في اليوم الخامس لانطلاق عملية الترشيح لانتخابات مجلس الأمة
إدارة شؤون الانتخابات تغلق أبوابها على 52 مرشحاً

المرشح محمد المطيري

المرشحة هدى العوضي

المرشح خالد العنزي

المرشح محمد الحسيني

المرشح مبارك النويعم

المرشحة سناء العصفور

المرشح قيس الشمري

رئيس مجلس الأمة السابق مرزوق الغانم مقدماً ترشحه عن الدائرة الثانية

المرشح رياض العدساني

المرشح خالد الفيلكاوي

المرشح غانم اللميع

المرشح سالم بدر السبع

المرشح أحمد باقر

المرشح داوود العميري

المرشح جابر السعد

المرشح حمود الحمدان

المرشح عيسى الأنصاري

المرشح خالد الخضر

المرشح أنور الكندري





















أغلقت إدارة شؤون الانتخابات أبوابها اليوم على 52 مرشحاً بينهم سيدتان ليرتفع بذلك العدد الإجمالي للمرشحين الى 251، وذلك في اليوم الخامس على انطلاق عملية الترشح لانتخابات مجلس الأمة 2016.
وتواصل الراغبون بالترشح للانتخابات بتقديم أوراق ترشحهم، وتقدم رئيس مجلس الأمة السابق مرزوق الغانم بأوراق ترشحه عن الدائرة الثانية، وأكد في تصريح عقب ترشحه أنه "سعيد بالعرس الديمقراطي والعودة لصناديق الاقتراع»، وقال "عاد الحق لأصحابه والشعب سيحدد"، مضيفاً "أستغرب ممن يجزع من العودة لصنادق الاقتراع، ونحن لا نتشبث بالكراسي ونقبل باختيار الشعب الكويتي، وأترفع عن أي إساءه لأي شخص ونتمنى أن نفتح صفحة جديدة ونركز على القادم".
وأوضح الغانم أنه "بعد ان حصنت المحكمة الدستورية الصوت الواحد شاركنا دون المساس بالآخرين، وظهر اليوم أن موقفنا هو الصحيح"
وأضاف: قال: "سعيد بعودة المقاطعين والرجوع للحق فضيلة والشعب الكويتي اليوم سيحكم من كان موقفه على حق"، وأضاف "الكويت تستحق أن نتسامى على جروحنا»، وتابع إن "المرحلة المقبلة تحتاج لممثلين يقيّمون الأخطار الإقليمية وتحتاج منا التعاون، وأنا سعيد بعودتهم وأنا واثق باختيار الشعب".
وتابع الغانم: "أتمنى أن تكون الحملات الانتخابية راقية وتليق بالشعب الكويتي"، لافتاً الى أن "المرحلة المقبلة صعبة والشعب الكويتي سيحدد مصيره، وأتمنى أن يحل أي خلاف وفق الديمقراطية"، وأشار الى أن "قانون القضاء من أولوياتي المقبلة".
وقال: "أتمنى أن تكون هناك مشاركة نسائية كبيرة"، وعن نسبة التغيير قال: "تعود لرأي الشعب".
وقدم المرشح أحمد باقر أوراقه للترشح عن الدائرة الثانية، وقال في تصريح "لقد شاركت في 5 مجالس سابقة منذ العام 1985 ، كذلك شاركت في حكومات سابقة"، وأضاف: "هدفنا الحفاظ على المال العام وواجب علينا الحفاظ على النعم التي لدينا"، مبيناً أنه "للأسف هناك تغييرات جرت على قوانين سابقة أقرت ما دفعني للتقدم والترشح".
وشدد على "أهمية السلطة التشريعية ودورها"، مشيدا "بعودة المقاطعين"، ولافتاً الى "أننا في التجمع السلفي حثينا الجميع في السابق على المشاركة في وقت رفضها البعض، والآن وبعد عودتهم اتضحت صحة رؤيتنا".
وعن تجربته الحكوميه خاصة في وزارة التجارة قال إنه كانت له مشاركات جيدة ومساهمات في الإضافه على مواد التموين، مبيناً أنه لن يشارك في الحكومة وسيوفر جهده للعمل البرلماني.
كما شدد على أهمية القطاع الخاص ودوره في توفير فرص عمل للمواطنين.
وترشح النائب السابق حمود الحمدان عن الدائرة الخامسة، وقال في تصريح "في هذه الأجواء الانتخابية نسأل الله أن يوفق من يمثل هذا البلد بالخير، ونؤكد على أهمية الأمور الاقتصادية خصوصاً بعد الإخفاقات التي حصلت للبترول وذلك بضرورة تنويع مصادر الدخل".
