مرشح «الثالثة» ناشد الناخبين مراعاة متطلبات المرحلة
يعقوب الصانع: التصويت أمانة وطنية فلنرتقِ إلى مستوى حمل الأمانة

يعقوب الصانع


ناشد مرشح الدائرة الثالثة النائب والوزير السابق يعقوب الصانع الناخبين والناخبات أن «يراعوا متطلبات المرحلة» لدى اختيارهم ممثليهم في مجلس الأمة المقبل، وأن «يؤثروا مصلحة الكويت على أي مصالح أخرى، وينأوا بأنفسهم عن الانتماءات على اختلافها؛ طائفية كانت أو مذهبية أو قبلية أو عائلية».
ومن موقعه، كمحامٍ متمرّس وسياسي خاض تجربتين ثريتين في السلطتين التشريعية والتنفيذية، شدّد الصانع في تصريح صحافي، على أهمية «اختيار المرشحين الأكفاء القادرين على الخوض في ميدان التشريع وسنِّ القوانين الضرورية التي لاتزال البلاد في حاجة ماسّة إليها حتى تتواصل مسيرة التنمية والبناء في المجالات كافة».
وقال «نمر في هذه الأيام بمفصل مهم من مفاصل الحياة الديموقراطية في وطننا الغالي، وما أحوجنا اليوم إلى إعمار ضمائرنا والتفكير بعقول منفتحة وعدم الانجرار خلف العواطف والعصبيات التي أثبتت التجارب السابقة أنها لا توصلنا إلى ما نصبو إليه من وطن تتعزَّز فيه الحريات القائمة على أساس احترام الدستور وترسيخ دولة المؤسسات وفصل السلطات». وأضاف: «لا نريد للكويت نائباً صامتاً منزوياً لا يقدّم منجزات ورؤى وأفكاراً تثري مسيرتنا البرلمانية، ولا نريد في المقابل من يجرّ مجلس الأمة إلى منازعات وخلافات على مسائل هامشية لا تحمل أي قيمة وطنية، وكل غايتها الاستعراض وإعلاء الصوت للفت الأنظار؛ وفي المحصلة تكون النتيجة خطاباً سياسياً منحدراً وجعجعة بلا طحن، لا أكثر ولا أقل».
وختم الصانع بالقول «صوت كلٍّ منا، أيها الإخوة والأخوات، أمانة أودعتها الكويت في أعناقنا؛ فلنكن في مستوى حمل هذه الأمانة الوطنية الكبرى، ولنعطِ الصوت للمرشح الجدير بحمل الأمانة».
ومن موقعه، كمحامٍ متمرّس وسياسي خاض تجربتين ثريتين في السلطتين التشريعية والتنفيذية، شدّد الصانع في تصريح صحافي، على أهمية «اختيار المرشحين الأكفاء القادرين على الخوض في ميدان التشريع وسنِّ القوانين الضرورية التي لاتزال البلاد في حاجة ماسّة إليها حتى تتواصل مسيرة التنمية والبناء في المجالات كافة».
وقال «نمر في هذه الأيام بمفصل مهم من مفاصل الحياة الديموقراطية في وطننا الغالي، وما أحوجنا اليوم إلى إعمار ضمائرنا والتفكير بعقول منفتحة وعدم الانجرار خلف العواطف والعصبيات التي أثبتت التجارب السابقة أنها لا توصلنا إلى ما نصبو إليه من وطن تتعزَّز فيه الحريات القائمة على أساس احترام الدستور وترسيخ دولة المؤسسات وفصل السلطات». وأضاف: «لا نريد للكويت نائباً صامتاً منزوياً لا يقدّم منجزات ورؤى وأفكاراً تثري مسيرتنا البرلمانية، ولا نريد في المقابل من يجرّ مجلس الأمة إلى منازعات وخلافات على مسائل هامشية لا تحمل أي قيمة وطنية، وكل غايتها الاستعراض وإعلاء الصوت للفت الأنظار؛ وفي المحصلة تكون النتيجة خطاباً سياسياً منحدراً وجعجعة بلا طحن، لا أكثر ولا أقل».
وختم الصانع بالقول «صوت كلٍّ منا، أيها الإخوة والأخوات، أمانة أودعتها الكويت في أعناقنا؛ فلنكن في مستوى حمل هذه الأمانة الوطنية الكبرى، ولنعطِ الصوت للمرشح الجدير بحمل الأمانة».