أعرب خلال حضوره الاحتفال بمرور 50 عاماً على نشأتها عن أمله باستكمال مسيرتها
صباح الخالد: أعتزّ بأنني خريج جامعة الكويت

الخالد والأنصاري والصحاف والحمود يفتتحون معرض كلية العلوم الإدارية

مشاركة نسائية في الاحتفال

الخالد مكرماً بيت التمويل الكويتي لدعمه احتفالات الجامعة

الخالد متوسطاً كوادر جامعة الكويت

الأنصاري وعمداء كليات يقصون شريط الاحتفال ( تصوير زكريا عطية )







حسين الأنصاري:
خريجونا خدموا الكويت ويشاركون في عملية التطوير والتنمية المستدامة
حمود القشعان:
يكفينا شرفاً أن خريجينا يمكنهم متابعة الدراسة في أي جامعة عالمية
علي النامي:
الجامعة خرجت كوكبة نراهم اليوم في أعلى المراتب بمؤسسات الدولة
جمال النكاس:
الاحتفال فرصة لإبراز منجزات الجامعة ومناهجها وتفاعلها مع المجتمع
عادل مال الله:
قادة الكويت آمنوا بأن المجتمعات الناجحة والمزدهرة أكثر قوة وهيمنة في العالم
مشاري الهاجري:
العلوم الإدارية خرّجت منذ إنشائها عام 1967 ما يقارب 20 ألف طالب وطالبة
خريجونا خدموا الكويت ويشاركون في عملية التطوير والتنمية المستدامة
حمود القشعان:
يكفينا شرفاً أن خريجينا يمكنهم متابعة الدراسة في أي جامعة عالمية
علي النامي:
الجامعة خرجت كوكبة نراهم اليوم في أعلى المراتب بمؤسسات الدولة
جمال النكاس:
الاحتفال فرصة لإبراز منجزات الجامعة ومناهجها وتفاعلها مع المجتمع
عادل مال الله:
قادة الكويت آمنوا بأن المجتمعات الناجحة والمزدهرة أكثر قوة وهيمنة في العالم
مشاري الهاجري:
العلوم الإدارية خرّجت منذ إنشائها عام 1967 ما يقارب 20 ألف طالب وطالبة
عبّر النائب الأول لرئيس مجلس الوزارء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد عن اعتزازه بأنه احد خريجي جامعة الكويت، وعن سعادته بالمشاركة في حفل اليوبيل الذهبي لإنشائها، متمنيا «ان تستكمل جامعة الكويت مسيرتها الحافلة خلال الأعوام المقبلة، حتى احتفالها باليوبيل الماسي وان تحقق افضل مما حققته خلال الخمسين عاما الاولى».
وأكد الخالد، في كلمة له خلال حفل الجامعة بمرور خمسين عاما على انشائها، انطلاقا من كليات موقع الشويخ امس، أكد أن «جامعة الكويت صرح أكاديمي بارز في المنطقة»، مشيرا إلى «ان الجامعة احتضنت العديد من الشخصيات البارزة الخليجية والعربية والتي تقلدت مناصب مرموقة في بلدانها»، مستذكرا ايام الزمالة معهم في الجامعة، ومشيدا بالتطور الذي شهدته جامعة الكويت خلال مسيرتها الممتدة لخمسين عاماً وإسهامها في تخريج العديد من الشخصيات البارزة في مختلف المجالات.
من جانبه، قال مدير جامعة الكويت الدكتورحسين الأنصاري «نحن فخورون بخريجي جامعة الكويت خلال الخمسين عاماً الماضية، حيث خرجت الجامعة الكثير من المؤهلين الذي خدموا الكويت في عملية البناء منذ تأسيس الجامعة الى هذا اليوم، وهم يتبوؤون أعلى المناصب القيادية في الكويت، ويشاركون مع زملائهم في عملية التنمية والتطوير والتنمية المستدامة»، معبرا عن اعتزازه كونه أحد خريجي كلية العلوم الاجتماعية.
وأعرب الأنصاري عن شكره لكل من ساهم ودعم جامعة الكويت عبر مسيرتها خلال الخمسين عاماً، وهم الرواد الأوائل الذين وضعوا اللبنات الأولى لهذا الصرح وهذه المنارة العملية والمعرفية والبحثية، «شاكراً لهم كل جهودهم طوال هذه السنين» وتقدم بالتهنئة إلى جميع منسوبي الجامعة من أعضاء هيئة تدريس وأعضاء الهيئة الأكاديمية المساندة ومدرسي اللغات والعاملين والطلاب والطالبات.
