الحوطي يقود «خطة» تسجيل رفيقة دربه

سعد الحوطي حضر مؤازرا لزوجته المرشحة سناء العصفور


بحنكته في قيادة منتخب الكويت لكرة القدم في عصره الذهبي، قاد كابتن فريق كأس العالم 1982 سعد الحوطي أمس «خطة» تسجيل رفيقة دربه في انتخابات مجلس الأمة عن الدائرة الثالثة.
وكما هي الأضواء التي لاحقته وهو يرتدي اشارة الكابتن في أهم مراحل كرة القدم الكويتية قبل 33 عاما، كان الحوطي أمس محط اهتمام بالغ من قبل الاعلاميين، خصوصا المخصرمين الذين سردوا له مشواره الرياضي وقدرته الفائقة في وضع التكتيك داخل الملعب وتمنوا عليه أن يضع تكتيكا مشابها لزوجته المرشحة.
كادت الدمعة أن تطفر من «عيني القزم العملاق» كما اطلق عليه في عصره الذهبي وهو يرى الحفاوة من قبل من كان في إدارة الانتخابات، خصوصا عندما نشطوا تلافيف ذاكرته واستعادوا معه محطات خالدة في تاريخ الرياضة الكويتية، مثل اعتلائه منصة التتويج كأول فريق عربي يفوز بكأس آسيا وتسجيله هدفا مباغتا في النهائي، وحمله إشارة الكابتن في أكبر عرس رياضي في كأس العالم، الحوطي قبض دمعة ممزوجة بالفرح وخاطب الملتفين حوله «يا جماعة المدام هي اللي مترشحة مو أنا».
وكما هي الأضواء التي لاحقته وهو يرتدي اشارة الكابتن في أهم مراحل كرة القدم الكويتية قبل 33 عاما، كان الحوطي أمس محط اهتمام بالغ من قبل الاعلاميين، خصوصا المخصرمين الذين سردوا له مشواره الرياضي وقدرته الفائقة في وضع التكتيك داخل الملعب وتمنوا عليه أن يضع تكتيكا مشابها لزوجته المرشحة.
كادت الدمعة أن تطفر من «عيني القزم العملاق» كما اطلق عليه في عصره الذهبي وهو يرى الحفاوة من قبل من كان في إدارة الانتخابات، خصوصا عندما نشطوا تلافيف ذاكرته واستعادوا معه محطات خالدة في تاريخ الرياضة الكويتية، مثل اعتلائه منصة التتويج كأول فريق عربي يفوز بكأس آسيا وتسجيله هدفا مباغتا في النهائي، وحمله إشارة الكابتن في أكبر عرس رياضي في كأس العالم، الحوطي قبض دمعة ممزوجة بالفرح وخاطب الملتفين حوله «يا جماعة المدام هي اللي مترشحة مو أنا».