الراعي الفضي لملتقى «التحول الرقمي إلى اقتصاد المعرفة»
الورع: «التجاري» يساهم بتعزيز المعرفة حول التطورات التكنولوجية المتواصلة

الشيخ محمد العبدالله وعايدة سالم العلي في جناح البنك


اهتمام الدول بتكنولوجيا المعلومات يساهم في إحراز معدلات أعلى للتنمية
شارك البنك التجاري الكويتي، في الملتقى العالمي للمعلوماتية، الذي أقيم تحت رعاية صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، وبتنظيم مؤسسة سمو الشيخ سالم العلي للمعلوماتية، تحت عنوان «التحول الرقمي إلى اقتصاد المعرفة».
وتمثلت مشاركة البنك في هذا الحدث، بتقديم الرعاية الفضية للملتقى، ومن خلال تواجده ومشاركته في ورش العمل التي أقيمت على هامش الملتقى.
وقالت مساعدة مدير عام إدارة الإعلان والعلاقات العامة في البنك أماني الورع، إن مشاركة «التجاري» ورعايته لهذا الملتقى، تأتي في إطار حرصه الدائم على دعم الفعاليات والأنشطة المرتبطة بتقنية المعلومات، وخلق المعرفة التكنولوجية المتقدمة وأهميتها في ما يعرف بـ «اقتصاد المعرفة».
وأوضحت أن اقتصاد المعلومات، هو الاقتصاد الذي يقوم أساساً على المعرفة والاتصالات، كمنابع للتقدم والنمو، ويعتمد في مختلف قطاعاته على المعلومات في تقديم الخدمات وعملية الإنتاج بصفة عامة.
وأضافت الورع أن الملتقى قد ساهم في تحقيق أهدافه المتمثلة في تشجيع المبدعين والمبتكرين، وتعزيز حركة ريادة الأعمال وتطوير بيئة الأعمال الرقمية والمعرفية، منوهة بأن اهتمام الدول بتكنولوجيا المعلومات يأتي من أجل الاستفادة منها، في إحراز معدلات أعلى للتنمية الاقتصادية المستدامة، وعدم الانعزال عن فرص التقدم في مجال تكنولوجيا المعلومات.
وأكدت أن المشاركات العالمية التي حظي بها الملتقى، ساهمت في إثراء المناقشات وورش العمل التي عقدت على هامشه، واستفاد منها موظفو البنك الذين شاركوا فيها، للوقوف على أحدث المستجدات المرتبطة بتكنولوجيا المعلومات.
وتمثلت مشاركة البنك في هذا الحدث، بتقديم الرعاية الفضية للملتقى، ومن خلال تواجده ومشاركته في ورش العمل التي أقيمت على هامش الملتقى.
وقالت مساعدة مدير عام إدارة الإعلان والعلاقات العامة في البنك أماني الورع، إن مشاركة «التجاري» ورعايته لهذا الملتقى، تأتي في إطار حرصه الدائم على دعم الفعاليات والأنشطة المرتبطة بتقنية المعلومات، وخلق المعرفة التكنولوجية المتقدمة وأهميتها في ما يعرف بـ «اقتصاد المعرفة».
وأوضحت أن اقتصاد المعلومات، هو الاقتصاد الذي يقوم أساساً على المعرفة والاتصالات، كمنابع للتقدم والنمو، ويعتمد في مختلف قطاعاته على المعلومات في تقديم الخدمات وعملية الإنتاج بصفة عامة.
وأضافت الورع أن الملتقى قد ساهم في تحقيق أهدافه المتمثلة في تشجيع المبدعين والمبتكرين، وتعزيز حركة ريادة الأعمال وتطوير بيئة الأعمال الرقمية والمعرفية، منوهة بأن اهتمام الدول بتكنولوجيا المعلومات يأتي من أجل الاستفادة منها، في إحراز معدلات أعلى للتنمية الاقتصادية المستدامة، وعدم الانعزال عن فرص التقدم في مجال تكنولوجيا المعلومات.
وأكدت أن المشاركات العالمية التي حظي بها الملتقى، ساهمت في إثراء المناقشات وورش العمل التي عقدت على هامشه، واستفاد منها موظفو البنك الذين شاركوا فيها، للوقوف على أحدث المستجدات المرتبطة بتكنولوجيا المعلومات.