الجيش المصري يبدأ حملة موسعة لملاحقة العناصر الإرهابية في سيناء



بدأ الجيش المصري مدعوما بعناصر من الوحدات الخاصة والشرطة المدنية في تنفيذ حملة موسعة لملاحقة واستهداف العناصر الإرهابية والخارجين عن القانون في العديد من المناطق بنطاق المدن والقرى والتجمعات السكانية بشمال ووسط سيناء والمناطق الصحراوية المحيطة بها.
وذكر الناطق الرسمي للقوات المسلحة على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» مساء، اليوم الأحد، أن الجيش المصري قام بدفع تعزيزات من الجيشين الثاني والثالث الميدانيين للمشاركة في الحملة، ومراجعة جميع الإجراءات الأمنية المتخذة بهذه المناطق والتأكد من تفهم القوات المشاركة للمهام والواجبات المكلفين بها واتخاذ «أقصى درجات الحيطة والحذر وتطبيق قواعد الاشتباك حفاظا على أرواح الأبرياء الذين قد تستغلهم العناصر التكفيرية كساتر لها في مواجهة قوات إنفاذ القانون».و
وأضاف أن ذلك «تزامن مع استمرار القوات الجوية في توجيه ضرباتها المركزة لاستهداف الجيوب والبؤر الإرهابية في محيط مناطق العمليات، ومشاركة الهليكوبتر المسلح من طراز الأباتشي بتنفيذ عمليات الاستطلاع والتصوير الجوي وقصف عدد من الملاجئ التي تستخدمها العناصر التكفيرية المسلحة للإيواء والهروب بهذه المناطق».
وأوضح أن عناصر الجيش والشرطة كثفت من إجراءاتها الأمنية على امتداد الطرق والمحاور الرئيسية وفرض طوق أمني لمنع تسرب العناصر الإرهابية من مناطق العمليات إلى قرى ومدن شمال ووسط سيناء.
وذكر الناطق الرسمي للقوات المسلحة على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» مساء، اليوم الأحد، أن الجيش المصري قام بدفع تعزيزات من الجيشين الثاني والثالث الميدانيين للمشاركة في الحملة، ومراجعة جميع الإجراءات الأمنية المتخذة بهذه المناطق والتأكد من تفهم القوات المشاركة للمهام والواجبات المكلفين بها واتخاذ «أقصى درجات الحيطة والحذر وتطبيق قواعد الاشتباك حفاظا على أرواح الأبرياء الذين قد تستغلهم العناصر التكفيرية كساتر لها في مواجهة قوات إنفاذ القانون».و
وأضاف أن ذلك «تزامن مع استمرار القوات الجوية في توجيه ضرباتها المركزة لاستهداف الجيوب والبؤر الإرهابية في محيط مناطق العمليات، ومشاركة الهليكوبتر المسلح من طراز الأباتشي بتنفيذ عمليات الاستطلاع والتصوير الجوي وقصف عدد من الملاجئ التي تستخدمها العناصر التكفيرية المسلحة للإيواء والهروب بهذه المناطق».
وأوضح أن عناصر الجيش والشرطة كثفت من إجراءاتها الأمنية على امتداد الطرق والمحاور الرئيسية وفرض طوق أمني لمنع تسرب العناصر الإرهابية من مناطق العمليات إلى قرى ومدن شمال ووسط سيناء.