آمنة يوسف تبحث في «سيميائية النص القصصي»


صدر كتاب جديد لاستاذة الأدب العربي في جامعة صنعاء الدكتورة آمنة يوسف عنوانه «سيميائية النص القصصي» عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر.
وسبق للمؤلفة ان أصدرت عن المؤسسة بعض الاصدارات منها «تهجين الاتجاه في سرد ما بعد الحداثة»، و«تقنيات السرد في النظرية والتطبيق»، و«مقاربات بنيوية في السرد»، و«خذوا هذه الذاكرة».
عن كتابها النقدي الجديد يكتب الاستاذ الدكتور سعيد يقطين قائلا: «تزاوج الباحثة آمنة يوسف بين النظرية والتطبيق، وتمارس التحليل الجزئي والكلي، وكما تشتغل بقضايا خاصة تشتغل بالعامة. وهذا الأسلوب يبين درجة امتلاكها لأدوات التحليل والرؤية المنهجية. وفي مقاربتها لموضوعاتها تزاوج بين الوصف والتفسير والتأويل بالانطلاق دائماً ممَّا يقدمه لها النص».
وأضاف: «يبدو كل ذلك على مستوى لغتها العلمية، حيث نلمس دقة استعمال المصطلحات من عدم المغالاة في توظيفها والاقتصار على ماتستدعيه الضرورة المنهجية، ولا تخلو لغتها من مسحة جمالية تستمدها من نزوعها الشعري». يقع الكتاب في 392 صفحة من القطع المتوسط.
وسبق للمؤلفة ان أصدرت عن المؤسسة بعض الاصدارات منها «تهجين الاتجاه في سرد ما بعد الحداثة»، و«تقنيات السرد في النظرية والتطبيق»، و«مقاربات بنيوية في السرد»، و«خذوا هذه الذاكرة».
عن كتابها النقدي الجديد يكتب الاستاذ الدكتور سعيد يقطين قائلا: «تزاوج الباحثة آمنة يوسف بين النظرية والتطبيق، وتمارس التحليل الجزئي والكلي، وكما تشتغل بقضايا خاصة تشتغل بالعامة. وهذا الأسلوب يبين درجة امتلاكها لأدوات التحليل والرؤية المنهجية. وفي مقاربتها لموضوعاتها تزاوج بين الوصف والتفسير والتأويل بالانطلاق دائماً ممَّا يقدمه لها النص».
وأضاف: «يبدو كل ذلك على مستوى لغتها العلمية، حيث نلمس دقة استعمال المصطلحات من عدم المغالاة في توظيفها والاقتصار على ماتستدعيه الضرورة المنهجية، ولا تخلو لغتها من مسحة جمالية تستمدها من نزوعها الشعري». يقع الكتاب في 392 صفحة من القطع المتوسط.