أمل العنبري لـ «الراي»: أنا ناجحة ومحترمة... «ما عندي فضائح أو خرابيط»!



أنا أكثر إنسانة مشهورة... ومع ذلك لا أحب عمل «Show»
أحلم بالأمومة... وقريباً سأزف لجمهوري خبراً سعيداً
أحلم بالأمومة... وقريباً سأزف لجمهوري خبراً سعيداً
«أنا فنانة ناجحة ومحترمة... ما عندي فضائح أو خرابيط كغيري، فلم أقدم عملاً فاشلاً يسيء إلى سمعتي أو إلى تربيتي وأصلي. كما أنني واضحة وليس لديّ ما أخجل من البوح فيه»!
هكذا وبكل حزم، علّقت الفنانة أمل العنبري على ما أثير أخيراً، حول مشكلاتها مع بعض الفنانين المغاربة، واتهامها بالإساءة إلى مواطنيها من زملاء المهنة، مشيرة إلى أنها تحظى بعلاقات ودية مع الجميع، عطفاً على أن لديها صداقات طيبة للغاية مع الكثيرين، سواء من بلاد المغرب الغربي، أو من دول أجنبية أخرى مثل فرنسا وأميركا وغيرهما، «ولكن تبقى هذه العلاقات في حدود الزمالة وخارج إطار العمل الفني».
العنبري شددت في تصريح خاص لـ «الراي» على أن البعض من المتربصين نجحوا في الاصطياد بالمياه العكرة، من خلال تلفيق الأكاذيب ونسج الحكايات التي لا تمت إلى المنطق بصلة.
ولفتت إلى أنها لم تعتد أن ترد على كل ما يشاع بين حين وآخر من ترهات وسخافات، لكونها دأبت على تجنب عمل «Show»، قائلة: «أنا أكثر إنسانة مشهورة، ومع ذلك لا أحبذ عمل (Show)، لأنني أسعى إلى وضع بصمة مؤثرة في مشواري الفني من دون أن تشوبها نقطة سوداء».
وتطرقت العنبري في سياق حديثها إلى قلة مشاركتها في الدراما الخليجية أسوة بغيرها من بنات جيلها، مؤكدة أن ما يهمها في العمل الفني هو الكيف وليس الكم، مشيرة إلى مشاركتها في مسلسل «جود»، الذي عُرض في الموسم الرمضاني الفائت على شاشة تلفزيون «الراي»، إذ جسدت دوراً مركباً من نوعية الأدوار التي تفضِّلها.
ومضت العنبري تقول: «أهوى الأدوار التي ترسخ في أذهان المشاهدين لفترات طويلة، لذلك فإنني لا أقبل بالمشاركة في أي عمل لمجرد الظهور، لا سيما أن مضمون الدور بالنسبة إليّ أهم بمراحل كثيرة من شكله»، ومردفة: «مع الأسف الشديد أن المشاهد في الوقت الراهن لا يعبأ كثيراً بقيمة الدور، بقدر ما ينحاز إلى الشكل الخارجي للشخصية، الأمر الذي أسهم إلى حد كبير في ارتفاع نسب المشاهدة لأعمال تافهة ودون المستوى».
في سياق منفصل، لم تُخفِ العنبري بأنها تعيش قصة حب عميقة مع شريك حياتها، كاشفة عن حلم الأمومة الذي يعتريها منذ سنوات، قائلة: «أشعر بالاستقرار العاطفي والحمد لله، إذ يوجد في حياتي رجل أحبه حباً جماً، وأعتبره سندي في كل شيء، فهو دائماً ما يقف إلى جانبي ويدفعني إلى الأمام»،
مضيفة: «أنا كأي زوجة أحلم بالأمومة وأتمنى أن تتزين حياتي بالأولاد والبنات»، مختتمة حديثها بالقول: «قريباً... سأزف لجمهوري خبراً سعيداً».
هكذا وبكل حزم، علّقت الفنانة أمل العنبري على ما أثير أخيراً، حول مشكلاتها مع بعض الفنانين المغاربة، واتهامها بالإساءة إلى مواطنيها من زملاء المهنة، مشيرة إلى أنها تحظى بعلاقات ودية مع الجميع، عطفاً على أن لديها صداقات طيبة للغاية مع الكثيرين، سواء من بلاد المغرب الغربي، أو من دول أجنبية أخرى مثل فرنسا وأميركا وغيرهما، «ولكن تبقى هذه العلاقات في حدود الزمالة وخارج إطار العمل الفني».
العنبري شددت في تصريح خاص لـ «الراي» على أن البعض من المتربصين نجحوا في الاصطياد بالمياه العكرة، من خلال تلفيق الأكاذيب ونسج الحكايات التي لا تمت إلى المنطق بصلة.
ولفتت إلى أنها لم تعتد أن ترد على كل ما يشاع بين حين وآخر من ترهات وسخافات، لكونها دأبت على تجنب عمل «Show»، قائلة: «أنا أكثر إنسانة مشهورة، ومع ذلك لا أحبذ عمل (Show)، لأنني أسعى إلى وضع بصمة مؤثرة في مشواري الفني من دون أن تشوبها نقطة سوداء».
وتطرقت العنبري في سياق حديثها إلى قلة مشاركتها في الدراما الخليجية أسوة بغيرها من بنات جيلها، مؤكدة أن ما يهمها في العمل الفني هو الكيف وليس الكم، مشيرة إلى مشاركتها في مسلسل «جود»، الذي عُرض في الموسم الرمضاني الفائت على شاشة تلفزيون «الراي»، إذ جسدت دوراً مركباً من نوعية الأدوار التي تفضِّلها.
ومضت العنبري تقول: «أهوى الأدوار التي ترسخ في أذهان المشاهدين لفترات طويلة، لذلك فإنني لا أقبل بالمشاركة في أي عمل لمجرد الظهور، لا سيما أن مضمون الدور بالنسبة إليّ أهم بمراحل كثيرة من شكله»، ومردفة: «مع الأسف الشديد أن المشاهد في الوقت الراهن لا يعبأ كثيراً بقيمة الدور، بقدر ما ينحاز إلى الشكل الخارجي للشخصية، الأمر الذي أسهم إلى حد كبير في ارتفاع نسب المشاهدة لأعمال تافهة ودون المستوى».
في سياق منفصل، لم تُخفِ العنبري بأنها تعيش قصة حب عميقة مع شريك حياتها، كاشفة عن حلم الأمومة الذي يعتريها منذ سنوات، قائلة: «أشعر بالاستقرار العاطفي والحمد لله، إذ يوجد في حياتي رجل أحبه حباً جماً، وأعتبره سندي في كل شيء، فهو دائماً ما يقف إلى جانبي ويدفعني إلى الأمام»،
مضيفة: «أنا كأي زوجة أحلم بالأمومة وأتمنى أن تتزين حياتي بالأولاد والبنات»، مختتمة حديثها بالقول: «قريباً... سأزف لجمهوري خبراً سعيداً».