إدارة شؤون الانتخابات تغلق أبوابها على 20 مرشحاً بنهاية اليوم الثالث للترشيح










تهاتف من قبل الإعلاميين على تثبيت المذياع


























إغلاق مدخل مواقف إدارة شؤون الانتخابات لتنتظيم دخول المرشحين ومنعاً للازدحام
وضع منصة في مكان الإدلاء بالتصاريح من قبل المرشحين.. والإعلاميون يرحبون
وضع منصة في مكان الإدلاء بالتصاريح من قبل المرشحين.. والإعلاميون يرحبون
أغلقت إدارة شؤون الانتخابات أبوابها اليوم على 20 مرشحاً بينهم امرأة واحدة تقدموا بأوراقهم للترشح في دوائر مختلفة، ليصل العدد الإجمالي للمرشحين منذ فتح باب الترشيح الى 152 مرشحاً.
وكان تواصل اليوم تقديم طلبات الترشح لانتخابات مجلس الأمة المقبلة في إدارة شؤون الانتخابات، وذلك لليوم الثالث على التوالي.
وكالعادة بدأ الراغبون بترشيح أنفسهم بالتوافد منذ ساعات الصباح الأولى، وما زال العمل في إدارة شؤون الانتخابات مستمراً.
وتم اليوم غلق مدخل مواقف إدارة شؤون الانتخابات وللسماح بدخول المرشحين ولإفساح المجال لرجال الإعلام بالقيام بعملهم ونقل الرسالة الإعلامية، وذلك عقب قيام وزارة الداخلية بإزالة السيارات التي كانت تعيق مواقف الإدارة وتسبب الزحام قبل الدخول إليها.
من جهة ثانية، وبعد عدة مناشدات وانتقادات وجهت من قبل المرشحين لعدم وجود منصة للتصريح.. وصل "البوديوم"، وتهافت الإعلاميون عليه لتثبيت "مايكروفوناتهم" مرددين كلمات ترحيبية من مثل "العائد المفقود" و"الغايب العائد".
وشهد اليوم تقديم المرشحة عن الدائرة الأولى وحيدة علي أوراقها للترشح، حيث قالت إنها ستتبنى "قضايا المرأه فهي المسؤولة عن الأسره لذا وجب نصرتها ودعمها"، مشيرة الى أن "هناك دول أوروبية تخصص للمرأة راتباً للعناية بالأسرة"، ومضيفة إنه "يجب تخصيص راتب للمرأة للعناية بأسرتها فهي نواة المجتمع".
وتابعت إن "المخالفات المرورية تعد كبيرة وتلتهم الرواتب، فمن غير المعقول أن هناك مخالفة مالية تصل الى 50 ديناراً والبعض أصبح يعجز عن دفع المخالفة".
ومن بين المتقدمين في هذا اليوم أيضاً النائب السابق شايع الشايع الذي قدم أوراقه للترشح عن الدائرة الثالثة، وشدد في تصريح على "أهمية قضية الأمن الداخلي وأنها ستكون في ملفه"، مشيداً "بجهود وزارة الداخلية"، ولافتا الى أنه "سيسعى للحفاظ علي الكفاءات الشبابية وعدم توجهها للخارج".
بدوره، أشار النائب السابق والمرشح عن الدائرة الثالثة عمار العجمي الى أن العجمي ان "المقاطعة الأولى للانتخابات كانت مستحقة وذلك احتجاجا على المرسوم وهي أتتت تلبية لدعوة الشارع، لكن بعد الحكم الدستوري.. علينا الآن المشاركة".
وأشار الى أن "المشاركة من عدمها هي اجتهادات"، مبيناً أننا "نمر بأزمات ويجب التعاون فيما بين السلطتين لحلها".
وأضاف: "إن ماحصل في المجلس السابق سيئ"، مشيرا الى أن "قبة عبدالله السالم اختطفت"، وداعيا المواطنين "لاختيار الجيد".
وتابع: "أعدكم بأن أكون على العهد".