وأضاف: "الكويت متأخرة في التقييم الائتماني على مستوى العالم وعلى الحكومة الانتباه لهذا الأمر".
وقدم النائب السابق رياض العدساني بأوراق ترشحه عن الدائرة الثانية.
وتقدمت المرشحة هدى العوضي بأوراقها للترشح عن الدائرة الأولى.
وأشار المرشح عن الدائرة الخامسة قيس الشمري في تصريح عقب ترشحه الى أن "البلد تعاني من مشاكل كبيرة في جميع المجالات ولابد من إيجاد حلول جادة من قبل الحكومة"، وقال: "نرفض أن تلجأ الحكومة الى جيب المواطن".
وقدم المرشح غانم اللميع أوراقه للترشح عن الدائرة الخامسة، وأشار في تصريح أدلى به الى أن "المشهد السياسي يحتوي على 3 صور ثابتة لا تتغير حتى نعي ما في أنفسنا وهي حكومه لديها وزراء يبحثون عن مصالحهم، ونواب مجلس أمة يسعون الى مصالحهم الانتخابيه"، مضيفاً إن "المشهد الثالث هو قرار الحل لكل مجلس سواء كان متعاوناً او معارضاً".
وأوضح أن "المصيبة الكبرى أن الوضع السياسي رمى بظلاله على الجوانب الأخرى في البلد".
وتابع: "إن المشاكل التي نعاني منها اقتصادياً جاءت بسبب الوضع السياسي"، وأشاد بمرسوم الصوت الواحد "الذي أخرج البلد من أزمة في ذلك الوقت"، معتبراً أن "حكمة سمو الأمير عالجت الوضع"، ومستدركاً "ولكن بعدما تجاوزنا الأزمة يجب إعادة النظر في نظام الصوت الواحد وإلغاءه وكذلك تعديل نظام الدوائر الخمس الظالم".
وحول تزايد أعداد المرشحين العوازم قال: "الساحة مفتوحه للجميع ونحن نعمل من أجل مصلحة البلد وليس القبيلة"، مؤكدا أنه "لن تكون هناك تشاورية بين مرشحي العوازم".
وترشح داوود العميري عن الدائرة الثالثة وأشار الى أن ترشحه يأتي "لخدمة الدولة وأبنائها والتغيير الى الأفضل ولتحقيق مستوى معيشي مناسب لأبناء هذا الوطن".
وأضاف إن "ما حدث في الآونه الأخيرة سلب لحقوق المواطنين جعلني أندفع وبقوة الى ترشيح نفسي، وإن شاء الله سوف أكون اليد التي تحمي هذا الوطن وأبناءه من جميع ما قد يغلق الذهن والفكر، وإنني هنا من اجل الوطن وأبناء الوطن وكل من يعيش على هذه الأرض الطيبة".
وقدمت الدكتورة سناء العصفور أوراق ترشحها عن الدائرة الثالثة، وشددت في تصريح أدلت به عقب ترشحها على أهمية حقوق المرأة، لافتة الى "أهمية دعم المرأه وتأييدها وخوضها للانتخابات".
كما شددت على "أهمية وعي المرأه الكويتية وأن تدعم المرأه مثيلاتها وتبتعد عن فكرة اختزال الرجل بمساعدتها، بل عليها ان تنتفض لحقوقها".
وترشح عن الدائرة الرابعة الدكتور خالد العنزي الذي قال في تصريح إن "لدينا مشاكل كثيرة خاصة في الصحة والتعليم، وعلينا العمل من أجل الصالح العام".
واتهم المجلس المنحل "بالعمل ضد المواطن حيث أنه كان غير قادر على الإيفاء بالمطالب المحلية والدولية".
وترشح عن الدائرة الخامسة المرشح مبارك النويعم، فيما قدم المرشح عيسي الأنصاري أوراق ترشحه عن الدائرة الثالثة.
كما قدم المرشح خالد الخضر أوراق ترشحه عن الدائرة الرابعة، وترشح عن الدائرة الأولى المرشح خالد الفيلكاوي، فيما ترشح عن الدائرة الخامسة الدكتور جابر السعد وعن الدائرة الرابعة المرشح أنور الكندري وعن الدائرة الخامسة المرشح سالم بدر السبع.
وتقدم المرشح محمد الحسيني بأوراق ترشحه عن الدائرة الرابعة، وأكد في تصريح "أهمية سيادة القانون"، مبيناً أن "عملية سحب الجناسي يجب أن تكون من خلال حكم محكمة وليس بالطريقة الحالية".
