«الرحمة » حازت جائزتي أفضل مبادرة إلكترونية من البحرين
حصلت «الرحمة العالمية» التابعة لجمعية الإصلاح الاجتماعي على المركز الثاني في جائزة «أفضل مبادرة إلكترونية» و «أفضل حملة تسويقية» خلال مؤتمر الإبداع التقني الذي عقد في البحرين تحت شعار التحول الرقمي في العمل الخيري برعاية وزير العمل والتنمية المجتمعية بالبحرين جميل بن محمد بن علي حميدان.
وفي هذا الصدد، قال الأمين المساعد لشؤون الدعم الفني والعلاقات العامة والإعلام في «الرحمة العالمية»عبدالرحمن المطوع «يوماً بعد يوم يتأكد للجميع أنَّ الكويت حفرت اسمها بأحرف من نور في صناعة الخير، وأصبح العمل الخيري إحدى المنارات المضيئة في تاريخ الكويت وحاضرها».
وتطرق المطوع إلى المبادرات التي حصلت «الرحمة» على الجوائز من خلالها حيث قال: «فازت الرحمة العالمية بجائزة أفضل مبادرة تقنية تتمثل في مشروع بريد الخير وتعتبر الخدمة الأولى من نوعها في إدارة العمل الخيري بهدف التغلب على مشكلة ضمان وصول التقارير الدورية والمراسلات وتقارير الإنجاز الخاصة بالمتبرع، وتعتمد المبادرة على تسليم المراسلة للمتبرع».
وعن الجائزة الثانية، بين المطوع انها «جائزة أفضل حملة في مواقع التواصل الاجتماعي، فكانت من خلال حملة (أريد أن أتعلم) والتي أطلقتها الرحمة العالمية لبناء 100 فصل دراسي، وتهدف إلى تشجيع التبرع لمشاريع التعليم باعتباره من أهم أنواع التبرع، لأن التعليم يساهم في إكساب المحتاجين المهارات والمعرفة للاعتماد على أنفسهم».
وفي هذا الصدد، قال الأمين المساعد لشؤون الدعم الفني والعلاقات العامة والإعلام في «الرحمة العالمية»عبدالرحمن المطوع «يوماً بعد يوم يتأكد للجميع أنَّ الكويت حفرت اسمها بأحرف من نور في صناعة الخير، وأصبح العمل الخيري إحدى المنارات المضيئة في تاريخ الكويت وحاضرها».
وتطرق المطوع إلى المبادرات التي حصلت «الرحمة» على الجوائز من خلالها حيث قال: «فازت الرحمة العالمية بجائزة أفضل مبادرة تقنية تتمثل في مشروع بريد الخير وتعتبر الخدمة الأولى من نوعها في إدارة العمل الخيري بهدف التغلب على مشكلة ضمان وصول التقارير الدورية والمراسلات وتقارير الإنجاز الخاصة بالمتبرع، وتعتمد المبادرة على تسليم المراسلة للمتبرع».
وعن الجائزة الثانية، بين المطوع انها «جائزة أفضل حملة في مواقع التواصل الاجتماعي، فكانت من خلال حملة (أريد أن أتعلم) والتي أطلقتها الرحمة العالمية لبناء 100 فصل دراسي، وتهدف إلى تشجيع التبرع لمشاريع التعليم باعتباره من أهم أنواع التبرع، لأن التعليم يساهم في إكساب المحتاجين المهارات والمعرفة للاعتماد على أنفسهم».