وقدم أوراق ترشحه اليوم أيضاً النائب السابق الدكتور أحمد مطيع مرشحاً عن الدائرة الخامسة، والذي لفت الى "العودة لصناديق الاقتراع واختيار الشعب الكويتي"، مشيراً الى أن "حل المجلس السابق كان على قضية البنزين
وجدد مطيع وعده بأن "يواجه كل ما يمس المواطن"، وأضاف: "على الشعب الكويتي أخذ وعد على كل من يترشح للحفاظ على مكتسباته".
وتقدم النائب السابق محمد الجبري بأوراقه للترشح عن الدائرة الثالثة، وأوضح في تصريح عقب تسجيل ترشحه أنه عاهد الناس في حاله وصوله للمجلس المقبل بـ"الحفاظ على الثوابت الشرعية ولن نحيد عنها".
وقال: "إن هناك تشريعات تم إنجازها في المجلس وتعد إنجازات"، ولفت الى أن "المجلس السابق قد تم حله على قضية مهمة وهي البنزين"، مشدداً على "أهمية التشريعات الجديدة وذلك لدفع عجلة التنمية والمساهمة في الإنجاز"، ومبيناً ضرورة "التركيز علي القضايا الأمنية والتي تمر بها المنطقة".
بدوره، قال النائب السابق ومرشح الدائرة الخامسة جابر المحيلبي "أعلم أن الحديث مكرر وأن الكلام لا ينفع الشعب في شيء لكن على الشعب أن يختار أصحاب مبدأ وطرح معتدل، ويجب أن يكون لدينا معارضة معتدلة".
وحول مقاطعة الانتخابات، أشار الى أنه لم يقاطع الانتخابات وشارك خلال الانتخابات السابقة".
وأوضح المرشح عن الدائرة الرابعة سعد المطيري عقب ترشحه، أننا "قدمنا ترشيحنا لأننا بدأنا نرى الوطن وقد بدأ ينحدر إن كان في الحريات أو إمكانيات الفرد وكذلك المؤسسات المتردية والوزارات التي أصبحت هرمة ولم يتغير هيكلها التنظيمي ولم يراع قي ذلك تغيرات الزمن".
وأضاف: "نرى أن الوطن توقف ولا يرتقي وبدأ بالنزول، ومللنا من التحسر ومن قول (حسافة عليك يا كويت)، واليوم نحن أتينا للإصلاح".
وقال المرشح عن الدائرة الخامسة الكابتن طيار قيس دهراب في تصريح عقب ترشحه، إن "المواطنين في الطبقة الوسطى مستهدفون، فهناك من سلب حقوقهم خاصه في مؤسستي الخطوط الكويتية والبترول"، وأضاف: "إننا لن نسكت فنحن أبناء الكويت"، لافتاً الى أن "هناك طامة كبرى وهي ضياع حقوق الطياريين".
وقدم المرشح فاضل خورشيد أوراقه للترشح عن الدائرة الأولى، وقال إن قضية التعليم ستكون أهم أولوياته في برنامجه الانتخابي، كما سيضع ضمن جهوده تطوير الخدمات الصحية وجلب الخبراء من الخارج.
وأشار خورشيد الى أنه سيكون مع قضايا المواطن ولن يحيد عنها.
وكان أول الحضور المتقدمين المرشح أحمد محسن الشطي حيث قدم أوراق ترشحه عن الدائرة الثانية. كما ?قدم حمود مبرك العازمي ومبارك العازمي بأوراق ترشحهما عن الدائرة الخامسة.
وقدم المشرح محمد الصايغ أوراقه عن الدائرة الثانية، وعلي الصايغ مرشحاً عن الدائرة الثالثة وقال إن ما دفعني للترشح هو حب الكويت، وإن المجلس السابق يعد فاشلاً مبينا "أن هناك مشاكل كثيرة تمر بها البلاد كالمشكلة الرياضية والاقتصادية والصحية وسرقة التأمينات، ولازالت مستمرة".
