بمناسبة الشهر العالمي لسرطان الثدي
«الصحة» نظمت ملتقى خليجياً لـ«محاربي السرطان»

المطيري والمتحدثون في الملتقى


نظمت وزارة الصحة أمس الملتقى الخليجى الأول لـ«محاربي السرطان» بمناسبة الاحتفال بالشهر العالمي لسرطان الثدي، برعاية وكيل الوزارة الدكتور خالد السهلاوي، بقاعة الهاشمى بفندق راديسون بلو.
وقالت رئيس المكتب الاعلامي في الوزارة الدكتورة غالية المطيري إن الملتقى الخليجي الذي يقام لأول مرة بالكويت استضاف «محاربي السرطان» من كافة دول مجلس التعاون الخليجي، وخاصة من الأطفال حيث قدموا تجربتهم مع المرض، وانتاجاتهم الفنية والأدبية.
وأضافت المطيري، في تصريح صحافي على هامش الملتقى، أن الفعاليات تضمنت معرضا توعويا وورش عمل شارك فيها العديد من المؤسسات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني المعنية بمرض السرطان، معبرة عن ترحيبها لكل من رغب وشارك في حضور الملتقى من مرضى السرطان وذويهم، وكل من يريد التعرف على قصص الشجاعة والمثابرة «لمحاربي السرطان».
وأكدت أن «محاربي السرطان» عن لقب يطلق على الأشخاص الذين أصيبوا بمرض السرطان وتم علاجهم منه، أو في طريق العلاج منه، وقاموا بتكريس أنفسهم لبث روح الشجاعة والأمل في نفوس مرضى السرطان وذويهم، مشيرة إلى انهم يعملون ايضا على نشر قصصهم مع المرض وكيف استطاعوا التغلب عليه والتأقلم معه، بل إن المرض قد كان دافعا للبعض منهم لاكتشاف مواهب جديدة في أنفسهم وأحبوا نقل تجربتهم الى الأشخاص الآخرين.
وقالت رئيس المكتب الاعلامي في الوزارة الدكتورة غالية المطيري إن الملتقى الخليجي الذي يقام لأول مرة بالكويت استضاف «محاربي السرطان» من كافة دول مجلس التعاون الخليجي، وخاصة من الأطفال حيث قدموا تجربتهم مع المرض، وانتاجاتهم الفنية والأدبية.
وأضافت المطيري، في تصريح صحافي على هامش الملتقى، أن الفعاليات تضمنت معرضا توعويا وورش عمل شارك فيها العديد من المؤسسات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني المعنية بمرض السرطان، معبرة عن ترحيبها لكل من رغب وشارك في حضور الملتقى من مرضى السرطان وذويهم، وكل من يريد التعرف على قصص الشجاعة والمثابرة «لمحاربي السرطان».
وأكدت أن «محاربي السرطان» عن لقب يطلق على الأشخاص الذين أصيبوا بمرض السرطان وتم علاجهم منه، أو في طريق العلاج منه، وقاموا بتكريس أنفسهم لبث روح الشجاعة والأمل في نفوس مرضى السرطان وذويهم، مشيرة إلى انهم يعملون ايضا على نشر قصصهم مع المرض وكيف استطاعوا التغلب عليه والتأقلم معه، بل إن المرض قد كان دافعا للبعض منهم لاكتشاف مواهب جديدة في أنفسهم وأحبوا نقل تجربتهم الى الأشخاص الآخرين.