ومن جهته، قال عميد كلية العلوم الاجتماعية بجامعة الكويت الدكتور حمود القشعان «يكفينا شرفاً بأن هذا المكان انطلقت منه أول شعلة في التعليم العالي بعد أن كانت ثانوية الشويخ في السابق» ويقال «بأن الأمم الناجحة هي التي تتعلم من الماضي وتستثمر الحاضر لتخطط للمستقبل».
وأضاف «دائما ما نسمع بأن جامعة الكويت فقدت بريقها، وهذه أكذوبة لأنها كلمة لا تقاس حسب المعايير الأكاديمية، ويكفينا شرف بأن طلبة الجامعة والخريجين يمكنهم الدراسة في كل الجامعات ولا يوجد حظر على أي طالب تقدم لأي جامعة عالمية، كما أن لخريجي الجامعة الأولوية في القبول في مؤسسات الدولة».
ومن جهته، قال عميد شؤون الطلبة الدكتور علي النامي «نفخر بالمشاركة في هذه المناسبة مع قياديي الجامعة، وذلك لما قدمته الجامعة من الانجازات الكثيرة في مختلف المجالات الاكاديمية والعلمية، التي اخرجت كوكبة من الخريجين الذين نراهم اليوم في أعلى المراتب في الدولة ويسعون في تطور البلد».
وأضاف «ان عمادة شؤون الطلبة تم انشاؤها في 5 فبراير 1976 اي بعد مرور 10 سنوات من انشاء الجامعة، والهدف من هذا المركز كان كيفية خدمة الطالب وتقديم كافة الخدمات والأنشطة الطلابية المميزة، من أجل المساهمة في تطوير امكانيات وقدرات طلبة الجامعة حتى يتم الاستفادة منها مستقبلا»، وبهذه المناسبة استذكر النامي دور العمداء السابقين الذين كان لهم دور رائد في تطوير مركز عمل عمادة شؤون الطلبة وتأهيل طلبة الجامعة على أعلى مستويات سواء كانت رياضية او ثقافية او فنية او نقابية.
بدوره، قال عميد كلية الحقوق الدكتور جمال النكاس «يطيب لي ونحن نحتفل بمرور 50 عاما على انشاء جامعة الكويت ان اشيد بكل التقدير والاعتزاز، بالدور الذي لعبه ابناء الكويت والأمة العربية الذين اسهموا في تأسيسهم وقدموا عطاء صادقا كريما لا تزال بصماته واضحة في الفكر وفي شتى مجالات العلم، وفي النهج الذي سارت عليه مسيرة هذه الجامعة في مناهجها وخططها وإسهامها المتميز الذي شاركت به في تأصيل العلم والحياة الديموقراطية في ربوع الكويت».
وأضاف «لا شك ان هذه المناسبة الكريمة سوف تكون فرصة لوقفة تقويم شاملة من مسيرة الجامعة ودورها ومنجزاتها ومناهجها وأساليبها وتفاعلها مع مجتمعها وحركة تنميته، مشيرا الى ان هذا الصرح الكريم سيظل بجهودكم وسعيكم المتواصل فاعلا بمجتمعه ومنارة ورمزا لكل المعاني النبيلة التي يلتقي حولها البشر ايمانا منا جميعا بحق الانسان وكرامته ورعاية امنه والوعي بحقوقه وواجباته وحقه في التعليم وتأصيل هذه المبادئ وتعميقها في الفكر والتطبيق».
ولفت النكاس الى «انه عبر مسيرة كلية الحقوق تخرج الآلاف من الخريجين نرى منهم اليوم من تبوأ ارفع المناصب القيادية والوظائف المهمة والمهن في المجتمع، سواء في الكويت او خارجها، ومما يزيدنا فخرا ان من منح الفرصة لاستكمال دراسته العليا قد حصل بجدارة على اعلى المؤهلات في ارقى الجامعات العالمية».
وقال عميد القبول والتسجيل الدكتور عادل مال الله «ان هذا الصرح العظيم الذي عمد الى انشائه قادة بلدنا الحبيب بعد الاستقلال تقديرا للعلم وإيمانا منهم بأن المجتمعات الناجحة والمزدهرة هي من أكثر المجتمعات قوة وهيمنة في هذا العالم».