وأضاف إن برنامجه الانتخابي سيكون حافلاً وسيضم عدة مقترحات تصب في مصلحة المواطن، منتقدا أداء الوزارات الخدماتية ومشيراً الى أنه إذا أصبح نائباً فإنه سيحاسب.
واعتبر الحسيني أن "القانون منظم الحياة في المجتمع وأنه لا ضير من إجراء تعديلات عليه"، مستشهدا بـ"منع البقالات في المناطق السكنيه وعلى الطرق رغم وجودها ويقصدها الناس من عدة شرائح".
وكان التسجيل للترشح للانتخابات افتتح صباح اليوم مع المرشح محمد المطيري الذي قدم أوراقه للترشح عن الدائرة الخامسة.
وتواصل الراغبون بالترشح للانتخابات بتقديم أوراق ترشحهم، وتقدم رئيس مجلس الأمة السابق مرزوق الغانم بأوراق ترشحه عن الدائرة الثانية، وأكد في تصريح عقب ترشحه أنه "سعيد بالعرس الديمقراطي والعودة لصناديق الاقتراع»، وقال "عاد الحق لأصحابه والشعب سيحدد"، مضيفاً "أستغرب ممن يجزع من العودة لصنادق الاقتراع، ونحن لا نتشبث بالكراسي ونقبل باختيار الشعب الكويتي، وأترفع عن أي إساءه لأي شخص ونتمنى أن نفتح صفحة جديدة ونركز على القادم".
وأوضح الغانم أنه "بعد ان حصنت المحكمة الدستورية الصوت الواحد شاركنا دون المساس بالآخرين، وظهر اليوم أن موقفنا هو الصحيح"
وأضاف: قال: "سعيد بعودة المقاطعين والرجوع للحق فضيلة والشعب الكويتي اليوم سيحكم من كان موقفه على حق"، وأضاف "الكويت تستحق أن نتسامى على جروحنا»، وتابع إن "المرحلة المقبلة تحتاج لممثلين يقيّمون الأخطار الإقليمية وتحتاج منا التعاون، وأنا سعيد بعودتهم وأنا واثق باختيار الشعب".
وتابع الغانم: "أتمنى أن تكون الحملات الانتخابية راقية وتليق بالشعب الكويتي"، لافتاً الى أن "المرحلة المقبلة صعبة والشعب الكويتي سيحدد مصيره، وأتمنى أن يحل أي خلاف وفق الديمقراطية"، وأشار الى أن "قانون القضاء من أولوياتي المقبلة".
وقال: "أتمنى أن تكون هناك مشاركة نسائية كبيرة"، وعن نسبة التغيير قال: "تعود لرأي الشعب".
وقدم المرشح أحمد باقر أوراقه للترشح عن الدائرة الثانية، وقال في تصريح "لقد شاركت في 5 مجالس سابقة منذ العام 1985 ، كذلك شاركت في حكومات سابقة"، وأضاف: "هدفنا الحفاظ على المال العام وواجب علينا الحفاظ على النعم التي لدينا"، مبيناً أنه "للأسف هناك تغييرات جرت على قوانين سابقة أقرت ما دفعني للتقدم والترشح".
وشدد على "أهمية السلطة التشريعية ودورها"، مشيدا "بعودة المقاطعين"، ولافتاً الى "أننا في التجمع السلفي حثينا الجميع في السابق على المشاركة في وقت رفضها البعض، والآن وبعد عودتهم اتضحت صحة رؤيتنا".
وعن تجربته الحكوميه خاصة في وزارة التجارة قال إنه كانت له مشاركات جيدة ومساهمات في الإضافه على مواد التموين، مبيناً أنه لن يشارك في الحكومة وسيوفر جهده للعمل البرلماني.
كما شدد على أهمية القطاع الخاص ودوره في توفير فرص عمل للمواطنين.
وترشح النائب السابق حمود الحمدان عن الدائرة الخامسة، وقال في تصريح "في هذه الأجواء الانتخابية نسأل الله أن يوفق من يمثل هذا البلد بالخير، ونؤكد على أهمية الأمور الاقتصادية خصوصاً بعد الإخفاقات التي حصلت للبترول وذلك بضرورة تنويع مصادر الدخل".
وأضاف: "الكويت متأخرة في التقييم الائتماني على مستوى العالم وعلى الحكومة الانتباه لهذا الأمر".
وقدم النائب السابق رياض العدساني بأوراق ترشحه عن الدائرة الثانية.
وتقدمت المرشحة هدى العوضي بأوراقها للترشح عن الدائرة الأولى.
وأشار المرشح عن الدائرة الخامسة قيس الشمري في تصريح عقب ترشحه الى أن "البلد تعاني من مشاكل كبيرة في جميع المجالات ولابد من إيجاد حلول جادة من قبل الحكومة"، وقال: "نرفض أن تلجأ الحكومة الى جيب المواطن".
