سحب قرعة كأس أفريقيا 2017 في الغابون
الجزائر وتونس معاً في «الثانية» والمغرب ومصر في مجموعتين قويتين

توزيع المجموعات الأربع بعد سحب القرعة في ليبرفيل (أ ف ب)


ليبرفيل - أ ف ب - أوقعت قرعة النسخة الـ 31 من نهائيات كأس أفريقيا لكرة القدم 2017 في الغابون، التي سحبت مساء اول من امس، في ليبرفيل، الجزائر وتونس في مجموعة واحدة هي الثانية، الى جانب السنغال وزيمبابوي.
ولن تكون مهمة الممثلين الآخرين لعرب «القارة السمراء» المغرب ومصر سهلة، لأن القرعة لم ترحمهما ايضا، واوقعت الاولى في المجموعة الثالثة الى جانب ساحل العاج حاملة اللقب، وجمهورية الكونغو الديمقراطية وتوغو، والثانية في المجموعة الرابعة مع غانا ومالي واوغندا.
وكانت القرعة رحيمة بصاحب الأرض والضيافة الغابون ووضعته في المجموعة الأولى مع بوركينا فاسو والكاميرون وغينيا بيساو.
وتقام المباراة الافتتاحية بين الغابون وغينيا بيساو التي تشارك في العرس القاري للمرة الاولى في تاريخها في 14 يناير المقبل، على ان تقام المباراة النهائية في 5 فبراير المقبل، وكلاهما على ملعب الصداقة في اغوندجيه بضواحي العاصمة ليبرفيل، وهو الملعب الذي احتضن حفل سحب القرعة.
وتقام مباريات المجموعة الأولى في ليبرفيل، والثانية في فرانسفيل، والثالثة في اوييم، والرابعة في بور-جنتيل.
ووقع منتخب مصر حامل الرقم القياسي في عدد الالقاب في تاريخ البطولة، في مجموعة واحدة مع غانا (4 القاب)، والتي تقع معها في المجموعة الخامسة من الدور الحاسم المؤهل الى مونديال روسيا 2018 في روسيا، وهما سيلتقيان منتصف الشهر المقبل في القاهرة ضمن الجولة الثانية.
ولا تزال غانا، وصيفة بطلة النسخة الاخيرة في غينيا الاستوائية، تلهث وراء لقبها الخامس في تاريخها والاول منذ 35 عاما.
وسيكون «الفراعنة» بدورهم مطالبين بحسم التأهل في الجولتين الاوليين امام مالي التي لا تزال تسعى وراء اللقب الاول في تاريخها، واوغندا التي تشارك للمرة الثانية بعد الاولى عام 1978 عندما خاضت المباراة النهائية، وذلك قبل مواجهة «النجوم السوداء» في الجولة الاخيرة.
وتعود مصر بعد غيابها عن النسخ الثلاث الاخيرة لفشلها في حجز بطاقتها وتحديدا منذ تتويجها باللقب الثالث على التوالي والسابع في تاريخها في انغولا عام 2010.
أما منتخب المغرب، الذي كان اول المتأهلين الى النهائيات، فجاء في المجموعة الثالثة مع ساحل العاج حاملة اللقب، والساعية الى اللقب الثالث في تاريخها والتي تتواجد معه في المجموعة الثالثة ايضا في الدور الحاسم المؤهل الى مونديال روسيا (الى جانب الغابون ومالي)، وهما سيلتقيان منتصف الشهر المقبل في مراكش في الجولة الثانية.
ويعقد المغرب الذي ظفر بلقب واحد حتى الآن وكان عام 1976 في اثيوبيا وحل وصيفا عام 2004، على مدربه الجديد الفرنسي هيرفيه رينار الذي قاد زامبيا وساحل العاج الى اللقب القاري عامي 2012 في الغابون بالذات و2015 في غينيا الاستوائية، وسيكون مطالبا بحسم بطاقته الى الدور الثاني في الجولتين الاولين، عندما يلاقي جمهورية الكونغو الديموقراطية وتوغو، قبل ان يلتقي ساحل العاج في الجولة الثالثة الاخيرة.
ولن تكون مهمة الممثلين الآخرين لعرب «القارة السمراء» المغرب ومصر سهلة، لأن القرعة لم ترحمهما ايضا، واوقعت الاولى في المجموعة الثالثة الى جانب ساحل العاج حاملة اللقب، وجمهورية الكونغو الديمقراطية وتوغو، والثانية في المجموعة الرابعة مع غانا ومالي واوغندا.
وكانت القرعة رحيمة بصاحب الأرض والضيافة الغابون ووضعته في المجموعة الأولى مع بوركينا فاسو والكاميرون وغينيا بيساو.
وتقام المباراة الافتتاحية بين الغابون وغينيا بيساو التي تشارك في العرس القاري للمرة الاولى في تاريخها في 14 يناير المقبل، على ان تقام المباراة النهائية في 5 فبراير المقبل، وكلاهما على ملعب الصداقة في اغوندجيه بضواحي العاصمة ليبرفيل، وهو الملعب الذي احتضن حفل سحب القرعة.
وتقام مباريات المجموعة الأولى في ليبرفيل، والثانية في فرانسفيل، والثالثة في اوييم، والرابعة في بور-جنتيل.
ووقع منتخب مصر حامل الرقم القياسي في عدد الالقاب في تاريخ البطولة، في مجموعة واحدة مع غانا (4 القاب)، والتي تقع معها في المجموعة الخامسة من الدور الحاسم المؤهل الى مونديال روسيا 2018 في روسيا، وهما سيلتقيان منتصف الشهر المقبل في القاهرة ضمن الجولة الثانية.
ولا تزال غانا، وصيفة بطلة النسخة الاخيرة في غينيا الاستوائية، تلهث وراء لقبها الخامس في تاريخها والاول منذ 35 عاما.
وسيكون «الفراعنة» بدورهم مطالبين بحسم التأهل في الجولتين الاوليين امام مالي التي لا تزال تسعى وراء اللقب الاول في تاريخها، واوغندا التي تشارك للمرة الثانية بعد الاولى عام 1978 عندما خاضت المباراة النهائية، وذلك قبل مواجهة «النجوم السوداء» في الجولة الاخيرة.
وتعود مصر بعد غيابها عن النسخ الثلاث الاخيرة لفشلها في حجز بطاقتها وتحديدا منذ تتويجها باللقب الثالث على التوالي والسابع في تاريخها في انغولا عام 2010.
أما منتخب المغرب، الذي كان اول المتأهلين الى النهائيات، فجاء في المجموعة الثالثة مع ساحل العاج حاملة اللقب، والساعية الى اللقب الثالث في تاريخها والتي تتواجد معه في المجموعة الثالثة ايضا في الدور الحاسم المؤهل الى مونديال روسيا (الى جانب الغابون ومالي)، وهما سيلتقيان منتصف الشهر المقبل في مراكش في الجولة الثانية.
ويعقد المغرب الذي ظفر بلقب واحد حتى الآن وكان عام 1976 في اثيوبيا وحل وصيفا عام 2004، على مدربه الجديد الفرنسي هيرفيه رينار الذي قاد زامبيا وساحل العاج الى اللقب القاري عامي 2012 في الغابون بالذات و2015 في غينيا الاستوائية، وسيكون مطالبا بحسم بطاقته الى الدور الثاني في الجولتين الاولين، عندما يلاقي جمهورية الكونغو الديموقراطية وتوغو، قبل ان يلتقي ساحل العاج في الجولة الثالثة الاخيرة.