وأضاف «انه حتى يكون المجتمع قويا ومتطورا لا بد له أن يقوم على عدة مقومات أبرزها العلم فبدون العلم لما قامت المجتمعات البشرية وتطورت وازدهرت ووصلت الى ماهي عليه بالوقت الحالي، وإيمانا من العمادة بأن العلم هو نور للقلب والعقل معا، فبه نعلو ونرقى الى مصاف الدول المتقدمة، وهو القوة التي تمتلكها الروح لمواصلة الحياة ونرجو للجامعة المزيد من التطور والازدهار حتى تظل صرحا عظيما خفاقا يضاهي بل ويفوق جامعات الدول المتقدمة».
ومن جهته، اوضح عميد كلية العلوم الادارية بجامعة الكويت الدكتور مشاري الهاجري «ان كلية العلوم الادارية خرجت منذ إنشائها عام 1967 ما يقارب 20 ألف طالب وطالبة بمختلف تخصصات الكلية الست»، معربا عن سعادته بتميز جامعة الكويت خصوصا بأنها تحت رعاية كريمة من سمو امير البلاد بما يبين اهتمام القيادة الكويتية بالعلم والعلماء.
وأكد الخالد، في كلمة له خلال حفل الجامعة بمرور خمسين عاما على انشائها، انطلاقا من كليات موقع الشويخ امس، أكد أن «جامعة الكويت صرح أكاديمي بارز في المنطقة»، مشيرا إلى «ان الجامعة احتضنت العديد من الشخصيات البارزة الخليجية والعربية والتي تقلدت مناصب مرموقة في بلدانها»، مستذكرا ايام الزمالة معهم في الجامعة، ومشيدا بالتطور الذي شهدته جامعة الكويت خلال مسيرتها الممتدة لخمسين عاماً وإسهامها في تخريج العديد من الشخصيات البارزة في مختلف المجالات.
من جانبه، قال مدير جامعة الكويت الدكتورحسين الأنصاري «نحن فخورون بخريجي جامعة الكويت خلال الخمسين عاماً الماضية، حيث خرجت الجامعة الكثير من المؤهلين الذي خدموا الكويت في عملية البناء منذ تأسيس الجامعة الى هذا اليوم، وهم يتبوؤون أعلى المناصب القيادية في الكويت، ويشاركون مع زملائهم في عملية التنمية والتطوير والتنمية المستدامة»، معبرا عن اعتزازه كونه أحد خريجي كلية العلوم الاجتماعية.
وأعرب الأنصاري عن شكره لكل من ساهم ودعم جامعة الكويت عبر مسيرتها خلال الخمسين عاماً، وهم الرواد الأوائل الذين وضعوا اللبنات الأولى لهذا الصرح وهذه المنارة العملية والمعرفية والبحثية، «شاكراً لهم كل جهودهم طوال هذه السنين» وتقدم بالتهنئة إلى جميع منسوبي الجامعة من أعضاء هيئة تدريس وأعضاء الهيئة الأكاديمية المساندة ومدرسي اللغات والعاملين والطلاب والطالبات.
ومن جهته، قال عميد كلية العلوم الاجتماعية بجامعة الكويت الدكتور حمود القشعان «يكفينا شرفاً بأن هذا المكان انطلقت منه أول شعلة في التعليم العالي بعد أن كانت ثانوية الشويخ في السابق» ويقال «بأن الأمم الناجحة هي التي تتعلم من الماضي وتستثمر الحاضر لتخطط للمستقبل».
وأضاف «دائما ما نسمع بأن جامعة الكويت فقدت بريقها، وهذه أكذوبة لأنها كلمة لا تقاس حسب المعايير الأكاديمية، ويكفينا شرف بأن طلبة الجامعة والخريجين يمكنهم الدراسة في كل الجامعات ولا يوجد حظر على أي طالب تقدم لأي جامعة عالمية، كما أن لخريجي الجامعة الأولوية في القبول في مؤسسات الدولة».