وقدم المرشح غانم اللميع أوراقه للترشح عن الدائرة الخامسة، وأشار في تصريح أدلى به الى أن "المشهد السياسي يحتوي على 3 صور ثابتة لا تتغير حتى نعي ما في أنفسنا وهي حكومه لديها وزراء يبحثون عن مصالحهم، ونواب مجلس أمة يسعون الى مصالحهم الانتخابيه"، مضيفاً إن "المشهد الثالث هو قرار الحل لكل مجلس سواء كان متعاوناً او معارضاً".
وأوضح أن "المصيبة الكبرى أن الوضع السياسي رمى بظلاله على الجوانب الأخرى في البلد".
وتابع: "إن المشاكل التي نعاني منها اقتصادياً جاءت بسبب الوضع السياسي"، وأشاد بمرسوم الصوت الواحد "الذي أخرج البلد من أزمة في ذلك الوقت"، معتبراً أن "حكمة سمو الأمير عالجت الوضع"، ومستدركاً "ولكن بعدما تجاوزنا الأزمة يجب إعادة النظر في نظام الصوت الواحد وإلغاءه وكذلك تعديل نظام الدوائر الخمس الظالم".
وحول تزايد أعداد المرشحين العوازم قال: "الساحة مفتوحه للجميع ونحن نعمل من أجل مصلحة البلد وليس القبيلة"، مؤكدا أنه "لن تكون هناك تشاورية بين مرشحي العوازم".
وترشح داوود العميري عن الدائرة الثالثة وأشار الى أن ترشحه يأتي "لخدمة الدولة وأبنائها والتغيير الى الأفضل ولتحقيق مستوى معيشي مناسب لأبناء هذا الوطن".
وأضاف إن "ما حدث في الآونه الأخيرة سلب لحقوق المواطنين جعلني أندفع وبقوة الى ترشيح نفسي، وإن شاء الله سوف أكون اليد التي تحمي هذا الوطن وأبناءه من جميع ما قد يغلق الذهن والفكر، وإنني هنا من اجل الوطن وأبناء الوطن وكل من يعيش على هذه الأرض الطيبة".
وقدمت الدكتورة سناء العصفور أوراق ترشحها عن الدائرة الثالثة، وشددت في تصريح أدلت به عقب ترشحها على أهمية حقوق المرأة، لافتة الى "أهمية دعم المرأه وتأييدها وخوضها للانتخابات".
كما شددت على "أهمية وعي المرأه الكويتية وأن تدعم المرأه مثيلاتها وتبتعد عن فكرة اختزال الرجل بمساعدتها، بل عليها ان تنتفض لحقوقها".
وترشح عن الدائرة الرابعة الدكتور خالد العنزي الذي قال في تصريح إن "لدينا مشاكل كثيرة خاصة في الصحة والتعليم، وعلينا العمل من أجل الصالح العام".
واتهم المجلس المنحل "بالعمل ضد المواطن حيث أنه كان غير قادر على الإيفاء بالمطالب المحلية والدولية".
وترشح عن الدائرة الخامسة المرشح مبارك النويعم، فيما قدم المرشح عيسي الأنصاري أوراق ترشحه عن الدائرة الثالثة.
كما قدم المرشح خالد الخضر أوراق ترشحه عن الدائرة الرابعة، وترشح عن الدائرة الأولى المرشح خالد الفيلكاوي، فيما ترشح عن الدائرة الخامسة الدكتور جابر السعد وعن الدائرة الرابعة المرشح أنور الكندري وعن الدائرة الخامسة المرشح سالم بدر السبع.
وتقدم المرشح محمد الحسيني بأوراق ترشحه عن الدائرة الرابعة، وأكد في تصريح "أهمية سيادة القانون"، مبيناً أن "عملية سحب الجناسي يجب أن تكون من خلال حكم محكمة وليس بالطريقة الحالية".
وأضاف إن برنامجه الانتخابي سيكون حافلاً وسيضم عدة مقترحات تصب في مصلحة المواطن، منتقدا أداء الوزارات الخدماتية ومشيراً الى أنه إذا أصبح نائباً فإنه سيحاسب.
واعتبر الحسيني أن "القانون منظم الحياة في المجتمع وأنه لا ضير من إجراء تعديلات عليه"، مستشهدا بـ"منع البقالات في المناطق السكنيه وعلى الطرق رغم وجودها ويقصدها الناس من عدة شرائح".
وكان التسجيل للترشح للانتخابات افتتح صباح اليوم مع المرشح محمد المطيري الذي قدم أوراقه للترشح عن الدائرة الخامسة.