صوّر «راجل و6 ستات» لرمضان المقبل وكشف عن فيلمين في بيروت والقاهرة
أسد فولادكار: لا ننافس الزملاء المصريين بل نحمل جديداً فقط

اسرة مسلسل «راجل و6 ستات» مع المخرج فولادكار

محمود حميدة

أسد فولادكار







| بيروت - من محمد حسن حجازي |
أمضى المخرج اسد فولادكار اياماً عدة في بيروت قبل ان يعود الى القاهرة حيث يتابع نشاطه المميز تلفزيونياً حيث انهى حلقات راجل و6 ستات، لرمضان المقبل.
التقيناه ودار بيننا هذا الحوار:
• أهي زيارة قصيرة الى بيروت؟
- نعم، هي ايام نمضيها مع الاولاد.
• الا تزورك العائلة هناك؟
- بلى من وقت لآخر.
• ألم يحن الوقت لمنزل ثابت في القاهرة؟
- اعتقد انني سأكون مضطراً لذلك، فعندي أعمال كثيرة فيها.
• الست كوم بات ظاهرة جديدة هناك؟
- هذه هي اهمية ما نقوم به، يعني لم نذهب الى القاهرة لننافس زملاءنا المخرجين المصريين فيما يقدمونه بل نحن نحمل معنا الجديد الذي يتميز ويضيف الى ما هو موجود.
• يعني؟
- يعني ليس صحيحاً ان احداً يأخذ من درب احد.
• هل ستبقى في اطار التلفزيون؟
- عندي فيلمان، واحد في بيروت والثاني في القاهرة. الاول عنوانه «بالحلال»، سنباشر تصويره خلال اسابيع ولكننا بصدد تركيب الشخصيات وتسمية الممثلين.
• والموضوع؟
- سأنتظر قليلاً قبل الكشف عنه وهو من تأليفي.
• والثاني؟
- اتفقت مع الاستاذ محمود حميدة على بطولته، وأصوّره بعد انجاز الشريط في بيروت الذي تنتجه شركة الصبّاح.
• وماذا فعلت بجامعتك حتى الآن؟
- ادارة «LAU» (الجامعة اللبنانية الاميركية) كانت كريمة معي جداً وسمحت لي باجازة مفتوحة مع العودة الى التدريس في اي وقت.
• واضح انك مرتاح في العمل هناك؟
- الحمدلله الامور واضحة وجيدة والعمل مع محترفين يعطي العمل نكهة بالغة التميز.
• التجربة المصرية الى اين تعتقد انها ستوصلك؟
- هذا الموضوع لم اخطط له، انا اعمل وحسب، وكل المشروعات التي تعرض عليّ انفذها بحب، والى اين تأخذني الامور لا اعرف اطلاقاً ولست في وارد هذا البحث، فأنا احب الشاشتين وأكتب لهما، وحين اجد ان الظروف تدفعني الى مكان ما اذهب مع التيار.
• ما الذي لفتك حتى الآن هناك؟
- ان الفن موجود في دمهم.
• وهل اصبحت معروفاً؟
- يفاجئني هذا الامر، في المطار يعرفونني، في التاكسي ايضاً، وهذا جميل.
أمضى المخرج اسد فولادكار اياماً عدة في بيروت قبل ان يعود الى القاهرة حيث يتابع نشاطه المميز تلفزيونياً حيث انهى حلقات راجل و6 ستات، لرمضان المقبل.
التقيناه ودار بيننا هذا الحوار:
• أهي زيارة قصيرة الى بيروت؟
- نعم، هي ايام نمضيها مع الاولاد.
• الا تزورك العائلة هناك؟
- بلى من وقت لآخر.
• ألم يحن الوقت لمنزل ثابت في القاهرة؟
- اعتقد انني سأكون مضطراً لذلك، فعندي أعمال كثيرة فيها.
• الست كوم بات ظاهرة جديدة هناك؟
- هذه هي اهمية ما نقوم به، يعني لم نذهب الى القاهرة لننافس زملاءنا المخرجين المصريين فيما يقدمونه بل نحن نحمل معنا الجديد الذي يتميز ويضيف الى ما هو موجود.
• يعني؟
- يعني ليس صحيحاً ان احداً يأخذ من درب احد.
• هل ستبقى في اطار التلفزيون؟
- عندي فيلمان، واحد في بيروت والثاني في القاهرة. الاول عنوانه «بالحلال»، سنباشر تصويره خلال اسابيع ولكننا بصدد تركيب الشخصيات وتسمية الممثلين.
• والموضوع؟
- سأنتظر قليلاً قبل الكشف عنه وهو من تأليفي.
• والثاني؟
- اتفقت مع الاستاذ محمود حميدة على بطولته، وأصوّره بعد انجاز الشريط في بيروت الذي تنتجه شركة الصبّاح.
• وماذا فعلت بجامعتك حتى الآن؟
- ادارة «LAU» (الجامعة اللبنانية الاميركية) كانت كريمة معي جداً وسمحت لي باجازة مفتوحة مع العودة الى التدريس في اي وقت.
• واضح انك مرتاح في العمل هناك؟
- الحمدلله الامور واضحة وجيدة والعمل مع محترفين يعطي العمل نكهة بالغة التميز.
• التجربة المصرية الى اين تعتقد انها ستوصلك؟
- هذا الموضوع لم اخطط له، انا اعمل وحسب، وكل المشروعات التي تعرض عليّ انفذها بحب، والى اين تأخذني الامور لا اعرف اطلاقاً ولست في وارد هذا البحث، فأنا احب الشاشتين وأكتب لهما، وحين اجد ان الظروف تدفعني الى مكان ما اذهب مع التيار.
• ما الذي لفتك حتى الآن هناك؟
- ان الفن موجود في دمهم.
• وهل اصبحت معروفاً؟
- يفاجئني هذا الامر، في المطار يعرفونني، في التاكسي ايضاً، وهذا جميل.