ولفت الصايغ الى أن "عدم تعاون ?النواب مع بعضهم هو استمرار للمشاكل"، مستغرباً "عدم حل بعض المشاكل البسيطة في المجتمع كزيادة الأسعار"، ومبينا أن "حل مشكلة الرياضة وتدهورها يجب يأتي من جذورها".
وطالب بـ"عدم المتاجرة بحب الوطن دون حل المشاكل فيه"، داعيا الى "عدم تكرار الوجوه النيابية"، ولافتاً الى أن "على النواب القادمين التعاون فيما بينهم لحل القضايا العالقة".
وكان تواصل اليوم تقديم طلبات الترشح لانتخابات مجلس الأمة المقبلة في إدارة شؤون الانتخابات، وذلك لليوم الثالث على التوالي.
وكالعادة بدأ الراغبون بترشيح أنفسهم بالتوافد منذ ساعات الصباح الأولى، وما زال العمل في إدارة شؤون الانتخابات مستمراً.
وتم اليوم غلق مدخل مواقف إدارة شؤون الانتخابات وللسماح بدخول المرشحين ولإفساح المجال لرجال الإعلام بالقيام بعملهم ونقل الرسالة الإعلامية، وذلك عقب قيام وزارة الداخلية بإزالة السيارات التي كانت تعيق مواقف الإدارة وتسبب الزحام قبل الدخول إليها.
من جهة ثانية، وبعد عدة مناشدات وانتقادات وجهت من قبل المرشحين لعدم وجود منصة للتصريح.. وصل "البوديوم"، وتهافت الإعلاميون عليه لتثبيت "مايكروفوناتهم" مرددين كلمات ترحيبية من مثل "العائد المفقود" و"الغايب العائد".
وشهد اليوم تقديم المرشحة عن الدائرة الأولى وحيدة علي أوراقها للترشح، حيث قالت إنها ستتبنى "قضايا المرأه فهي المسؤولة عن الأسره لذا وجب نصرتها ودعمها"، مشيرة الى أن "هناك دول أوروبية تخصص للمرأة راتباً للعناية بالأسرة"، ومضيفة إنه "يجب تخصيص راتب للمرأة للعناية بأسرتها فهي نواة المجتمع".
وتابعت إن "المخالفات المرورية تعد كبيرة وتلتهم الرواتب، فمن غير المعقول أن هناك مخالفة مالية تصل الى 50 ديناراً والبعض أصبح يعجز عن دفع المخالفة".
ومن بين المتقدمين في هذا اليوم أيضاً النائب السابق شايع الشايع الذي قدم أوراقه للترشح عن الدائرة الثالثة، وشدد في تصريح على "أهمية قضية الأمن الداخلي وأنها ستكون في ملفه"، مشيداً "بجهود وزارة الداخلية"، ولافتا الى أنه "سيسعى للحفاظ علي الكفاءات الشبابية وعدم توجهها للخارج".
بدوره، أشار النائب السابق والمرشح عن الدائرة الثالثة عمار العجمي الى أن العجمي ان "المقاطعة الأولى للانتخابات كانت مستحقة وذلك احتجاجا على المرسوم وهي أتتت تلبية لدعوة الشارع، لكن بعد الحكم الدستوري.. علينا الآن المشاركة".
وأشار الى أن "المشاركة من عدمها هي اجتهادات"، مبيناً أننا "نمر بأزمات ويجب التعاون فيما بين السلطتين لحلها".
وأضاف: "إن ماحصل في المجلس السابق سيئ"، مشيرا الى أن "قبة عبدالله السالم اختطفت"، وداعيا المواطنين "لاختيار الجيد".
وتابع: "أعدكم بأن أكون على العهد".
وقدم أوراق ترشحه اليوم أيضاً النائب السابق الدكتور أحمد مطيع مرشحاً عن الدائرة الخامسة، والذي لفت الى "العودة لصناديق الاقتراع واختيار الشعب الكويتي"، مشيراً الى أن "حل المجلس السابق كان على قضية البنزين
وجدد مطيع وعده بأن "يواجه كل ما يمس المواطن"، وأضاف: "على الشعب الكويتي أخذ وعد على كل من يترشح للحفاظ على مكتسباته".
