لتجميع وإعادة تدوير العبوات البلاستيكية بطريقة حضارية
«بيتك» يشارك في إطلاق مشروع «أمنية»
ممثلو «بيتك» و«أمنية» خلال إحدى الفعاليات
شارك بيت التمويل الكويتى «بيتك» في إطلاق المرحلة التنفيذية من مشروع «أمنية» البيئي، لتجميع وإعادة تدوير العبوات البلاستيكية بطريقة حضارية وصحيحة، تحت شعار «أمنية بيتك» كأول راع لهذا المشروع الوطني.
وأشار البنك في بيان له، إلى أنه أول البنوك التي تتبنى الفكرة الرائدة، التي يقوم عليها مجموعة من الشباب الكويتي، وتستهدف نشر وتعميق ثقافة «إعادة التدوير» لعبوات المياه البلاستيكية في الكويت، لافتاً إلى أن التعاون معها بتوزيع 8 حاويات لتجميع العبوات البلاستيكية تغطي جميع المحافظات في الجمعيات التعاونية الرئيسية في العديلية، والسلام، وصباح السالم، ومبارك الكبير، وسعد العبدالله، وعبدالله المبارك.
وتأتي هذه الشراكة من منطلق المسؤولية الاجتماعية التي يتبناها «بيتك»، وحرصاً على نشر الوعي والاهتمام بالبيئة، وتقديراً لأهمية المشروع الاقتصادية وجهود الشباب العاملين عليه.
ويساهم «بيتك» مع مشروع «أمنية»، في جهود توفير نقاط تجميع البلاستيك في مختلف محافظات الكويت، بحيث يعتمد المشروع على نشر التوعية بموضوع إعادة التدوير عن طريق التخلص من عبوات المياه المستعملة، أو أي عبوات تحمل رمز التدوير.
ولفت البنك إلى أن المشروع هو مبادرة مجموعة من الشباب الكويتي الطامح للمساهمة في رفع الوعي البيئي، وتأكيد أهمية الحفاظ على البيئة، والتصدي لعوامل التغير المناخي، وتقليل آثارها على المجتمع، والتي تنعكس على مختلف نواحي الحياة، بما في ذلك الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والصحية.
وذكر «بيتك» أنه يتم تنفيذ المشروع من خلال 3 مراحل، الأولى نشر ثقافة فرز النفايات من المصدر عن طريق زيارة المدارس والجامعات وأماكن التجمعات، والثانية تجميع عبوات المياه المستعملة عن طريق توزيع علب التدوير الكرتونية لكل داعمي المشروع، في المنازل والمكاتب والمدارس والجامعات والمجمعات التجارية والفنادق والمستشفيات وغيرها، ومن ثم جمعها عند امتلائها من قبل فريق العمل، والثالثة تختص بإعادة تدوير عبوات المياة البلاستيكية المستعملة، بمساعدة السلطات الصناعية المختصة لإنتاج شرائح وحبيبات تستعمل في صناعة عبوات مياه جديدة أو مواد تغليف جديدة.
وأكد «بيتك» حرصه بشكل دائم على المساهمة في دعم المشاريع والبرامج الوطنية ذات الأهداف الاجتماعية والتنموية، التي تعود بالخير على المجتمع وأفراده، وأنه يولي مجموعة من القضايا والمشاريع أهمية كبرى وفي مقدمتها قضايا التعليم والبيئة والصحة العامة ومكافحة الأخطار، التي تحد من قدرات وطاقات المجتمع وأبنائه، بالإضافة إلى البرامج التوعوية والخدمية بالتعاون مع الوزارات والهيئات والمؤسسات الرسمية المعنية، في إطار من رؤية متكاملة لتحقيق التنمية الشاملة في المجتمع.
وأشار البنك في بيان له، إلى أنه أول البنوك التي تتبنى الفكرة الرائدة، التي يقوم عليها مجموعة من الشباب الكويتي، وتستهدف نشر وتعميق ثقافة «إعادة التدوير» لعبوات المياه البلاستيكية في الكويت، لافتاً إلى أن التعاون معها بتوزيع 8 حاويات لتجميع العبوات البلاستيكية تغطي جميع المحافظات في الجمعيات التعاونية الرئيسية في العديلية، والسلام، وصباح السالم، ومبارك الكبير، وسعد العبدالله، وعبدالله المبارك.
وتأتي هذه الشراكة من منطلق المسؤولية الاجتماعية التي يتبناها «بيتك»، وحرصاً على نشر الوعي والاهتمام بالبيئة، وتقديراً لأهمية المشروع الاقتصادية وجهود الشباب العاملين عليه.
ويساهم «بيتك» مع مشروع «أمنية»، في جهود توفير نقاط تجميع البلاستيك في مختلف محافظات الكويت، بحيث يعتمد المشروع على نشر التوعية بموضوع إعادة التدوير عن طريق التخلص من عبوات المياه المستعملة، أو أي عبوات تحمل رمز التدوير.
ولفت البنك إلى أن المشروع هو مبادرة مجموعة من الشباب الكويتي الطامح للمساهمة في رفع الوعي البيئي، وتأكيد أهمية الحفاظ على البيئة، والتصدي لعوامل التغير المناخي، وتقليل آثارها على المجتمع، والتي تنعكس على مختلف نواحي الحياة، بما في ذلك الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والصحية.
وذكر «بيتك» أنه يتم تنفيذ المشروع من خلال 3 مراحل، الأولى نشر ثقافة فرز النفايات من المصدر عن طريق زيارة المدارس والجامعات وأماكن التجمعات، والثانية تجميع عبوات المياه المستعملة عن طريق توزيع علب التدوير الكرتونية لكل داعمي المشروع، في المنازل والمكاتب والمدارس والجامعات والمجمعات التجارية والفنادق والمستشفيات وغيرها، ومن ثم جمعها عند امتلائها من قبل فريق العمل، والثالثة تختص بإعادة تدوير عبوات المياة البلاستيكية المستعملة، بمساعدة السلطات الصناعية المختصة لإنتاج شرائح وحبيبات تستعمل في صناعة عبوات مياه جديدة أو مواد تغليف جديدة.
وأكد «بيتك» حرصه بشكل دائم على المساهمة في دعم المشاريع والبرامج الوطنية ذات الأهداف الاجتماعية والتنموية، التي تعود بالخير على المجتمع وأفراده، وأنه يولي مجموعة من القضايا والمشاريع أهمية كبرى وفي مقدمتها قضايا التعليم والبيئة والصحة العامة ومكافحة الأخطار، التي تحد من قدرات وطاقات المجتمع وأبنائه، بالإضافة إلى البرامج التوعوية والخدمية بالتعاون مع الوزارات والهيئات والمؤسسات الرسمية المعنية، في إطار من رؤية متكاملة لتحقيق التنمية الشاملة في المجتمع.
