نص / كلام مكبل بفلسفة هاربة



هناك... حيث تقاسمت رغيف الأمل والزمن تحت شجرة الرضا.
قرب واد العطاء الباسم... متعاهدين. متقاسمين طقوسا قد اعتادتنا واعتدناها.
تلذذت الأرواح بابتسامات مشبعة بألوان الربيع... برحيق الحياة، وآلام الخريف المتساقطة عطشا.
بين بساتين السعادة حينا ونهر الدمع حينا آخر... متضادة هي الذات أحيانا.
امتطينا جواد التصارع والحزن حتى صهلت أصوات الإرداة بعزيمة تناثرت ألما وتبددت رعبا.
ولهونا وفراشات الفرح ترتسم بهجة على أفئدتنا.
نتزين بالزهر الفواح على أرصفة الذكرى... ثم نمضي!
ومضت الحياة بنا... رويدا رويدا... بينما سحاب الأعين يهطل دمعا.
يروي غصون القلب ألما... فتنبت الأحزان كأنها العشق!
ماعاد يفارق القلب... فالظل مكبل به... كمعادلة لا تصلح الا للجمع.
لايصح فيها الطرح ولا القسمة.
غريبة هي الحياة عندما تتصنع الدفء لننعم بشمسها... وفجأة تبدد بظلامها نور قلوبنا.
لم تبح لنا بسرها الذي تجذبنا به الى حيث نلحق بها أيّان هي كائنة وأيّان نحن نكون!
وتهوي بنا الى تمني فراقها.
هي فلسفة غريبة متناثرة بين العجب والندرة...العقلانية واللامنطق.
وكأنها تدفعنا لجفائها... أو قد تود الرحمة بقلوبنا التي قد لاتحتمل أن تتلوى شوقا لها.
حروف فردية تأبى أن تستكين إلى ظل تخلد إليه ليهدأ ما يدور في اعماقها
كلمات متمردة لا أدرك مدى تمردها من ذاتها أو ممن ترسمها؟
قد تكون عباراتي قرار في ذاتي أكابر في الرضوخ له!
وقد تكون سرابا... هوسا... أملا ضائعا، أو دمعة مخبأة خلف رداء الكلم.
ولكن الشيء الوحيد الذي أرفضه عقوق حرفي لي.
حينها سأهوي به الى معالم متقطعة من النسيان.
أبعثره الى حيث رذاذ المطر يتقاسم والأرض هطوله فترتوي هي بنداه ليُرضي هو غرور سطوته.
وحرفي يتوه بين الكبرياء والرضوخ... ليصبح بلا ملامح..
إنها وطأة حرف
فلسفة كلم
إرادة نفس
هي خربشات سائحة بلا عنوان في أسطر من ذاكرة المطر!
قرب واد العطاء الباسم... متعاهدين. متقاسمين طقوسا قد اعتادتنا واعتدناها.
تلذذت الأرواح بابتسامات مشبعة بألوان الربيع... برحيق الحياة، وآلام الخريف المتساقطة عطشا.
بين بساتين السعادة حينا ونهر الدمع حينا آخر... متضادة هي الذات أحيانا.
امتطينا جواد التصارع والحزن حتى صهلت أصوات الإرداة بعزيمة تناثرت ألما وتبددت رعبا.
ولهونا وفراشات الفرح ترتسم بهجة على أفئدتنا.
نتزين بالزهر الفواح على أرصفة الذكرى... ثم نمضي!
ومضت الحياة بنا... رويدا رويدا... بينما سحاب الأعين يهطل دمعا.
يروي غصون القلب ألما... فتنبت الأحزان كأنها العشق!
ماعاد يفارق القلب... فالظل مكبل به... كمعادلة لا تصلح الا للجمع.
لايصح فيها الطرح ولا القسمة.
غريبة هي الحياة عندما تتصنع الدفء لننعم بشمسها... وفجأة تبدد بظلامها نور قلوبنا.
لم تبح لنا بسرها الذي تجذبنا به الى حيث نلحق بها أيّان هي كائنة وأيّان نحن نكون!
وتهوي بنا الى تمني فراقها.
هي فلسفة غريبة متناثرة بين العجب والندرة...العقلانية واللامنطق.
وكأنها تدفعنا لجفائها... أو قد تود الرحمة بقلوبنا التي قد لاتحتمل أن تتلوى شوقا لها.
حروف فردية تأبى أن تستكين إلى ظل تخلد إليه ليهدأ ما يدور في اعماقها
كلمات متمردة لا أدرك مدى تمردها من ذاتها أو ممن ترسمها؟
قد تكون عباراتي قرار في ذاتي أكابر في الرضوخ له!
وقد تكون سرابا... هوسا... أملا ضائعا، أو دمعة مخبأة خلف رداء الكلم.
ولكن الشيء الوحيد الذي أرفضه عقوق حرفي لي.
حينها سأهوي به الى معالم متقطعة من النسيان.
أبعثره الى حيث رذاذ المطر يتقاسم والأرض هطوله فترتوي هي بنداه ليُرضي هو غرور سطوته.
وحرفي يتوه بين الكبرياء والرضوخ... ليصبح بلا ملامح..
إنها وطأة حرف
فلسفة كلم
إرادة نفس
هي خربشات سائحة بلا عنوان في أسطر من ذاكرة المطر!