وتقدم النائب السابق محمد الجبري بأوراقه للترشح عن الدائرة الثالثة، وأوضح في تصريح عقب تسجيل ترشحه أنه عاهد الناس في حاله وصوله للمجلس المقبل بـ"الحفاظ على الثوابت الشرعية ولن نحيد عنها".
وقال: "إن هناك تشريعات تم إنجازها في المجلس وتعد إنجازات"، ولفت الى أن "المجلس السابق قد تم حله على قضية مهمة وهي البنزين"، مشدداً على "أهمية التشريعات الجديدة وذلك لدفع عجلة التنمية والمساهمة في الإنجاز"، ومبيناً ضرورة "التركيز علي القضايا الأمنية والتي تمر بها المنطقة".
بدوره، قال النائب السابق ومرشح الدائرة الخامسة جابر المحيلبي "أعلم أن الحديث مكرر وأن الكلام لا ينفع الشعب في شيء لكن على الشعب أن يختار أصحاب مبدأ وطرح معتدل، ويجب أن يكون لدينا معارضة معتدلة".
وحول مقاطعة الانتخابات، أشار الى أنه لم يقاطع الانتخابات وشارك خلال الانتخابات السابقة".
وأوضح المرشح عن الدائرة الرابعة سعد المطيري عقب ترشحه، أننا "قدمنا ترشيحنا لأننا بدأنا نرى الوطن وقد بدأ ينحدر إن كان في الحريات أو إمكانيات الفرد وكذلك المؤسسات المتردية والوزارات التي أصبحت هرمة ولم يتغير هيكلها التنظيمي ولم يراع قي ذلك تغيرات الزمن".
وأضاف: "نرى أن الوطن توقف ولا يرتقي وبدأ بالنزول، ومللنا من التحسر ومن قول (حسافة عليك يا كويت)، واليوم نحن أتينا للإصلاح".
وقال المرشح عن الدائرة الخامسة الكابتن طيار قيس دهراب في تصريح عقب ترشحه، إن "المواطنين في الطبقة الوسطى مستهدفون، فهناك من سلب حقوقهم خاصه في مؤسستي الخطوط الكويتية والبترول"، وأضاف: "إننا لن نسكت فنحن أبناء الكويت"، لافتاً الى أن "هناك طامة كبرى وهي ضياع حقوق الطياريين".
وقدم المرشح فاضل خورشيد أوراقه للترشح عن الدائرة الأولى، وقال إن قضية التعليم ستكون أهم أولوياته في برنامجه الانتخابي، كما سيضع ضمن جهوده تطوير الخدمات الصحية وجلب الخبراء من الخارج.
وأشار خورشيد الى أنه سيكون مع قضايا المواطن ولن يحيد عنها.
وكان أول الحضور المتقدمين المرشح أحمد محسن الشطي حيث قدم أوراق ترشحه عن الدائرة الثانية. كما ?قدم حمود مبرك العازمي ومبارك العازمي بأوراق ترشحهما عن الدائرة الخامسة.
وقدم المشرح محمد الصايغ أوراقه عن الدائرة الثانية، وعلي الصايغ مرشحاً عن الدائرة الثالثة وقال إن ما دفعني للترشح هو حب الكويت، وإن المجلس السابق يعد فاشلاً مبينا "أن هناك مشاكل كثيرة تمر بها البلاد كالمشكلة الرياضية والاقتصادية والصحية وسرقة التأمينات، ولازالت مستمرة".
ولفت الصايغ الى أن "عدم تعاون ?النواب مع بعضهم هو استمرار للمشاكل"، مستغرباً "عدم حل بعض المشاكل البسيطة في المجتمع كزيادة الأسعار"، ومبينا أن "حل مشكلة الرياضة وتدهورها يجب يأتي من جذورها".
وطالب بـ"عدم المتاجرة بحب الوطن دون حل المشاكل فيه"، داعيا الى "عدم تكرار الوجوه النيابية"، ولافتاً الى أن "على النواب القادمين التعاون فيما بينهم لحل القضايا العالقة".