ومن جهته، قال عميد شؤون الطلبة الدكتور علي النامي «نفخر بالمشاركة في هذه المناسبة مع قياديي الجامعة، وذلك لما قدمته الجامعة من الانجازات الكثيرة في مختلف المجالات الاكاديمية والعلمية، التي اخرجت كوكبة من الخريجين الذين نراهم اليوم في أعلى المراتب في الدولة ويسعون في تطور البلد».
وأضاف «ان عمادة شؤون الطلبة تم انشاؤها في 5 فبراير 1976 اي بعد مرور 10 سنوات من انشاء الجامعة، والهدف من هذا المركز كان كيفية خدمة الطالب وتقديم كافة الخدمات والأنشطة الطلابية المميزة، من أجل المساهمة في تطوير امكانيات وقدرات طلبة الجامعة حتى يتم الاستفادة منها مستقبلا»، وبهذه المناسبة استذكر النامي دور العمداء السابقين الذين كان لهم دور رائد في تطوير مركز عمل عمادة شؤون الطلبة وتأهيل طلبة الجامعة على أعلى مستويات سواء كانت رياضية او ثقافية او فنية او نقابية.
بدوره، قال عميد كلية الحقوق الدكتور جمال النكاس «يطيب لي ونحن نحتفل بمرور 50 عاما على انشاء جامعة الكويت ان اشيد بكل التقدير والاعتزاز، بالدور الذي لعبه ابناء الكويت والأمة العربية الذين اسهموا في تأسيسهم وقدموا عطاء صادقا كريما لا تزال بصماته واضحة في الفكر وفي شتى مجالات العلم، وفي النهج الذي سارت عليه مسيرة هذه الجامعة في مناهجها وخططها وإسهامها المتميز الذي شاركت به في تأصيل العلم والحياة الديموقراطية في ربوع الكويت».
وأضاف «لا شك ان هذه المناسبة الكريمة سوف تكون فرصة لوقفة تقويم شاملة من مسيرة الجامعة ودورها ومنجزاتها ومناهجها وأساليبها وتفاعلها مع مجتمعها وحركة تنميته، مشيرا الى ان هذا الصرح الكريم سيظل بجهودكم وسعيكم المتواصل فاعلا بمجتمعه ومنارة ورمزا لكل المعاني النبيلة التي يلتقي حولها البشر ايمانا منا جميعا بحق الانسان وكرامته ورعاية امنه والوعي بحقوقه وواجباته وحقه في التعليم وتأصيل هذه المبادئ وتعميقها في الفكر والتطبيق».
ولفت النكاس الى «انه عبر مسيرة كلية الحقوق تخرج الآلاف من الخريجين نرى منهم اليوم من تبوأ ارفع المناصب القيادية والوظائف المهمة والمهن في المجتمع، سواء في الكويت او خارجها، ومما يزيدنا فخرا ان من منح الفرصة لاستكمال دراسته العليا قد حصل بجدارة على اعلى المؤهلات في ارقى الجامعات العالمية».
وقال عميد القبول والتسجيل الدكتور عادل مال الله «ان هذا الصرح العظيم الذي عمد الى انشائه قادة بلدنا الحبيب بعد الاستقلال تقديرا للعلم وإيمانا منهم بأن المجتمعات الناجحة والمزدهرة هي من أكثر المجتمعات قوة وهيمنة في هذا العالم».
وأضاف «انه حتى يكون المجتمع قويا ومتطورا لا بد له أن يقوم على عدة مقومات أبرزها العلم فبدون العلم لما قامت المجتمعات البشرية وتطورت وازدهرت ووصلت الى ماهي عليه بالوقت الحالي، وإيمانا من العمادة بأن العلم هو نور للقلب والعقل معا، فبه نعلو ونرقى الى مصاف الدول المتقدمة، وهو القوة التي تمتلكها الروح لمواصلة الحياة ونرجو للجامعة المزيد من التطور والازدهار حتى تظل صرحا عظيما خفاقا يضاهي بل ويفوق جامعات الدول المتقدمة».
ومن جهته، اوضح عميد كلية العلوم الادارية بجامعة الكويت الدكتور مشاري الهاجري «ان كلية العلوم الادارية خرجت منذ إنشائها عام 1967 ما يقارب 20 ألف طالب وطالبة بمختلف تخصصات الكلية الست»، معربا عن سعادته بتميز جامعة الكويت خصوصا بأنها تحت رعاية كريمة من سمو امير البلاد بما يبين اهتمام القيادة الكويتية بالعلم والعلماء.