رأى أن «الإشاعات سلاح من يحاربون كل إصلاحي من أبناء الوطن»
علي الخميس: أنا من أول المدافعين عن حقوق المرأة
علي الخميس متحدثاً في الندوة (تصوير نور هنداوي)
حضور نسائي
دلل مرشح الدائرة الثالثة علي الخميس على عدم صحة ما يثار ضده من إشاعات في شأن وقوفه ضد المرأة بأنه كان «من أول المدافعين عن حقوقهن وكذلك أول من وقف مع الوزيرة هند الصبيح في الاستجواب الشخصاني الذي وُجه إليها»، مشيرا الى ان «من يستخدم الاشاعات خفافيش ظلام يحاربون كل إصلاحي من أبناء الوطن».
وأشار الخميس خلال ندوة نسائية أقامها تحت شعار «آمن» مساء أول من أمس إلى أنه سيقف بوجه كل من يطلق الاشاعات محاولا تشويه سمعته، و«مستمر في قيامي بواجبي تجاه وطني وأبناء الكويت عامة وهذا أبلغ رد عليهم بمؤازرة الناخبين والناخبات الذين يميزون الغث من السمين، ويعرفون من يقف معهم في جميع المواقف».
وطالب أبناء الدائرة الثالثة والشعب الكويتي بـ«المشاركة في العرس الديموقراطي وان يختاروا القوي الامين من أجل الكويت لأن المرحلة المقبلة حرجة في تاريخ الكويت».
وبين أنه لم يقبل المساس بجيب المواطن خلال عضويته في البرلمان، مشيراً إلى أنه «مستمر على هذا العهد، ومنه انطلق موقفي تجاه قانون رفع قيمة تعرفة الكهرباء»، مطالبا الحكومة بـ«إيجاد خطط اقتصادية ناجحة تعتمد على وقف الهدر العام في الميزانية ووقف المصاريف الزائدة في الوزارات والمؤسسات الحكومية».
وأوضح أن «الكويت دولة فتية وأن غالبية المواطنين فيها من فئة الشباب، وعلى الحكومة إيجاد برامج عمل متكاملة وواقعية تناسب مخرجات التعليم مع سوق العمل حتى ينطلق الاقتصاد الكويتي برؤية علمية شبابية تنهض بالاقتصاد الكويتي ويكون منهجها الاعتماد على القطاع الخاص».
وبين أنه «من الضروري تفعيل سياسة التكويت وانهاء معاناة الشباب المسجلين في الخدمة المدنية وتوظيفهم بدلا من العمالة الوافدة في الوزارات والمؤسسات الحكومية ضمن اطار سياسة التكويت فأبناء البلد أحق بخدمة الوطن»، لافتا إلى أن «تفاقم الازمة الاقتصادية التي تعيشها البلاد جاء نتيجة عدم الجدية في تنويع مصادر الدخل وتقليل حدة الاعتماد المفرط على النفط كمصدر شبه احادي للدخل».
وأشار الخميس خلال ندوة نسائية أقامها تحت شعار «آمن» مساء أول من أمس إلى أنه سيقف بوجه كل من يطلق الاشاعات محاولا تشويه سمعته، و«مستمر في قيامي بواجبي تجاه وطني وأبناء الكويت عامة وهذا أبلغ رد عليهم بمؤازرة الناخبين والناخبات الذين يميزون الغث من السمين، ويعرفون من يقف معهم في جميع المواقف».
وطالب أبناء الدائرة الثالثة والشعب الكويتي بـ«المشاركة في العرس الديموقراطي وان يختاروا القوي الامين من أجل الكويت لأن المرحلة المقبلة حرجة في تاريخ الكويت».
وبين أنه لم يقبل المساس بجيب المواطن خلال عضويته في البرلمان، مشيراً إلى أنه «مستمر على هذا العهد، ومنه انطلق موقفي تجاه قانون رفع قيمة تعرفة الكهرباء»، مطالبا الحكومة بـ«إيجاد خطط اقتصادية ناجحة تعتمد على وقف الهدر العام في الميزانية ووقف المصاريف الزائدة في الوزارات والمؤسسات الحكومية».
وأوضح أن «الكويت دولة فتية وأن غالبية المواطنين فيها من فئة الشباب، وعلى الحكومة إيجاد برامج عمل متكاملة وواقعية تناسب مخرجات التعليم مع سوق العمل حتى ينطلق الاقتصاد الكويتي برؤية علمية شبابية تنهض بالاقتصاد الكويتي ويكون منهجها الاعتماد على القطاع الخاص».
وبين أنه «من الضروري تفعيل سياسة التكويت وانهاء معاناة الشباب المسجلين في الخدمة المدنية وتوظيفهم بدلا من العمالة الوافدة في الوزارات والمؤسسات الحكومية ضمن اطار سياسة التكويت فأبناء البلد أحق بخدمة الوطن»، لافتا إلى أن «تفاقم الازمة الاقتصادية التي تعيشها البلاد جاء نتيجة عدم الجدية في تنويع مصادر الدخل وتقليل حدة الاعتماد المفرط على النفط كمصدر شبه احادي للدخل».
