اختتام «حماة الصداقة 2016» بين مصر وروسيا

تدريبات مصرية - روسية مشتركة في منطقة الساحل الشمالي الغربي


اختتم التدريب المشترك المصري - الروسي «حماة الصداقة 2016»، مساء أول من أمس، الذي نفذته عناصر من وحدات المظلات المصرية وقوات الإنزال الجوي الروسية في منطقة التدريبات المشتركة في قاعدة «محمد نجيب العسكرية»، في العلمين، في منطقة الساحل الشمالي الغربي.
وذكرت مصادر عسكرية لـ «الراي» أن «هذا التدريب يأتي في وقت تتصاعد فيه الأحداث في المنطقة، خصوصا ضد الإرهاب».
وذكرت القوات المسلحة المصرية في بيان أن «أكثر من 700 مقاتل و20 معدة متوسطة وثقيلة من البلدين تم إسقاطها خلال 60 طلعة جوية مخططة باستخدام 30 طائرة مصرية وروسية من مختلف الطرازات».
وأضاف البيان: «تضمن التدريب تنفيذ العديد من البيانات العملية والأنشطة التدريبية غير النمطية لمهام الوحدات الخاصة نهارا وليلا وتحت مختلف الظروف، وإدارة أعمال القتال داخل المدن ومكافحة الإرهاب وتحرير الرهائن والمحتجزين بمعاونة القوات الجوية».
وتضمنت فعاليات المرحلة الختامية للتدريب على الموضوعات العامة والتخصصية وتنفيذ الرمايات غير النمطية، وتنفيذ مناورة بالذخيرة الحية لاقتحام قرية حدودية تسيطر عليها مجموعات إرهابية مسلحة.
كما قامت العناصر الخاصة من وحدات مقاومة الإرهاب المصرية والروسية بتنفيذ الكمائن والإغارات ضد البؤر الإرهابية واقتحام أحد المنشاّت التي تحصنت فيها العناصر المسلحة وتطهيرها.
وذكرت مصادر عسكرية لـ «الراي» أن «هذا التدريب يأتي في وقت تتصاعد فيه الأحداث في المنطقة، خصوصا ضد الإرهاب».
وذكرت القوات المسلحة المصرية في بيان أن «أكثر من 700 مقاتل و20 معدة متوسطة وثقيلة من البلدين تم إسقاطها خلال 60 طلعة جوية مخططة باستخدام 30 طائرة مصرية وروسية من مختلف الطرازات».
وأضاف البيان: «تضمن التدريب تنفيذ العديد من البيانات العملية والأنشطة التدريبية غير النمطية لمهام الوحدات الخاصة نهارا وليلا وتحت مختلف الظروف، وإدارة أعمال القتال داخل المدن ومكافحة الإرهاب وتحرير الرهائن والمحتجزين بمعاونة القوات الجوية».
وتضمنت فعاليات المرحلة الختامية للتدريب على الموضوعات العامة والتخصصية وتنفيذ الرمايات غير النمطية، وتنفيذ مناورة بالذخيرة الحية لاقتحام قرية حدودية تسيطر عليها مجموعات إرهابية مسلحة.
كما قامت العناصر الخاصة من وحدات مقاومة الإرهاب المصرية والروسية بتنفيذ الكمائن والإغارات ضد البؤر الإرهابية واقتحام أحد المنشاّت التي تحصنت فيها العناصر المسلحة وتطهيرها.