ما يساعدنا في تحسين أنشطتنا التعليمية بشكل مستمر وإضافة برامج أخرى تشحذ الطاقات الإبداعية لأفراد المجتمع وتثري خيالهم وتوسّع آفاقهم. لقد سعدنا بالتجاوب الكبير مع هذا اللقاء ونتطلع لعقد المزيد من الفعاليات المشابهة في المستقبل».
عُقِد اللقاء بمتحف الفن الإسلامي بمشاركة 200 معلمٍ من مختلف أنحاء قطر وبحضور الشيخة المياسة التي دعت المعلمين للتواصل مع المسؤولين التربويين والمهنيين في متاحف قطر وزيادة التعاون معهم، واستمعت لآرائهم حول البرامج والموارد التعليمية المتاحة لدى متاحف قطر.
حظي المشاركون بجولة تعريفية في قاعات متحف الفن الإسلامي، واستكشفوا العديد من المقتنيات الفنية التعليمية، وقاموا بزيارة المركز التعليمي بمتحف الفن الإسلامي وتفقّدوا مكتبة المتحف وعددًا آخر من مرافقه.
كما أتاح اللقاء فرصة للمعلمين للتعرّف على متاحف قطر والجهات التابعة لها، واستكشاف الموارد التعليمية التي توفرها، والمشاركة بآرائهم حول تلك الموارد، وطرح أفكارهم بشأن إضافة موارد جديدة في المستقبل، كما تعرّف المعلمون أيضًا على فرص التطوير المهني التي تخطط متاحف قطر لإتاحتها لهم من خلال برامج تدريب المعلمين خصوصا في مجال الفن التطبيقي وتاريخ الفن.
وقالت الشيخة المياسة: «نلتزم في متاحف قطر بإتاحة الفرص والموارد التعليمية لجميع أفراد المجتمع القطري، بمن فيهم المعلمون لتعزيز معارفهم الفنية والثقافية وتمكينهم من نقل هذه المعارف إلى جيل جديد من مبدعي المستقبل».
وأضافت: «لا نغفل أيضًا أهمية الاستمرار في عقد فعاليات على غرار هذا الاجتماع نظرًا للفائدة الكبيرة التي نجنيها من آراء المشاركين وتعليقاتهم، وهو ما يساعدنا في تحسين أنشطتنا التعليمية بشكل مستمر وإضافة برامج أخرى تشحذ الطاقات الإبداعية لأفراد المجتمع وتثري خيالهم وتوسّع آفاقهم. لقد سعدنا بالتجاوب الكبير مع هذا اللقاء ونتطلع لعقد المزيد من الفعاليات المشابهة في المستقبل».