هويدا الظنحاني تضع «نهايات مؤجلة» بين أيدي القراء: كلي أمل بأن يجدوا ما يثري الفكر الثقافي

هويدا الظنحاني


صدر للكاتبة الإعلامية الإماراتية هويدا محمد الظنحاني، مجموعة قصصية جديدة تحت عنوان «نهايات مؤجلة»، عن وزارة الثقافة وتنمية المعرفة، بعد إصدارها لمجموعتها الأولى والتي كانت بعنوان «رصيف أسفل القلب» في عام 2015، ومجموعتها القصصية الثانية تحت عنوان «شغب موارب» في عام 2016.
ويقع الكتاب في 85 صفحة من القطع المتوسط، ويضم الكثير من الوعي بالماضي والحاضر، وما تتطلبه هذه الحياة للاستمرار.
كما يجد القارئ القصص الطويلة والقصيرة، حيث حاولت الظنحاني أن توصل من خلالها فكرة أنّ العالم لا يمكن أن ينفصل عن بعضه البعض، «فكلنا بشر نفرح ونتألم، كلنا لدينا ما نقوله ولا نستطيع أن نوصله للآخر».
وتقول الظنحاني: «في هذا الكتاب وجدتني أقف عاجزة أمام ما يريده القلم، فكتبت كل ما يمكن أن يهمنا، وما نعاني منه أو قد نتعرض له في حياتنا اليومية من مشاكل وهموم، من فرح وحزن، حب وانتقام. هذا الكتاب يتطرق للكثير من العناوين التي تهم الجميع والتي لا تحكي قصصاً لأشخاص من نسج الواقع، لكنها من صميم واقع الحياة اليومية قد تصادف وعاشها يوماً أشخاصٌ من مختلف الثقافات والجنسيات».
ووضعت هويدا «نهايات مؤجلة، بين أيدي القراء، وكلي أمل بأن يجدوا ما يثري الفكر الثقافي، ويلامس الواقع بخيال أنثى عبرت بالكثير من التناقضات التي تعتري الروح في لحظة. أتمنى أن تجدوا في هذه المجموعة ما يرضيكم، ويتحدث ولو قليلاً عن بعض الأحداث التي مرت بكم أو بأحد من معارفكم أو أصدقائكم، فهنا كثير من الحب والكره، وكما يقال لا يمكن أن نعيش في حالة واحدة، فكما الفصول تتغير وتتبدل، كذا نحن البشر، يعترينا الكثير من المشاعر»، وفق ما توضح.
تعمل الظنحاني حالياً محررة ومنسقة إعلامية في لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبو ظبي.
ويقع الكتاب في 85 صفحة من القطع المتوسط، ويضم الكثير من الوعي بالماضي والحاضر، وما تتطلبه هذه الحياة للاستمرار.
كما يجد القارئ القصص الطويلة والقصيرة، حيث حاولت الظنحاني أن توصل من خلالها فكرة أنّ العالم لا يمكن أن ينفصل عن بعضه البعض، «فكلنا بشر نفرح ونتألم، كلنا لدينا ما نقوله ولا نستطيع أن نوصله للآخر».
وتقول الظنحاني: «في هذا الكتاب وجدتني أقف عاجزة أمام ما يريده القلم، فكتبت كل ما يمكن أن يهمنا، وما نعاني منه أو قد نتعرض له في حياتنا اليومية من مشاكل وهموم، من فرح وحزن، حب وانتقام. هذا الكتاب يتطرق للكثير من العناوين التي تهم الجميع والتي لا تحكي قصصاً لأشخاص من نسج الواقع، لكنها من صميم واقع الحياة اليومية قد تصادف وعاشها يوماً أشخاصٌ من مختلف الثقافات والجنسيات».
ووضعت هويدا «نهايات مؤجلة، بين أيدي القراء، وكلي أمل بأن يجدوا ما يثري الفكر الثقافي، ويلامس الواقع بخيال أنثى عبرت بالكثير من التناقضات التي تعتري الروح في لحظة. أتمنى أن تجدوا في هذه المجموعة ما يرضيكم، ويتحدث ولو قليلاً عن بعض الأحداث التي مرت بكم أو بأحد من معارفكم أو أصدقائكم، فهنا كثير من الحب والكره، وكما يقال لا يمكن أن نعيش في حالة واحدة، فكما الفصول تتغير وتتبدل، كذا نحن البشر، يعترينا الكثير من المشاعر»، وفق ما توضح.
تعمل الظنحاني حالياً محررة ومنسقة إعلامية في لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبو ظبي.