مطلع نوفمبر بالتعاون مع «كاندريم»
«الكويتية للاستثمار» تنظّم ندوة عن تأثيرات التكنولوجيا والروبوتات
خالد الدهيم
أوضح مدير إدارة الصناديق والمحافظ العالمية في الشركة الكويتية للاستثمار خالد الدهيم، أن الشركة تواصل تحضيراتها، لتنظيم ندوة «التطلعات الاقتصادية لعام 2017 ومستقبل القطاع التكنولوجي» مطلع نوفمبر المقبل، بالتعاون مع مجموعة «كاندريم للاستثمار».
وقال إن الندوة هذا العام مختلفة عما قبلها من الندوات التي تم تنظيمها، بحيث ستتم مناقشة كيف ستقوم ثورة قطاع «التكنولوجيا والروبوتات» برسم معالم مستقبلنا، ومدى انعكاسها على قطاع الاستثمار؟.
وأوضح الدهيم ان الجلسة الأولى من المؤتمر ستكون بشكل تفاعلي مع رئيس الاقتصاديين في «كاندريم» أنطون برندر، الذي يتناول خلالها مستجدات الأحداث على الصعيد الاقتصادي العالمي، وتأثيرات ذلك على المسار الاستثماري خلال العام المقبل.
وأشار إلى أن الجلسة الثانية تستعرض موضوعا مبتكرا ومشوقا مازال مجهولاً لدى الكثيرين، وهو «قطاع التكنولوجيا وعلم الروبوتات».
وأضاف أنه سيتم تسليط الضوء على التقدم الاقتصادي للصين، ومساعيها للحفاظ على نمو اقتصادها بمعدل مقبول، بينما لم تعد الولايات المتحدة «مقترض الملاذ النهائي»، منوهاً بأنه من غير المحتمل أن تغيّر الانتخابات الرئاسية المقبلة الكثير من هذه الصورة.
وقال الدهيم إن الندوة تتناول أداء غالبية عملات الأسواق الناشئة خلال العام، وانعكاس الخروج البريطاني من الاتحاد الأوروبي، وما استتبع ذلك من قرارات اقتصادية من بنك إنكلترا، تضمنت خفضاً لسعر الفائدة وتبني سياسة تيسير كمي، استفادت منه الاقتصادات الناشئة. وتأتي «الكويتية للاستثمار» التي تنظمها سنوياً، حرصا منها على اطلاع المستثمرين على آخر التطورات بالأسواق الإقليمية والعالمية، مصحوبة بالتوقعات التي تمكن المستثمر من اتخاذ قراراته الاستثمارية في مختلف القطاعات، فضلاً عن أنها تنتقي أفضل المتخصصين الذين يستعرضون خلاصة خبراتهم أمام المستثمرين الكويتيين، وكل من يبحث عن أحدث التطورات بالشأن الاقتصادي.
وقال إن الندوة هذا العام مختلفة عما قبلها من الندوات التي تم تنظيمها، بحيث ستتم مناقشة كيف ستقوم ثورة قطاع «التكنولوجيا والروبوتات» برسم معالم مستقبلنا، ومدى انعكاسها على قطاع الاستثمار؟.
وأوضح الدهيم ان الجلسة الأولى من المؤتمر ستكون بشكل تفاعلي مع رئيس الاقتصاديين في «كاندريم» أنطون برندر، الذي يتناول خلالها مستجدات الأحداث على الصعيد الاقتصادي العالمي، وتأثيرات ذلك على المسار الاستثماري خلال العام المقبل.
وأشار إلى أن الجلسة الثانية تستعرض موضوعا مبتكرا ومشوقا مازال مجهولاً لدى الكثيرين، وهو «قطاع التكنولوجيا وعلم الروبوتات».
وأضاف أنه سيتم تسليط الضوء على التقدم الاقتصادي للصين، ومساعيها للحفاظ على نمو اقتصادها بمعدل مقبول، بينما لم تعد الولايات المتحدة «مقترض الملاذ النهائي»، منوهاً بأنه من غير المحتمل أن تغيّر الانتخابات الرئاسية المقبلة الكثير من هذه الصورة.
وقال الدهيم إن الندوة تتناول أداء غالبية عملات الأسواق الناشئة خلال العام، وانعكاس الخروج البريطاني من الاتحاد الأوروبي، وما استتبع ذلك من قرارات اقتصادية من بنك إنكلترا، تضمنت خفضاً لسعر الفائدة وتبني سياسة تيسير كمي، استفادت منه الاقتصادات الناشئة. وتأتي «الكويتية للاستثمار» التي تنظمها سنوياً، حرصا منها على اطلاع المستثمرين على آخر التطورات بالأسواق الإقليمية والعالمية، مصحوبة بالتوقعات التي تمكن المستثمر من اتخاذ قراراته الاستثمارية في مختلف القطاعات، فضلاً عن أنها تنتقي أفضل المتخصصين الذين يستعرضون خلاصة خبراتهم أمام المستثمرين الكويتيين، وكل من يبحث عن أحدث التطورات بالشأن الاقتصادي.
